اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. «مدبولي»: الدولة تولي اهتماما كبيرا بمختلف الصناعات لتقديم خدمات متكاملة للمواطنين
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى«مدبولى»: الدولة تولى اهتماما كبيرا بمختلف الصناعات لتقديم خدمات متكاملة للمواطنين
رئيس الوزراء: الحكومة تعمل على توفير وحدات سكنية متنوعة تناسب جميع شرائح الدخل ضمن خطة التنمية
«ترامب - هاريس».
الاحتلال الإسرائيلى يكثف غاراته على غزة وجنوب لبنان
وزير الكهرباء: أجهزة ذكية لكشف التلاعب فى معدلات الاستهلاك
«إعلامى الوزراء»: لا صحة لإخلاء «سانت كاترين» أثناء تطويره
«التعليم العالى»: مصر الأولى أفريقياً فى مؤشر الابتكار العالمى السنوي
الصفحة الثانية
«المشاط»: الحكومة مستمرة في اتخاذ التدابير لتعزيز استقرار الاقتصاد.. وجارٍ الانتهاء من «قانون التخطيط»
وزيرة التخطيط تبحث مع البنكين الدولى والإسلامى وممثلى 20 وكالة ومنظمة أممية الأولويات المستقبلية لتعزيز جهود التنمية
«تنمية المشروعات» يطلق برنامجاً لتمويل شركات الطاقة الشمسية
«الإسكان»: حملات على وصلات المياه «الخلسة» بالمدن الجديدة
«الشربينى»: الحفاظ على موارد الدولة والمرافق العامة لضمان جودة الخدمات المقدمة للمواطنين
انطلاق مرحلة جديدة لـ«بإيدك تنقذى حياة» فى 6 محافظات
رئيس جمعية الإعجاز العلمى: التطور يستدعى الاهتمام بالكنوز العظيمة فى القرآن والسنة
الصفحة الثالثةحرب الإبادة: الاحتلال الإسرائيلى يكثف القصف بالمسيرات والزوارق الحربية على منطقة المواصى غرب رفح الفلسطينية
«البيئة» والمجموعة الأفريقية تبحثان توحيد الرؤى للخروج بقرارات منصفة فى مؤتمر «التنوع البيولوجى»
وزير الرى: نتعاون مع الإمارات فى تحلية المياه واستخدامها بالزراعة
«فؤاد» تطلق مؤتمر الكلايمثون العالمى 2024 من صعيد مصر للتوعية بقضايا تغير المناخ
«سويلم»: تبادل الخبرات الثنائية فى نظم الرى الحديث
«السياحة» تبحث تعزيز التعاون مع «جوجل» للترويج والتسويق الإلكترونى للمقاصد المصرية
تقديم 146 مليون خدمة مجانية خلال 93 يوماً للمواطنين ضمن مبادرة «100 مليون صحة»
الصفحة الرابعة«ترامب - هاريس».. طريق صعب إلى البيت الأبيض
السلطات الأمريكية استعدت لـ«معركة الثلاثاء» بتدابير جديدة تعزز الشفافية والنزاهة.. ومخاوف من اختراق صينى أو روسى
الأنظار تتجه إلى 7 ولايات متأرجحة.. وتوقعات بحسم سباق «ترامب وهاريس» بفارق بسيط.. وتباين آراء الناخبين حول قضايا الاقتصاد والهجرة والتنوع السكانى
63 مليون ناخب يدلون بأصواتهم «مبكراً» وسط صعوبة تحديد الفائز بمنصب الرئيس
د. عاطف سعداوى: انتخابات «ترامب - هاريس» هى الأكثر تنافسية منذ عقود
خبير الشئون الأمريكية: استطلاعات الرأى فشلت فى ترجيح كفة أحد المرشحين حتى اليوم
الصفحة الخامسةجدارة ائتمانية أعلى لمصر.. «فيتش» ترفع التصنيف وسط تعافى أصول القطاع المصرفى
تحالف مصرفى لـ13 بنكاً يوفر تمويلاً بـ18 مليار جنيه لـ«المصرية للاتصالات»
«أبوظبى الأول» يرتب قرضاً مشتركاً لـ«السعودية المصرية»
«المصرف المتحد» يمنح 4 جوائز فى مسابقة الابتكار
شراكة لمنصة Zoom وجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا
بنك الإسكندرية: مذكرة تفاهم لدعم التنمية الريفية في مصر
الصفحة السادسةمقال رأي لـ عمار علي حسن: سيرة نجيب الريحانى (2)
مقال رأي لـ أحمد رفعت: مصر والعدوان على الأشقاء والذكرى التى تنفع المؤمنين!
