خلوا بالكم في البرد.. هؤلاء الأكثر عرضة للإصابة بالالتهاب الرئوي
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
الالتهاب الرئوي من أخطر الأمراض التي تصيب الإنسان، حيث تؤثر على التنفس الذي يعد أحد أهم العمليات الحيوية في الجسم.
ويجب على الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالالتهاب الرئوي إجراء الفحوصات الدورية واتخاذ كافة الاحتياطات اللازمة لحماية أنفسهم من الإصابة به.
. عشبة غير متوقعة تدمر الكوليسترول| سعرها رخيص جدا
عوامل الخطر
ووفقا لما جاء في موقع "مايو كلينك" قد يصيب الالتهاب الرئوي أيّ شخص ولكن هناك مجموعة من العوامل التي تجعل الشخص أكثر عرضة للإصابة ب الالتهاب الرئوي.
الأطفال البالغين عامين أو أكبر
الأفراد البالغين 65 عامًا أو أكثر
أصحاب الأمراض المزمنة: ويرجح أن يُصاب الشخص بالالتهاب الرئوي إذا كان مصابًا بالربو أو مرض الانسداد الرئوي المزمن (COPD) أو مرض القلب.
المدخنون: يدمر التدخين الدفاعات الطبيعية في الجسم ضد البكتيريا والفيروسات التي تسبب الالتهاب الرئوي.
ضعف جهاز المناعة، كما أن المرضى المصابين بمرض فيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز، أو الذين خضعوا لزراعة الأعضاء أو يتلقون العلاج الكيميائي أو الستيرويدات طويلة الأجل، معرضون لخطر الإصابة بمرض الالتهاب الرئوي.
دخول المستشفى، يكون الشخص معرضًا بدرجة كبيرة لخطر الإصابة بالالتهاب الرئوي إذا كان في وحدة العناية المركَّزة في المستشفى وخاصةً إذا كان متصلاً بجهاز يساعده على التنفس (جهاز التنفس الصناعي).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإلتهاب الرئوي الأمراض المزمنة التدخين فيروس نقص المناعة أصحاب الأمراض المزمنة المدخنين التنفس الصناعي الانسداد الرئوي الأكثر عرضة بالالتهاب الرئوی الالتهاب الرئوی
إقرأ أيضاً:
سمر كشك: الأصدقاء الصالحين مثل المدخرات المالية تطمن وقت الأزمات
أكدت الدكتورة سمر كشك، الاستشارية النفسية، أن طمأنينة القلب تبدأ بإدراك النعم التي تحيط بنا، مشددة على أهمية استرجاع اللحظات الجميلة في حياتنا، ليس فقط عند مواجهة الأزمات، بل حتى في الأوقات العادية.
وأوضحت الاستشارية النفسية، خلال حلقة برنامج "طمن قلبك"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد، أن الإنسان غالبًا لا يشعر بقيمة ما يملكه إلا بعد فقدانه، مشيرة إلى ضرورة التأمل في النعم المحيطة بنا مثل الصحة، العائلة، الأمان، والأصدقاء الصالحين، تمامًا كما يطمئن الشخص عندما يدرك أنه يمتلك مدخرات مالية تؤمنه من الأزمات.
وأضافت أن العلاقات الأسرية تتأثر بعدم تقدير الطرف الآخر، حيث يصبح الشخص ضامنًا لوجود شريكه أو أولاده، فلا يلتفت إلى مواقفهم الداعمة إلا بعد أن يفقدهم أو يبتعدوا عنه، مؤكدة أن الوعي بهذه النعم وحمايتها هو مفتاح السعادة والاستقرار النفسي.
وشددت على تخصيص وقت للتأمل في النعم اليومية والشعور بالامتنان، مما يعزز الشعور بالرضا والطمأنينة، مشيرة إلى أن إدراك قيمة الأشياء قبل فقدانها يساعد في الحفاظ عليها والاستمتاع بها لأطول فترة ممكنة.