مصر تستضيف محادثات بين حركتي فتح وحماس بشأن غزة
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
سرايا - قال مصدر أمني مصري كبير لقناة "القاهرة الإخبارية" في مصر إن القاهرة تستضيف اجتماعات بين حركة فتح وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) لبحث تشكيل لجنة لإدارة قطاع غزة في إطار خطط ما بعد الحرب.
وتأتي هذه الخطوة في إطار جهود الوساطة المصرية بين الفلسطينيين والإسرائيليين للتوصل إلى وقف لإطلاق النار والسماح بإدخال مزيد من المساعدات الإنسانية للقطاع.
وأضاف المصدر أن حماس تصر على "عدم تجزئة المفاوضات خوفا من تسليم الأسرى ثم عودة الجانب الإسرائيلي لإطلاق النار".
رويترز
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
القاهرة تستضيف المؤتمر الدولي الإسباني المصري للسياحة والضيافة والتراث في فبراير
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنطلق فعاليات المؤتمر الدولي الإسباني المصري للسياحة والضيافة والتراث في القاهرة خلال الفترة من 4 إلى 6 فبراير المقبل، وذلك في إطار اتفاقية تعاون بين كلية التجارة والسياحة بجامعة كومبلوتنسي بمدريد ومعهد سيناء العالي للسياحة والفنادق برأس سدر.
يهدف المؤتمر إلى تعزيز التعاون الأكاديمي بين مصر وإسبانيا في مجالات السياحة والضيافة والتراث، من خلال توفير منصة لتبادل المعرفة والاكتشافات العلمية الحديثة، إلى جانب استعراض أحدث المناهج المبتكرة لمواكبة التحولات العالمية في هذه القطاعات.
كما يسعى المؤتمر إلى الجمع بين الخبراء الاقتصاديين وقادة صناعة الضيافة وممثلي المنظمات غير الحكومية والهيئات الحكومية لتعزيز بيئة تعاونية.
وسيشارك في المؤتمر 65 متحدثًا أجنبيًا، من بينهم 24 خبيرًا من إسبانيا، إلى جانب 25 متحدثًا مصريًا، حيث ستتناول جلساتهم موضوع المؤتمر "حان الوقت لتبادل الخبرات"، والذي يعكس أهمية التعاون بين الأكاديميين والباحثين في البلدين في مجالات السياحة والتراث والآثار والهندسة المعمارية.
يُذكر أن معهد سيناء العالي للسياحة والفنادق، الذي تأسس عام 1993، يعد من المؤسسات الرائدة في مجال التعليم السياحي في مصر والشرق الأوسط، حيث خرّج 27 دفعة من طلاب البكالوريوس و28 دفعة من خريجي الدراسات العليا.
كما تُعد جامعة كومبلوتنسي بمدريد، التي تعود جذورها إلى القرن الثالث عشر، من أعرق الجامعات الأوروبية، وتضم أكثر من 80 ألف طالب و6 آلاف أستاذ، فيما تحظى كلية التجارة والسياحة التابعة لها بمكانة أكاديمية مرموقة منذ تأسيسها عام 1971.