المخرج الكويتي مبارك سويد لـ"لرؤية": أتمنى تقديم عمل فني في سلطنة عمان
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
الرؤية- سعيد الهنداسي
قال المخرج الكويتي مبارك سويد إن بداياته كانت مع عمالقة الإخراج مثل المخرج المصري زكي طليمات، لافتا إلى تأثره بالمخرج المصري كرم مطاوع.
وأضاف- في تصريحات لـ"الرؤية"- أنه أخرج العديد من الأعمال المسرحية والتلفزيونية الخالدة مثل دنيا الدنانير ومسرحية (صنهات) بالإضافة الى إخراج مسرحيات للأطفال منها مسرحية (توم وجيري جسوم) و(مشيري) من بطولة محمد جابر وعبدالرحمن العقل، ومسرحية باباي بطولة داوود حسين وسمير القلاف.
وعن واقع ومستقبل المسرح الخليجي يؤكد المخرج الكويتي مبارك سويد أن بعض شركات الإنتاج الخاصة في دول الخليج لم تعد تبحث عن الرسالة والرؤية الواضحة من الأعمال الفنية، واكتفت بعامل الفكاهة وإضحاك الجماهير دون النظر إلى رسالة العمل الفني.
واختتم حديثه قائلا: "أتمنى أن أقدم عملا فنيا سواء مسرحي أو تلفزيوني في سلطنة عمان، أضع فيه خبرتي وتجربتي في عالم الفن والمسرح، وبإذن الله تتحقق هذه الأمنية لأن الفن والمسرح لغة عالمية والتعاون الخليجي في الجانب المسرحي مطلوب".
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
محدش عايز يبوسني| سحر رامي: لم يطلب مني تقديم مشاهد ساخنة طوال مسيرتي
أوضحت الفنانة سحر رامي، أنها لم تُعرض عليها مشاهد قبلة في مسيرتها الفنية، كما نفت ارتباطها بالحجاب.
وأضافت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، قائلةً: “لم أتعرض لأي موقف من هذا القبيل، ولم أرفض عرضًا لأني ببساطة لم أتعرض لمثل هذه العروض ربما لا يرغب أحد في تقبيلني، أما بالنسبة للحجاب، فقد انتشرت إشاعة حول اعتزالي الفن وارتدائي الحجاب، وأكدت أنني بعيدة تمامًا عن هذه الفكرة. لا أعرف مصدر تلك الشائعات حول الحجاب، فأنا لم أفكر في هذا القرار.”
وتحدثت سحر رامي عن تصورات البعض بأنها مثيرة للجدل أو أنها تحب التمرد، قائلة: “لا أعتقد أنني أثيرة للجدل أو أتمرد لأجل التمرد ربما أتمرد على التقاليد القديمة، لكنني لا أعتبر نفسي متمردة. من ناحية أخرى، لا يمكنني أن أقول إنني متقلبة المزاج، فأنا كما أنا منذ صغري، أتمتع بشخصية قوية وتحمل المسؤولية.”
وعن تعليقها حول الغضب عند مشاهدة الأعمال الجديدة، أكدت الفنانة سحر رامي أنها لا تغضب من الأعمال الفنية بل تفضل تجنب مشاهدة التلفزيون والمسلسلات كي لا تصاب بالإحباط، لأن بعض الأعمال قد لا تعجبها أو تجد بعض الأدوار غير ملائمة لشخصية الممثل.