مقال رأي لـ د/ محمود خليل :«زيد» يشكو «زينب»
مقال رأي لـ علي الفاتح: «الزلزال»..!
مقال رأي لـ محمود مرزوق: الخواجة جرانجر وسرقة التاريخ
مقال رأي لـ محمد صلاح: الفترة البينية.. الفرصة الأخيرة للدولة الزرقاء
الصفحة السابعةرقم جديد لـ«السعيد»
من أجل مواصلة الانتصارات
الزمالك يستأنف تدريباته اليوم استعداداً لمواجهة سموحة فى دورى NILE.. و«جوميز» يجهز بديل «زيزو»
ممنوع الراحة عودة ثنائية
حسام حسن يفتح الباب مجدداً لـ«صبحى وعبدالمجيد» فى «الفراعنة»
الأهلى يبدأ التحضير لمواجهة زد.. و«كولر» يطلب فتح تحقيق فى تجدد إصابة المدافع المغربى أشرف دارى
صدمة كلاسيكية.. قمة بين مانشستر يونايتد وتشيلسى فى الدورى الإنجليزى وديربى برشلونة وإسبانيول يشعل سباق «الليجا» الإسباني
الصفحة الثامنةمقال رأي لـ خالد ميري: من يصدق الشائعات؟!
عمره الافتراضى يصل إلى 70 عاماً وكل جزء فيه له عمالة خاصة
رحلة «البامبو».. من البحيرة للقصور
فى حب «الخشب» ديكورات «أبانوب» تبهر العرسان.. أوروبى ولا مصرى؟
للأفراح والطوارئ.. عربيات «الجدعان» فى الخدمة: مجاناً لأهالى الغردقة
استعراض و«اسكتشات».. الأطفال يحتفلون بذكرى افتتاح متحف كفر الشيخ
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السيسي غزة مدبولي مقال رأی لـ
إقرأ أيضاً:
مقال في فورين أفيرز: هذا ثمن سياسة القوة التي ينتهجها ترامب
لقد ولى عصر السلام الأميركي (باكس أميركانا) الذي وُلد مع الهجوم الياباني على الأسطول الأميركي الذي كان راسيا في قاعدته البحرية بميناء بيرل هاربر في جزر هاواي في 7 ديسمبر/كانون الأول 1941.
بهذه الفقرة استهل باحثان أميركيان مقالهما في مجلة فورين أفيرز، والذي ينتقدان فيه أسلوب إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لعلاقات بلاده الخارجية.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2وول ستريت جورنال: حماس تحوّل إطلاق سراح الرهائن إلى مشهد مهين لإسرائيلlist 2 of 2إعلام إسرائيلي يطالب بـ"إنجاز عسكري" في الضفة ويحذر من هبّة فلسطينيةend of listويرى إيفو دالدر الرئيس التنفيذي لمجلس شيكاغو للشؤون العالمية سفير الولايات المتحدة السابق لدى حلف شمال الأطلسي (ناتو) وجيمس ليندسي الزميل الأقدم والمتميز في مجلس العلاقات الخارجية بواشنطن أن النظام الدولي القائم على القواعد قد "مات" مع تنصيب دونالد ترامب رئيسا للمرة الثانية.
ووفق الباحثيْن، لطالما أكد الرئيس الأميركي أن لهذا النظام مساوئ أضرت بالولايات المتحدة من خلال تحميلها عبء مراقبة العالم وتمكين حلفائها من التلاعب بها واستغلال سذاجتها.
سلاح ضد أميركاوتأكيدا لهذا الاستنتاج ضرب الكاتبان مثلا بتصريح لوزير الخارجية الأميركي الجديد ماركو روبيو قال فيه إن "النظام العالمي لما بعد الحرب العالمية الثانية لم يعد مجرد نظام عفا عليه الزمن، بل أصبح الآن سلاحا يُستخدم ضدنا".
