كشمير: القوات الهندية تواصل العمليات العسكرية وتقتل متمردين اثنين
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
في تطور جديد للصراع في كشمير، قُتل مسلحان مشتبه بهما خلال مواجهات مع القوات الحكومية في مدينة سريناغار، وفقًا لما أفادت به مصادر رسمية يوم السبت.
وأفاد المسؤولون أن القوات الهندية طوقت منطقة سكنية في سريناغار بعد تلقي معلومات عن وجود مسلح مختبئ في أحد المنازل. وتبادلت الشرطة والجنود شبه العسكريين النيران مع المسلحين، مما أدى إلى وقوع اشتباك.
وأفاد شهود عيان أن القوات الهندية أقدمت على إحراق المنزل الذي كان يختبئ فيه أحد المتمردين، وهي استراتيجية معروفة تستخدمها القوات الهندية في المنطقة.
كما شهدت منطقة غابات في مقاطعة أنانتناج الجنوبية اشتباكًا آخر يوم السبت، حيث تمكن الجنود من اعتراض مجموعة من المسلحين، مما أسفر عن مقتل اثنين منهم.
تُعد كشمير منطقة متنازع عليها بين الهند وباكستان، حيث تدير كل دولة جزءًا منها، لكن كلاهما يطالب بالسيطرة على الإقليم بأسره. وقد شهدت المنطقة صراعات مستمرة منذ حصول الهند وباكستان على استقلالهما عن الاستعمار البريطاني عام 1947، حيث خاضتا حروبًا عدة حول هذه القضية.
ومنذ عام 1989، يقاتل مسلحون في الجزء الهندي من كشمير ضد حكم نيودلهي، فيما يدعم العديد من مسلمي كشمير أهداف هؤلاء المتمردين في السعي نحو تحقيق الوحدة، سواء تحت الحكم الباكستاني أو كدولة مستقلة.
في المقابل، تصر الهند على أن أنشطة المتمردين هي إرهاب مدعوم من باكستان، وهو ما تنفيه الأخيرة، إذ يعتبر العديد من الكشميريين أن هذه الحركة نضال مشروع من أجل حرية الإقليم.
لقد أسفر النزاع المستمر عن مقتل عشرات الآلاف من المدنيين والمتمردين وقوات الحكومة، مما يزيد من تعقيد الأوضاع في المنطقة.
المصادر الإضافية • أب
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية في خطوة تاريخية.. مودي وسانشيز يفتتحان مصنع للطائرات العسكرية في فادودارا الهندية انهيار مبنى قيد الإنشاء في بنغالورو الهندية: مقتل خمسة عمال وإنقاذ 13 آخرين فيضانات مدمرة في جنوب الهند تتسبب في تدمير المنازل وسقوط ضحايا كشمير باكستان عنف مظاهرات إطلاق نار الهندالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب روسيا حزب الله بنيامين نتنياهو الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب روسيا حزب الله بنيامين نتنياهو كشمير باكستان عنف مظاهرات إطلاق نار الهند الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب روسيا حزب الله بنيامين نتنياهو فيضانات سيول إسبانيا إسرائيل الاتحاد الأوروبي الحرب في أوكرانيا كامالا هاريس القوات الهندیة یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
إسحق أحمد فضل الله يكتب: مقتل قرنق
وقالوا إن تحقيقا ينطلق الآن يبحث عمن قتل قرنق
ونحن بعد مقتله بأسبوع ننشر القصة التي لا يدفعها شيء .. قصة تدبير وتنفيذ قتل الرجل …. وحوار الطيار مع قرنق والطائرة تتقلب في العاصفة
ويومها قالوا إن الجنية هي من جاءتنا بهذا
……..
