شمس البارودي تقرأ القرآن وسهير رمزي تبكي.. لقطات من عزاء الفنان حسن يوسف
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
شهد عزاء الفنان حسن يوسف، المقام حاليا داخل مسجد عمر مكرم بميدان التحرير، توافد عدد من النجوم والنجمات لتقديم واجب العزاء لأسرة الفنان الراحل.
لقطات من عزاء الفنان حسن يوسفوكان في مقدمة المعزين في الفنان حسن يوسف الفنان محمد فؤاد، ريم البارودي، شهيرة، ريهام عبدالغفور، إنجي وجدان، أشرف زكي، محمد أبو داود وغيرهم.
ولم تتمالك الفنانة سهير رمزي دموعها أثناء دخول العزاء رفقة زوجها، فيما حرصت الفنانة ليلى علوي على ارتداء كمامة طبية في محاولة للتخفي من عدسات المصورين.
شمس البارودي تقرأ القرآن لزوجهاأما الفنانة المعتزلة شمس البارودي، زوجة حسن يوسف، ظهرت في ركن بعيد وعكفت على تلاوة القرآن على روح زوجها وبدت متماسكة أثناء تلقيها واجب العزاء، وظلت تردد: «الحمد لله على كل شيء».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شمس البارودي حسن يوسف عزاء حسن يوسف ليلى علوي الفنان حسن یوسف
إقرأ أيضاً:
فراقٌ صعب بعد 52 سنة عشرة.. لحظة وصول شمس البارودي لعزاء حسن يوسف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حرص نجوم الفن على تأدية واجب العزاء في الفنان الرحل حسن يوسف؛ مساء اليوم السبت بمسجد عمر مكرم بالتحرير.
كان أشرف زكي نقيب الممثلين أول الحضور في عزاء الفنان الرحل حسن يوسف؛ مساندًا لأسرة الفنان الراحل عن عالمنا منذ أيام قليلة؛ وحضرت شمس البارودي ودنيا سمير غانم ورنيا فريد شوقي وعدد من النجوم.
رثت الفنانة شمس البارودي بكلمات مؤثره زوجها الفنان حسن يوسف، والذي رحل عن عالمنا منذ أيام قليلة، بعد رحلة فنية حافله بالأعمال.
رسالة الفنانة المعتزلة شمس البارودي
كتبت الفنانة المعتزلة شمس البارودي علي صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، منشور ترثي فيه زوجها الفنان الراحل حسن يوسف.
وقالت في رسالتها: "أحمد الله وأشكره وأرضى بقضائه سبحانه، وعزائي أنها دنيا فانية سنتركها حتمًا كل في ميعاده، وحياتنا الحقيقية هناك، ولقاؤنا بالأحباء بإذن الله تعالى في جنات النعيم".
وتابعت شمس البارودي رسالتها: "حقاً فراقٌ صعب بعد 52 عامًا من العشرة لرجل محب حنون طيب كريم، زوج وحبيب وعاشق يحتويني، وعمري 26 عامًا وهو 38، أنضج مني عقلاً وخبرة، فيغرقني بحبه وعطائه واهتمامه بأدق التفاصيل التي تسعدني، فيقدمها لي فأستغني عن الدنيا به، فالحياة في كنفه أمن وأمان، وكأن الله وضعه في حياتي ليغير مجراها تمامًا".
واختتمت : "حبيبي يا حسن، أنت معي في كل سكنات حياتنا، لم ولن تفارقني يا حبيبي، وكما وعدتني في آخر حديث لنا، ممسكًا بيدي تضمها إلى صدرك وأنت على فراش مرضك، تطمئنني: سنلتقي يا حبيبتي بإذن الله بركب التائبين العابدين المتيمين بحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم في مستقر رحمته. وبصدقك، لم تخلف معي وعدًا أبدًا، أعيش منتظرة لقائي بك وبكل الأحبة في مستقر رحمة الله وكرمه سبحانه. ففراقك ليس وداعًا يا حبيبي، بل وعد بلقاء المحب لحبيبه.. حمدًا لله".