حزب الله يقف 7 قواعد وشركات عسكرية إسرائيلية
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
أعلن تنظيم حزب الله اللبناني ، مساء اليوم السبت 2 نوفمبر 2024 ، أنه استهدف بالصواريخ 7 قواعد وشركة صناعات عسكرية شمالي ووسط إسرائيل.
ففي وسط إسرائيل، قال حزب الله، إنه "قصف قاعدة غليلوت التابعة لوحدة الاستخبارات العسكرية 8200 في ضواحي تل أبيب بصلية صاروخية نوعية".
ولاحقا، قال إنه استهدف القاعدة ذاتها بـ"مسيّرة انقضاضيّة".
كما أعلن حزب الله شن "هجوم بسرب من المسيّرات الانقضاضية على قاعدة بلماخيم الجوية جنوب تل أبيب"، لافتا إلى أن هذه القاعدة "تحتوي على مركز أبحاث عسكري ورادار لمنظومة حيتس الدفاعية".
وفي شمال إسرائيل، أفاد الحزب باستهداف 5 قواعد أخرى، هي: "قاعدة شراغا شمالي مدينة عكا بسرب من المسيرات الانقضاضية"، و"قاعدة سنط جين اللوجستية شمال عكا بصلية صاروخية كبيرة".
إلى جانب "قاعدة مسغاف شمال شرق مدينة حيفا بصلية صاروخيّة"، و"قاعدة ومطار رامات ديفيد جنوب شرق حيفا بسرب من المسيّرات الانقضاضيّة"، و"قاعدة زوفولون للصناعات العسكرية شمال حيفا" مرتين "بصلية صاروخية وبصلية صاروخية نوعية".
أيضا، ذكر حزب الله أنه استهدف مقر "شركة ألتا للصناعات العسكرية شمال شرق حيفا بصلية صاروخية".
ولفت إلى أن هجماته على هذه القواعد ولهذه الشركة "أصابت أهدافها بدقة".
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: بصلیة صاروخیة حزب الله
إقرأ أيضاً:
قتيل في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان
خلفت غارة إسرائيلية استهدفت سيارة في جنوب لبنان، في سقوط قتيل على الأقل، وفق وزارة الصحة اللبنانية، رغم سريان وقف لإطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل منذ أكثر من ثلاثة أشهر.
وقالت وزارة الصحة في بيان نقلتهوكالة الأنباء، إن "غارة للعدو الإسرائيلي على سيارة في بلدة برج الملوك أدت إلى استشهاد مواطن".ورغم الاتفاق على وقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل في 27 نوفمبر (تشرين الثاني) بوساطة أمريكية، عقب مواجهة استمرت أكثر من عام، لا تزال إسرائيل تشن غارات على مناطق عدة في جنوب لبنان وشرقه، وتقول إنها تستهدف مواقع ومنشآت لحزب الله، وأنها لن تسمح له بإعادة بناء قدراته بعد الحرب.
وقال الجيش الإسرائيلي الأسبوع الماضي، إنه قتل قيادياً في الحزب، قال إنه "مسؤول عن منظومة الدفاع الجوي في وحدة بدر الإقليمية التابعة لمنظمة حزب الله الإرهابية".
ورغم انتهاء المهلة لسحب إسرائيل قواتها من جنوب لبنان بموجب اتفاق وقف إطلاق النار في 18 فبراير (شباط)، إلا أنها أبقت جنودها في خمس نقاط استراتيجية في جنوب لبنان على امتداد الحدود، ما يتيح لها الإشراف على بلدات حدودية لبنانية والمناطق المقابلة في الجانب الإسرائيلي لمنع أي "تهديد فوري".