الرئيس النمساوي يخضع لعملية جراحية
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
من المقرر أن يخضع الرئيس النمساوي ألكسندر فان دير بيلين لعملية جراحية في العمود الفقري، وفقا لما نقله مكتبه اليوم السبت.
وأضاف المكتب أن المستشار كارل نيهامر سيحل محل الرئيس خلال فترة علاجه وتعافيه.
ويعاني فان دير بيلين، البالغ 80 عاما، والذي يتولى رئاسة النمسا منذ عام 2017، من مشكلات صحية في منطقة الظهر منذ بداية العام.
وقال مكتبه "لقد تدهورت حالته في الآونة الأخيرة. ولذلك، سوف يخضع لعملية جراحية في العمود الفقري في فيينا خلال الأيام القليلة المقبلة".
وكتب المستشار نيهامر، على منصة "إكس"، قائلا "أتمنى للرئيس الاتحادي... الشفاء العاجل". أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الرئيس النمساوي ألكسندر فان دير بيلين عملية جراحية لعملیة جراحیة
إقرأ أيضاً:
«السايح» يبحث مع المبعوثة الأممية دعم المجتمع الدولي لـ«لعملية الانتخابية
استقبل الدكتور عماد السايح، رئيس مجلس المفوضية الوطنية العليا للانتخابات، هانا تيته، المبعوثة الأممية الجديدة لدى ليبيا، والوفد المرافق لها، بحضور عضوي مجلس المفوضية عبدالحكيم الشعاب وأبوبكر مردة، حيث تأتي الزيارة ضمن الجهود المستمرة لدعم المجتمع الدولي للعملية الانتخابية في ليبيا، وتعتبر الأولى من نوعها منذ تولي “تيته” مهامها الجديدة.
خلال اللقاء، ناقش الجانبان “مجموعة من القضايا المهمة المتعلقة بالعملية الانتخابية في ليبيا، بما في ذلك التحديات التي تواجه تنظيم الانتخابات في ظل الظروف الراهنة، وتم التركيز بشكل خاص على الاستعدادات الجارية لتنظيم انتخابات المجالس البلدية ضمن المجموعة الثانية لعام 2025، والتي تشمل عدة بلديات موزعة على مختلف مناطق ليبيا”.
كما تم بحث “الدور الذي تلعبه الأمم المتحدة في تقديم الدعم الفني والاستشاري للمفوضية، بما في ذلك المساعدة في إدارة العمليات الانتخابية وتدريب الكوادر، وضمان توفير بيئة انتخابية آمنة تشجع على مشاركة جميع الفئات، بما في ذلك النساء والشباب و الأشخاص ذوي الإعاقة”.
وأشار الدكتور السايح إلى “الجهود التي تبذلها المفوضية لضمان تهيئة الظروف المناسبة لإجراء هذه الانتخابات وفق أعلى معايير الشفافية والمصداقية”.
وشدد الدكتور السايح، “على أهمية مواصلة التعاون مع المجتمع الدولي لضمان نجاح الاستحقاقات الانتخابية المقبلة، مضيفًا أن المفوضية تعمل على تسخير كافة الإمكانات لتنفيذ خططها الانتخابية بما يخدم تطلعات الشعب الليبي ويعزز مسار التحول الديمقراطي في البلاد”.
من جانبها، أعربت تيته، عن “التزام الأمم المتحدة بمواصلة دعم ليبيا في مسارها نحو الاستقرار الديمقراطي، مؤكدة أن الانتخابات البلدية تشكل جزءًا أساسيًا من العملية الديمقراطية، وتسهم في تعزيز الحكم المحلي وتقديم الخدمات للمواطنين”.