تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

عقدت أمانة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المركزية بحزب مستقبل وطن، برئاسة النائب أحمد بدوي، اجتماعها التنظيمي الأول عقب إعادة تشكيلها، لمناقشة خطة عملها خلال الفترة المقبلة، بحضور النائب عصام هلال عفيفي، الأمين العام المساعد للحزب، والأمناء المساعدين لأمانة الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وأعضاء هيئة مكتب الأمانة، في مقر الأمانة العامة للحزب بالقاهرة الجديدة.

استعرض الاجتماع التنظيمي، خطة عمل الأمانة خلال الفترة المقبلة، والتي تضمنت التنسيق مع الجهاز القومي لتنظيم الإتصالات لقياس الجودة في المحافظات في المناطق النائية التي تعاني من نقص الشبكات، وتركيب الشبكات بها، فضلا عن حصر المناطق التي لم تصلها خدمات الألياف الضوئية، على أن يتم التركيب في أسرع وقت ممكن.

وأكد النائب عصام هلال عفيفي، الأمين العام المساعد للحزب، أن أمانة الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات تضم العديد من القامات والقيادات الهامة ولذلك يجب دعمها في المحافظات والأقسام والمراكز .

وقال النائب أحمد بدوي، أمين الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المركزى، أن خطة عمل الأمانة تتضمن عددا من الملفات المهمة، في مقدمتها تقوية الشبكات في بعض القرى والمدن مؤكدا تقسيم عمل الأمانة الي قطاعات مختلفة حسب الموقع الجغرافي.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مستقبل وطن وتکنولوجیا المعلومات

إقرأ أيضاً:

حكومة نتنياهو تبحث مستقبل حرب غزة ودعوات إسرائيلية للقبول بصفقة

يلتئم المجلس الوزاري الإسرائيلي للشؤون الأمنية والسياسية (الكابينت) مساء اليوم الثلاثاء، لحسم مستقبل الإبادة الجماعية التي ترتكبها تل أبيب في قطاع غزة منذ أكثر من عام ونصف، وبحث سبل زيادة الضغط على حركة المقاومة الإسلامية (حماس).

وأفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن الاجتماع الذي سيعقد هذا المساء يأتي وسط تباين في وجهات نظر الوزراء بين مطالب بحرب شاملة، ومؤيد لتصعيد تدريجي لتحسين شروط التفاوض مع حركة حماس واستعادة الأسرى الإسرائيليين من القطاع، وفق هيئة البث الإسرائيلية الرسمية.

وقالت الهيئة إن الاجتماع يأتي في ظل تعثّر المفاوضات مع حماس بشان صفقة التبادل، ووسط تباين في مواقف الوزراء بين الضغط التدريجي والتصعيد الشامل.

وكانت إسرائيل -وفق هيئة البث- تأمل أن يؤدي استئناف العمليات العسكرية ووقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى ليونة بموقف حماس واستعداد لقبول مقترح المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، لدرجة أن الحكومة كانت مستعدة لقبول صيغة جزئية تفضي لإطلاق سراح 7 إلى 11 أسيرا حيا مقابل تنازلات كبيرة.

وذكرت أن حماس أظهرت بعض مؤشرات المرونة، لكنها رفضت المقترح رسميا، ومنذ نهاية الأسبوع توقفت المفاوضات فعليا.

إعلان

ومقابل تعنت وتهرب تل أبيب أعلن القيادي في حماس خليل الحية قبل أيام استعداد الحركة لبدء فورا بمفاوضات الرزمة الشاملة لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين دفعة واحدة مقابل إنهاء الإبادة والانسحاب الكامل من القطاع.

كما أعلنت الحركة استعدادها لصفقة شاملة تشمل إعادة جميع الأسرى الإسرائيليين مقابل وقف الحرب والانسحاب الإسرائيلي الكامل من قطاع غزة وإطلاق سراح أسرى فلسطينيين من السجون الإسرائيلية.