والصندوق الأسود نسرده وسطور التحقيق …. وحديث اللجنة التي رفعت الجثث
وأبرز ما فيه هو شهادة عريف كان في الحراسة لما شاهد الطائرة تسقط .. والرجل يندفع إليها ونيرانها ما زالت تشتعل وهناك العريف يجد (ثلاثة عشر …. ثلاثة عشر … نعم … ثلاثة عشر) جثة لكن اللجنة التي هي وصلت بعد الحادث بساعة تجد …. (إثني عشر) جثة .. كان واضحا أن الجثة الثالثة عشر قد هربت …
والحكاية خطواتها هي
قرنق يتسلل من الخرطوم دون علم أحد
إلى يوغندا
ويشهد حفلاً سنوياً غريباً كان موسيفيني يقيمه للسفراء وبعض الرؤساء كل عام
حفل …. (ملط)
بعدها قرنق يعطونه طائرة كانت تعود من الصيانة في روسيا قبل إيام … والصيانة في أيام المخابرات يمكن أن يكون فيها أي شيء
والتحقيق يجد أن العاصفة لم تكن هي ما أسقط الطائرة .. ومظلة عسكرية يستخدمها المظليون للهبوط/ وجدوها هناك/ وإنفجار واضح في جسم الطائرة وإختفاء الجثة الثالثة عشر وقائمة أسماء الركاب (الأثنا عشر)!!
أشياء ربطها في جملة ربط يقول إن شخصاً خارج المجموعة تسلل إلى الطائرة بدقة مخابراتية
وأن مهمته كانت هي …. وضع قنبلة موقوتة .. ثم الهبوط بالمظلة
والرجل يفعل ذلك عند دخول الطائرة أجواء السودان .. والرجل بعد تشغيل عداد القنبلة يتجه لفتح الباب
ليجد أن من وضع المخطط أغلق الباب …. من الخارج … والبحث يجد أن الجهة التي تدير الأمر كانت قد وضعت عدة عربات فى عدة أماكن تنتظر سقوط الطائرة. لسحب جثة صاحب المظلة …. وأن عربة في نيوسايت كانت بالفعل تسحب الجثة الثالثة عشر من بين الجثث لكنها تنسى المظلة التى يبدو أنها أنفلتت من جسم الرجل
…..
وقرنق كان يجد أنه يفشل فى هزيمة الجيش والمجاهدين في الجنوب … وقرنق يفتح جبهة في الغرب … ويفشل
ويفتح جبهة في الشرق .. حتى همشكوريب .. ويفشل…
والجيش يسحب قرنق إلى الخرطوم ويعطيه المنصب الثاني في الدولة
عندها قرنق يقرر وقف الحرب
عندها .. الجهات التي تحارب السودان لنصف قرن تقرر إغتيال قرنق
ويوم الإغتيال الجهة تلك تشعل الخرطوم
والأسلوب يفضح أن إشعال الخرطوم كان عملاً مدبراً .. فالشبكة الهاتفية قبل يوم وفي يوم مقتل قرنق كانت تختنق بسيل من الاتصالات ….
لكن المفاجأة يومها …. مثل المفاجأة الآن .. كانت هي الشعب الأعزل المسالم حين يفاجأ بالغدر يتحول إلى شيء لا يقوم له شيء
والشعب يفعل بالجنوبيين المهاجمين شيئا يجعل الدولة تمنع نشر التحقيق … لأن الأرقام فظيعة ….
مثلما يمنع الجيش الآن نشر العدد الحقيقي لقتلى الدعم السريع…
إطلاق التحقيق الآن في مقتل قرنق هو رصاصة في الحرب الجنوبية / الجنوبية. التي تدور الآن.
والرصاصة مطلوب منها أن تتحول إلى معارك الخرطوم الآن
ما حبكتها كويس يا قرقاش …
……..
يبقى إنه
لما كان قرنق يكيل التعذيب لمشار المعتقل عنده كان قرنق يقف عند مشار المقيد في حفرة
ويسخر منه
ومشار المهتاج يصرخ فيه بكلمة أصبحت نبوءة
مشار يرفع رأسه من الحفرة ويصرخ
: أرجو أن أراك مدفونا على عمق ستة أقدام
….. قال لي الطيب سيخة الذي شهد دفن قرنق
:: وقفت أنا ونافع فوق القبر المحفور لقرنق .. ونظرنا فيه … وكان عمقه ستة أقدام ..
إسحق أحمد فضل الله
إنضم لقناة النيلين على واتساب