وزير قطاع الأعمال العام: حريصون على إحياء وتحديث شركة الدلتا للأسمدة
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
قال المهندس محمد شيمي، وزير قطاع الأعمال العام، إن شركة الدلتا للأسمدة تعد من الصروح الصناعية التابعة للوزارة وحريصون على إحياء وتحديث الشركة وإعادتها لسابق عهدها بما يسهم في توفير احتياجات السوق المحلية وزيادة معدلات التصدير، مع الالتزام بالتوافق مع الاشتراطات البيئية ومعايير الجودة والسلامة وتنفيذ برامج الصيانة الدورية.
وزار اليوم السبت المهندس محمد شيمي، وزير قطاع الأعمال العام، شركة الدلتا للأسمدة والصناعات الكيماوية التابعة للشركة القابضة للصناعات الكيماوية، والواقعة بمدينة طلخا، وكان في استقباله اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية.
وشركة الدلتا للأسمدة متوقفة منذ 2020، وتمتلك الشركة القابضة للصناعات الكيماوية 100% من أسهم الشركة.
وجارى العمل على تطوير المصنع لبدء عملية الإنتاج، حيث تم عقد شراكة مؤخرًا مع شركة تيسين جروب للشراكة فى عملية تطوير المصنع، وذلك بحسب تصريحات سابقة لوزير قطاع الأعمال العام.
وتستهدف وزارة قطاع الأعمال العام طرح حصص من شركات جديدة فى البورصة المصرية من بينها شركة “الدلتا للأسمدة” التابعة للقابضة الكيماوية.
وتأسست شركة النصر للأسمدة والصناعات الكيماوية عام 1946 في السويس، واستمر العمل بها حتى عدوان 1967.. وفي عام 1969 تم نقل مصنع انتاج نترات الأمونيا من السويس إلى طلخا، وشمل (قسم إنتاج نترات الأمونيا - قسم إنتاج الأمونيا - قسم إنتاج حامض النيتريك).
وبحلول عام 1975، تم عمل تصميم لمصنع إنتاج اليوريا (1725 طن/يوم) شاملا لوحدة إنتاج الأمونيا (1200 طن/يوم) والذي بدأ تشغيله عام 1980.
وفي أول يوليو 1998 تأسست شركة الدلتا للأسمدة بطلخا منقسمة من شركة النصر للأسمدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدلتا للأسمدة القابضة للصناعات الكيماوية وزير قطاع الاعمال العام البورصة السوق المحلية شرکة الدلتا للأسمدة قطاع الأعمال العام
إقرأ أيضاً:
شركة ستيلانتيس تعلن عن إنتاج المحرك الجديد 1.2 في المغرب
أعلنت “ستيلانتيس” عن التوسع في إنتاج محرك ثلاثي الأسطوانات بشاحن توربيني 1.2، مع إدخال خطوط تجميع جديدة في مصنعها في القنيطرة. تم اتخاذ القرار استجابة للطلب المتزايد على هذه المحركات، مما يؤكد الدور الحاسم لمصنع القنيطرة في استراتيجية الشركة لمنطقتي أفريقيا والشرق الأوسط. تم افتتاح مصنع القنيطرة في عام 2019، من المتوقع أن يصل إلى طاقة إنتاجية سنوية تبلغ 460،000 محرك. وسلطت “ستيلانتيس” الضوء على استخدام التقنيات المتقدمة وشبكة الخدمات اللوجستية عالية الكفاءة كعوامل رئيسية في نجاح هذا التوسع. ستضمن القنيطرة، وهي واحدة من أحدث المصانع في المنطقة، إنتاجا وتوزيعا سريعا للمحركات، والتي سيتم توريدها للعديد من مصانع “ستيلانتيس” حول العالم. يستفيد مصنع القنيطرة من الروابط الاستراتيجية، بما في ذلك القرب من طنجة، أحد الموانئ البحرية الرئيسية، والتي تعد بوابة إفريقيا إلى أوروبا. بالإضافة إلى ذلك، يساعد خط السكك الحديدية المباشر على تبسيط نقل المكونات والسلع النهائية، مما يؤدي إلى تحسين كفاءة سلسلة التوريد.