زيادة المعاشات وروشتة العلاج الشهرية .. مصطفى كامل يصدر قرارات جديدة
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
أصدر الفنان مصطفى كامل نقيب المهن الموسيقية قرارات جديدة بالإتفاق مع أعضاء مجلس النقابة، وذلك بعد الإسهامات والنجاحات الكبيرة الذي حققها منذ تولى منصبه خلال الفترة الماضية وسعيه إلى إنتعاش النقابة في عهده، ومن تلك القرارات أهمها تعديل قرار المجلس بزيادة المعاش بمقدار 10 ٪ والتي كان مقرراً لها أن تصرف ضمن معاش شهر ديسمبر المقبل، علي أن تكون الزياده ضمن معاش شهر نوڤمبر الحالي، كما قرر زيادة روشتة العلاج الشهرية للأمراض المزمنة لتصبح 700 جنيه بدلاً من 600 .
وبلفتة إنسانية أهدى نقيب الموسيقيين هذه القرارات إلى أرواح كل من المايسترو الراحل محمد أبو اليزيد، وعمرو شيحة، اللذان كانوا بمثابة أرواح غالية شاركته مشوار النجاح والإصلاح وزيادة الموارد علي مدي عامين .
وقال نقيب الموسيقين مصطفى كامل رغم حلمي وإصراري علي الوصول بأرصدة النقابة البنكية إلي الحد الذي يضمن لأعضاء الجمعية العمومية غداً آمناً ومُشرقاً ومُستقبلاً مالياً مُطمئناً يكفي ويفي بأمر الله لمواجهة كافة الإحتياجات المستقبليه القادمة، ولكن وجدت أنه واجباً علينا أن نشعر بما يعاني منه معظم الزملاء من ظروف إقتصادية صعبة يمر بها وطننا الحبيب والتي صاحبها زيادة في المتطلبات الشرائية والأدوية .
ويسعى الفنان مصطفى كامل نقيب المهن الموسيقية إلى المزيد من الإنجازات في جدول أعماله، من أجل تحقيق كل أمنيات وطموحات الأسرة الموسيقية، من أعضاء الجمعية العمومية وتحقيق رغباتهم، ومعرفة حق كل موسيقي، وأصحاب المعاشات والمرضى وغيرهم، وهذا لم يحدث من قبل في عهد النقابة، وهذا ما يسعى إليه دائمًا في تحقيق المزيد من الإنجازات التي تحسب له، خلال فترة عمله في الفترة الأخيرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسرة مصطفى كامل أغاني مصطفى كامل ألبوم مصطفى كامل مصطفى کامل
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري»: مصر والأردن سيتوليان مسؤولية تحقيق الأمن الداخلي في غزة «فيديو»
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن خطة إعادة إعمار غزة، التي عرضها الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال القمة العربية في مطلع الشهر الجاري، لا تزال محور نقاش واسع مع وجود أغلبية دولية تؤيد هذه الفكرة.
وأوضح مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد مساء اليوم الجمعة، أن الخطة المصرية جاءت بعد موافقة السلطة الفلسطينية، وشملت مراحل متعددة تهدف إلى تحقيق الأمن والاستقرار في القطاع.
وأشار إلى أن مصر والأردن سيتوليان مسؤولية تحقيق الأمن الداخلي في غزة، مع طلب وجود قوات أمن دولية لحماية الفلسطينيين، إلى جانب تدريب عناصر فلسطينية على مهام شرطية لضمان حفظ الأمن.
كما أكد أن الخطة تعتمد على مواجهة محاولات التهجير عبر التوسع في مشروعات التعمير وتوفير أماكن لإيواء الفلسطينيين.
وأوضح أن المرحلة التمهيدية من الخطة تمتد لستة أشهر، تعقبها مباشرة مراحل الإعمار والبناء، بتكلفة تتجاوز 53 مليار دولار.
وأضاف مصطفى بكري، أن أغلب الدول أبدت موافقتها على الخطة التي قدمها الرئيس السيسي، بينما ترفضها كل من الولايات المتحدة وإسرائيل، حيث يعارضان تنفيذ هذه الرؤية المصرية ويدعمان خطة بديلة ترتكز على تهجير الفلسطينيين.