وفي هذا السياق، أشار دالدر وليندسي إلى أن تشكيك ترامب وعدم يقينه في دعم الولايات المتحدة أوكرانيا وتايوان، وحرصه على فرض الرسوم الجمركية، وتهديداته باستعادة قناة بنما وضم كندا والاستحواذ على غرينلاند كلها نوايا توضح أنه يريد العودة إلى سياسات القوة ومجالات الاهتمام التي كانت سائدة في القرن الـ19 حتى لو لم يصغ سياسته الخارجية من خلال تلك المصطلحات.
إعلان استنزاف لأميركاويزعم الباحثان في مقالهما أن ترامب لا يرى أن للولايات المتحدة مصالح مهمة كثيرة خارج نصف الكرة الغربي، ويعتبر التحالفات استنزافا للخزانة الأميركية، ويعتقد أن على واشنطن أن تهيمن على دول الجوار.
وهذه نظرة للعالم تستند -كما يقول دالدر وليندسي- إلى قول مؤرخ الحرب البيلوبونيسية الإغريقي ثوكوديدس إن "الأقوياء يفعلون ما يشاؤون، والضعفاء يقاسون بقدر ما يفرض عليهم من معاناة".
ومع إقرارهما بأن حقبة السلام الأميركي حققت إنجازات "غير عادية" مثل ردع الشيوعية والازدهار العالمي غير المسبوق والسلم النسبي فإنها غرست أيضا بذور فنائها حتى قبل صعود نجم ترامب بوقت طويل.
وطبقا للمقال، فقد أدت "الغطرسة" الأميركية إلى حروب مكلفة ومذلة في أفغانستان والعراق، وحطمت الأزمة المالية في عامي 2008 و2009 الثقة بكفاءة الحكومة الأميركية ووصفاتها السياسية.
ساحة غريبة على أميركاويقول الباحثان إنه يمكن فهم الأسباب التي تجعل بعض الأميركيين يشعرون أن بلادهم أفضل حالا في عالم مختلف تصنع القوة فيه الحق.
ويضيفان أنه قد يبدو أن للولايات المتحدة يدا طولى في مثل هذا النظام، لأنها تملك أكبر اقتصاد في العالم، وجيشها الأكفأ كما يمكن القول إنها تحتل أقوى وضع جغرافي.
لكنهما يستدركان بأنها تعاني من عيب لا يحظى بالتقدير الكافي، وهو قلة الممارسة، ثم إن سياسة القوة المجردة هي ساحة نشاط غريبة على الولايات المتحدة، لكنها مألوفة لمنافسيها الحاليين.
ولطالما استاء الرئيس الصيني شي جين بينغ والرئيس الروسي فلاديمير بوتين من نظام "باكس أميركانا" لأنه يحد من طموحاتهما الجيوسياسية، وفق المقال الذي يعتقد كاتباه أن هذين الزعيمين تعلما العمل معا لمواجهة النفوذ الأميركي، خاصة في جنوب الكرة الأرضية، كما أنهما لا يخضعان لضوابط وتوازنات مثل ترامب.
سياسة غير مؤكدة النتائجويمضي المقال إلى استخلاص العبر من الدروس السابقة، مشيرا إلى أن عودة الولايات المتحدة إلى انتهاج سياسات القوة التي كانت مهيمنة في القرن الـ19 لن تسفر على الأرجح عن الثراء الذي وعد به ترامب.
إعلانومع ذلك، فإن دالدر وليندسي يريان أن التخلي عن هذه الميزة سيكلف الولايات المتحدة ثمنا باهظا، إذ لن يقتصر الأمر على أن حلفاءها السابقين لن يسيروا خلف قيادتها فحسب، بل قد يسعى العديد منهم أيضا إلى التماس الأمان من خلال التحالف بشكل أوثق مع روسيا والصين بدلا منها، كما أنها قد تواجه انتكاسات مماثلة على الجبهة التجارية.
لا يفهم غير القوةوخلص المقال إلى أن الشيء الوحيد الذي يفهمه ترامب هو القوة، وإذا عمل حلفاء الولايات المتحدة معا يمكنهم مواجهته بالكثير من قوتهم، وإذا نجحوا في تعبئة مواردهم بشكل جماعي فقد يتمكنون أيضا من كبح بعض أسوأ اندفاعاته ونزواته في السياسة الخارجية.
ويحذر الباحثان في ختام مقالهما من أن فشل حلفاء الولايات المتحدة في مواجهة ترامب يعني أن "حقبة أكثر قتامة من سياسات القوة المنفلتة تنتظرنا، حقبة أقل ازدهارا وأكثر خطورة على الجميع".