محامي يُطالب بالقبض على «بلوجر».. ومعاقبة ثلاثي الزمالك في مصر
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
قال طارق جميل سعيد، المحامي، إن البعض يُسيء استخدام مواقع التواصل الاجتماعي من خلال الحديث عن أسرار حياته الشخصية، مشيرًا إلى أن هناك إعلامية استضافت «بلوجر» ليس لديها أي محتوى مفيد، وكل ما يقوم به تصوير منزله من الدخل.
وأضاف «سعيد»، خلال حواره مع الإعلامي هيثم بسام، ببرنامج «حقك مع المشاكس»، المذاع على «القاهرة والناس»، أن «بلوجر» مهنة من لا مهنة له، مشيرا إلى أن البعض يبحث عن العُري والفضائح لتحقيق أكبر نسبة مشاهدات، ومن الضروري معاقبة هؤلاء، بدلاً من فتح المجال لهم للظهور في وسائل الإعلام.
ولفت إلى أن بعض المحامين يتحدثون عن تحقيق البراءات من خلال الثغرات، والنقابة يجب أن تتصدى لهؤلاء، والبعض يحاول الشهرة من خلال إثارة الجدل بالحديث عن المحامين الكبار.
ثلاثي الزمالك في مصرووجّه طارق جميل سعيد، المحامي، الشكر للشيح محمد بن زايد على إصداره عفوا عن اللاعبين، لافتا الأمر ليس غريبا عليه، فهو محب لمصر والمصريين.
وأضاف «سعيد»، أن الفعل الذي ارتكب من قبل ثلاثي الزمالك «عيب»، ولا يمت لأخلاق الرياضة بصلة، مشددًا على ضرورة التصدي لما حدث من قبل ثلاثي الزمالك في مصر داخليًا، خاصة وأن أحد المعتدين تحدث عن أنه كان يعتقد أن فرد الأمن المعتدى عليه مصريًا، معقبًا: «يعني لو كان مصري عادي يضرب؟».
ولفت إلى أن نادي الزمالك من الضروري أن يتقدم بالشكر لدولة الإمارات على صدور أمر بالعفو عن ثلاثي الزمالك، خاصة وأن إصدار العفو من قبل حاكم الدولة لا يحدث كثيرًا.
اقرأ أيضاًصبرة القاسمي يحرر بلاغا جديدا ضد البلوجر «هدير عبد الرازق» (تفاصيل)
استكمال محاكمة البلوجر هدير عاطف وطليقها في قضية النصب.. اليوم
طاهر محمد يسجل خامس أهداف الأهلي ضد سيراميكا كليوباترا «فيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محامي البلوجر ثلاثي الزمالك المحامي ثلاثي الزمالك في مصر طارق جميل سعيد ثلاثی الزمالک إلى أن
إقرأ أيضاً:
أحدهما مصري والآخر جزائري| التفاصيل الكاملة لصفقتي الموسم في الزمالك.. مدافعين من طراز فريد
يتحرك مسئولو نادي الزمالك، في مختلف الاتجاهات حاليا، لتدعيم صفوف الفريق على مستوى خط الدفاع، بعد إصابة التونسي حمزة المثلوثي بالرباط الصليبي، وتأكد غيابه لنهاية الموسم الجاري، ليدخل مسؤولو نادي الزمالك، في مفاوضات رسمية مع إدارة نادي مصر المقاصة، للتعاقد مع مهند بكري، مدافع الفريق، لضمه خلال فترة الانتقالات الشتوية الجارية، كذلك تكثيف المفاوضات مع الجزائري زين الدين بلعيد مدافع فريق سينت ترويدنس البلجيكي.
كشف مصدر داخل الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، عن تفاصيل المفاوضات مع الجزائري زين الدين بلعيد مدافع فريق سينت ترويدنس البلجيكي، لضمه في ميركاتو الشتاء الجاري.
وأكد المصدر أن العرض الذي وصل لإدارة الزمالك من الوسيط، يتضمن شراء عقده بقيمة 600 ألف دولار (ما يقارب 30 مليون جنيه مصري) يتم دفعها على 3 أقساط بمعدل 200 ألف دولار لكل قسط.
وتابع: «اللاعب عقده كان 350 ألف دولار في الموسم وسيحصل على 175 ألف دولار في الـ6 شهور الأولى لعقده مع الفريق».
وتوقفت المفاوضات بين الزمالك ووكيل بلعيد خلال الساعات الماضية، بسبب الأزمة المالية التي يمر بها النادي، والحاجة لتواجد لاعب "حر" غير مرتبط بتعاقد مع أي ناد، ولكن الباب ما زال مفتوحا أمام ضم اللاعب حال توافر سيولة دولارية.
صرح حسني فتحي، مدير الكرة بنادي مصر المقاصة، الذي يلعب في دوري القسم الثاني، باقتراب مدافع الفريق مهند بكري، من الانضمام إلى صفوف فريق الكرة الأول بنادي الزمالك، خلال الانتقالات الشتوية الجارية.
وكشف مصدر داخل نادي الزمالك، عن أن المفاوضات كانت عن طريق حسين السيد، عضو مجلس الإدارة، وسمير عبد التواب، وكيل اللاعبين، وتحدث الثنائي مع حسني فتحي، مدير الكرة بنادي مصر المقاصة، خاصة أن اللاعب يتبقى له موسم آخر في عقده.
وأشار المصدر، إلى أن المفاوضات تسير علي الطريق الصحيح، واللاعب رحب وبشدة بارتداء القميص الأبيض، وسيجري حسم الصفقة خلال ساعات قليلة.
أكد مدير الكرة بنادي مصر المقاصة، أن الإعلان عن إتمام صفقة المدافع مهند بكري للانضمام لنادي الزمالك، ستكون خلال 48 ساعة.
وأضاف مدير الكرة بالمقاصة: «لو لم يكن مهند بكري مدافع من طراز فريد، لما كنت رشحته للانضمام لصفوف الزمالك، فهو لاعب أكثر من جيد، وكان من أهم عناصر الفريق، وسترون أدائه الفترة المقبلة، وسيكون من أهم عناصر الأبيض تحت قيادة المدير الفني كريستيان جروس».
مهند بكري صاحب الـ23 عاما، أحد أبناء قطاع الناشئين بنادي مصر المقاصة، الذي يشارك حاليا في دوري القسم الثاني «ب»، بعد هبوطه من دوري المحترفين في الموسم الماضي، ولم يرتد اللاعب في مسيرته سوى قميص المقاصة، ويجيد اللعب في مركزي قلب الدفاع والظهير الأيمن.
أطفالهم لا يتحدثون العربية.. سوريون عائدون من تركيا يواجهون معضلة اللغة