3 مقترحات إسرائيلية

من جانب آخر، قالت شارين هاسكل نائبة وزير الخارجية الإسرائيلي إن إسرائيل قدمت 3 مقترحات لوقف إطلاق النار في غزة، لكن حركة حماس رفضتها.

وحمّلت هاسكل حماس مسؤولية استمرار الحرب، داعية إلى ممارسة كل الضغوط عليها للإفراج عن الأسرى وتمديد وقف إطلاق النار.

وأشارت المسؤولة الإسرائيلية إلى أنه يمكن إنهاء الحرب الآن في حال إطلاق سراح الأسرى.

وفي السياق، قال زعيم حزب الديمقراطيين يائير غولان إن على إسرائيل القبول بصفقة لإعادة المحتجزين مقابل وقف الحرب والانسحاب من غزة.

وأضاف غولان أن التمسك باستمرار الحرب يخدم نتنياهو سياسيا، فهو يريد للإسرائيليين أن يعيشوا بحالة خوف وضغط دائمين.

وأشار إلى أن الحرب لن تؤدي إلى إخضاع حماس التي تقاتلها إسرائيل في الضفة الغربية منذ عام 1987 ولا تزال موجودة هناك رغم كل ذلك.

وأوضح أن من يريد إعادة المحتجزين عليه أن يقبل بالواقع، وهو أن حماس لن تباد بشكل كامل، وأن هناك فرصة لن تتكرر للتوصل إلى إعادة الأسرى، وأن من الأفضل لإسرائيل أن تستغل الفرصة وتوقف حربها على غزة.

ضغط العائلات

في الأثناء، تدعو عائلات الأسرى ونحو 142 ألف إسرائيلي إلى إبرام اتفاق شامل لإعادة جميع الأسرى دفعة واحدة ولو مقابل وقف الحرب على غزة، لكن الحكومة ترفض هذه الدعوات وتصر على أن بإمكانها دفع حماس للقبول بموقفها بالضغط العسكري الذي يشمل هجمات جوية واسعة.

إعلان

ونقلت صحيفة هآرتس عن والدة الجندي الأسير في غزة متان إنغريست قولها إن الناخبين اختاروا رئيس وزراء اعتقدوا أنه سيفعل كل شيء لإعادة المحتجزين، لكنه بات يعرقل الصفقات.

وأضافت والدة إنغريست أن دولة إسرائيل خانت ابنها الذي كان يقاتل دفاعا عنها.

وتقدر تل أبيب وجود 59 أسيرا إسرائيليا فير قطاع غزة، منهم 24 على قيد الحياة، في حين يقبع في سجونها أكثر من 9900 فلسطيني يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.

وأكدت حركة حماس مرارا جاهزيتها لتسليم جميع الأسرى دفعة واحدة، لكن نتنياهو يماطل عبر البحث عن صفقات جزئية تبقي حرب الإبادة متواصلة، وفق المعارضة الإسرائيلية وعائلات الأسرى.

مقالات مشابهة

  • وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات يشهد توقيع مذكرة تفاهم بين وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وشركة مايكروسوفت مصر
  • العدوان الأمريكي يستهدف شبكة الإتصالات في مجزر بمأرب
  • تعميم لتحفيز المحتوى المحلي في "الاتصالات وتقنية المعلومات"
  • حكومة نتنياهو تبحث مستقبل حرب غزة ودعوات إسرائيلية للقبول بصفقة
  • أرقام.. حزمة من الأعمال الميدانية الواسعة لتحسين جودة الطرق بالرياض
  • مستقبل وطن يلتقي كوادره في محافظتي الجيزة والقليوبية.. ويناقش استراتيجية عمل الفترة المقبلة
  • مستقبل وطن ينقاش استراتيجية العمل في محافظتي الجيزة والقليوبية الفترة المقبلة
  • شركات الإتصالات تضاعف سرعة “الفيبر” وزبناء يطالبون بمراجعة الأسعار
  • أمانة القصيم ترفع جاهزيتها للحالة المطرية المتوقعة
  • أمانة الحدود الشمالية تطلق حملة لمعالجة التشوه البصري بمدينة عرعر