غدًا.. 4 مواجهات في افتتاح "كروية أومينفست" للمؤسسات الحكومية
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
مسقط- الرؤية
تفتتح مساء غدٍ الأحد البطولة الكروية الثانية للمؤسسات الحكومية، التي تنظمها الشركة العمانية العالمية للتنمية والاستثمار (أومينفست) خلال الفترة من 3 نوفمبر إلى 20 نوفمبر 2024.
وتنطلق البطولة بأربع مواجهات، حيث يلتقي من المجموعة الأولى فريق صندوق الزمالة (وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه) بفريق وزارة الاقتصاد في تمام الساعة السابعة مساءً، وفي الوقت ذاته يلتقي من المجموعة الثانية فريق وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار بفريق مستشفى النهضة.
ويشارك في النسخة الثانية من البطولة 16 فريقًا، تمثل وحدة متابعة تنفيذ رؤية عمان 2040، ووزارة الاقتصاد، وبلدية مسقط، ووزارة الطاقة والمعادن، ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، ووزارة التراث والسياحة، ووزارة الأوقاف والشؤون الدينية، وصندوق الزمالة بوزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه، وهيئة البيئة، ومستشفى النهضة، ومستشفى خولة، ووزارة التربية والتعليم، والمديرية العامة للمستشفى السلطاني، والمتحف الوطني، والهيئة العامة للمناطق الاقتصادية الخاصة والمناطق الحرة، وفريق رئاسة جامعة التقنية والعلوم التطبيقية. وقد فاز فريق وزارة الأوقاف والشؤون الدينية بدرع النسخة الأولى من البطولة.
وكانت قرعة البطولة قد أُجريت الخميس الماضي، وجاءت نتائجها على النحو التالي:
المجموعة الأولى: صندوق الزمالة (وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه)، وزارة الاقتصاد، وزارة التراث والسياحة، الهيئة العامة للمناطق الاقتصادية الخاصة والمناطق الحرة.
المجموعة الثانية: وزارة التعليم العالي، مستشفى النهضة، بلدية مسقط، هيئة البيئة.
المجموعة الثالثة: وزارة الأوقاف والشؤون الدينية، المتحف الوطني، مستشفى خولة، المستشفى السلطاني.
المجموعة الرابعة: وزارة التربية والتعليم، وحدة متابعة تنفيذ رؤية عمان 2040، وزارة الطاقة والمعادن، ورئاسة جامعة التقنية والعلوم التطبيقية.
ومن المقرر أن يتأهل الأول والثاني من كل مجموعة إلى الأدوار الإقصائية.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: من المجموعة فریق وزارة
إقرأ أيضاً:
بعد فشل وزارة الإنتقال الرقمي….دعوات لإحداث فرق سيبرانية بالقطاعات الحكومية لحماية الأمن الرقمي للمملكة
زنقة20ا الرباط
في ظل التحديات المتزايدة التي تفرضها التحولات الرقمية العالمية، والهجمة الرقمية الأخيرة التي تعرضت لها مواقع قطاعية تتعالى أصوات خبراء ومتابعين للشأن الرقمي في المغرب، داعين الدولة إلى إلزام القطاعات الحكومية بإحداث فرق سيبرانية متخصصة، تكون مهمتها الأساسية تأمين المعطيات وحماية الفضاء الرقمي الوطني من التهديدات المتنامية.
وتأتي هذه الدعوة بعد تزايد الهجمات الإلكترونية التي تستهدف المؤسسات الحيوية، مما يكشف هشاشة البنية الرقمية لبعض القطاعات الحكومية، ويضع السيادة الرقمية للبلاد على المحك.
ويرى مهتمون بالمجال أن إنشاء فرق سيبرانية داخل كل قطاع حكومي لم يعد ترفًا أو خيارًا ثانويًا، بل ضرورة استراتيجية لتأمين المعطيات الحساسة وضمان استمرارية المرافق العمومية، خاصة في ظل الاعتماد المتزايد على الرقمنة في تقديم الخدمات للمواطنين.
ووفق ذات المصادر، فإن الفرق المقترحة ينبغي أن تضم مهندسين في الأمن السيبراني، محللين وتقنيين ذوي كفاءة، مع ضمان تكوينهم المستمر وربطهم بوحدة مركزية وطنية للتنسيق والتدخل السريع عند وقوع أي خرق أو تهديد.
ويطرح هذا المقترح تحديات تتعلق بالتنفيذ والتمويل، غير أن المراقبين يجمعون على أن كلفة عدم التحرك ستكون أكبر بكثير، خصوصًا إذا تعلق الأمر بتهديد الأمن السيبراني الوطني، أو بتسرب معطيات استراتيجية قد تمس بسيادة الدولة.
محافظ المنيا يتابع الحملات الرقابية على المواقف للتأكد من الالتزام بتعريفة الركوب الجديدة