نجم ريال مدريد السابق يصل القاهرة و يشارك في الحريفة 2
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
وصل النجم الإنجليزي، مايكل اوين نجم ليفربول وريال مدريد السابق، إلى القاهرة لتصوير مشاهده في فيلم "الحريفة ٢".
وبدأ أوين رحلته بزيارة الأهرامات قبل أن يتجه لبداية تصوير مشاهد الفيلم والذي يحل فيه كضيف شرف.
مايكل أوين لديه مسيرة حافلة بالإنجازات سواء مع الفرق الإنجليزية ليفربول واليونايتد أو مع ريال مدريد في مسيرة كروية دامت لمدة ١٧ عامأ، ومعروف أنه أصغر هداف في الدوري الإنجليزي، وأصغر لاعب إحرازاً للأهداف في تاريخ كأس العالم، وحصد لقب أفضل لاعب صاعد، وأفضل شخصية رياضية من استفتاء بي بي سي، وحصد كذلك على جائزة الكرة الذهبية عام ٢٠٠١.
فيلم "الحريفة ٢" تحت اسم "الريمونتادا" من بطولة نور النبوي، كزبرة، أحمد غزي، عبد الرحمن محمد، سليم الترك، خالد الذهبي، ومن تأليف إياد صالح وإخراج كريم سعد، ويدور الجزء الثاني حول الحريفة بعد فوزهم بالبطولة، يتفقوا على استكمال الحلم سويًا.
ويدور الفيلم حول الحريفة ودخولهم للجامعة لأول مرة وانبهارهم بما داخلها وعودتهم للعب كرة القدم، مع وجود "حريفة جدد" داخل الفريق سواء من العنصر النسائي أو الرجالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مايكل أوين
إقرأ أيضاً:
قبل مبابي.. 5 نجوم انتفضوا رغم بداياتهم السيئة مع ريال مدريد
لم يقدّم النجم الفرنسي كيليان مبابي المستوى المأمول منه منذ وصوله إلى ريال مدريد الصيف الماضي، بل ازدادت حدة الانتقادات الموجّهة إليه في الأيام القليلة الماضية.
وتيرة الانتقادات لمبابي زادت بعد خسارة الريال أمام ليفربول الإنجليزي 0-2 في الجولة الخامسة من مرحلة الدوري لدوري أبطال أوروبا، بعدما ظهر بمستوى باهت وأهدر ضربة جزاء كانت كفيلة بإعادة الملكي إلى أجواء المباراة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إحصائية كارثية لريال مدريد تضعه في المركز الأخير بين فرق الليغاlist 2 of 2هكذا برر الحكم عدم احتساب ركلة جزاء لبرشلونة أمام لاس بالماسend of listوبالنسبة للاعب موهوب من طينة مبابي فإن أرقامه مع ريال مدريد تبدو متواضعة، إذ سجّل 10 أهداف وقدّم تمريرتين حاسمتين في 19 مباراة بجميع البطولات، كما أن إهداره الفرص السهلة خاصة أمام الغريم برشلونة في كلاسيكو الدوري الإسباني جعل منه فريسة سهلة للصحافة الإسبانية المعروفة بقسوتها في الانتقادات.
مبابي يعاني من بداية مخيبة للآمال مع ريال مدريد (غيتي)في الواقع فإن انفجار وتألق مبابي مع ريال مدريد قادم لا محالة وفق آراء الكثير من المحللين والمتابعين، أسوة بما حدث مع نجوم سابقين ارتدوا قميص "الميرنغي" في الماضي.
وتاليا أبرز 5 لاعبين كانت بداياتهم مخيبة للآمال في سانتياغو برنابيو ثم تألقوا بألوان ريال مدريد:
الفرنسي زين الدين زيدانتعاقد ريال مدريد مع "زيزو" في صيف عام 2001 قادما من يوفنتوس الإيطالي، غير أن النجم الفرنسي لم يتأقلم مع الأجواء الجديدة خلال الشهور الثلاثة الأولى.
إعلانواعترف زيدان بذلك في تصريحات أدلى بها عام 2019 عندما سُئل عن معاناة البلجيكي إيدين هازارد مع ريال مدريد، حيث قال "الأمر نفسه حدث معي لكنني كنت هادئا جدا، كنت أعلم أن الأمور ستتحسن مع مرور الوقت".
في المجمل لعب زيدان 5 مواسم لريال مدريد، واعتزل بألوان الفريق الملكي بعد 227 مباراة بجميع البطولات مسجلا 49 هدفا، وقاده للتتويج بـ6 بطولات، أبرزها دوري أبطال أوروبا موسم 2001-2002.
الفرنسي كريم بنزيمةوصل بنزيمة إلى ريال مدريد في صيف عام 2009 في صفقة بلغت 35 مليون يورو، وهو رقم قياسي بالنسبة لكرة القدم الفرنسية في ذلك الوقت، لكنه فشل في تبرير المبلغ المدفوع في موسمه الأول، إذ سجّل 9 أهداف وصنع 6 فقط.
ولسنوات عديدة ظل بنزيمة في الظل حيث تقمّص دور المساعد للبرتغالي كريستيانو رونالدو، حتى أصبح قائدا لهجوم ريال مدريد منذ موسم 2018-2019 حتى رحيله عن الفريق بنهاية موسم 2022-2023، وأصبح المرتبة الثانية في قائمة أفضل هدافي النادي الملكي برصيد 354 هدفا، وتوج مع الفريق بـ25 لقبا أبرزها دوري الأبطال في 5 مناسبات.
الكرواتي لوكا مودريتشوقّع الكرواتي مودريتش عقد انتقاله من توتنهام هوتسبير الإنجليزي إلى ريال مدريد في صيف عام 2012، ولم يصبر عليه عشاق "الميرنغي" كثيرا حيث اختاروه ضمن 3 أسوأ صفقات في الليغا لموسم 2012-2013.
حاليا يخوض مودريتش موسمه الـ13 مع ريال مدريد، ومسيرته مع الألقاب والبطولات تتحدث عن نفسها، وحقق النجم الكرواتي 27 لقبا أبرزها على الإطلاق 6 في دوري الأبطال، ورصيده مرشح للزيادة إذا نجح مع "الميرنغي" في حصد المزيد منها في منتصف أو نهاية الموسم الحالي 2024-2025.
البرازيلي كاسيميروعندما انضم كاسيميرو إلى ريال مدريد في عام 2013 لعب لفريق الشباب قبل أن تتم إعارته إلى بورتو البرتغالي، ثم عاد إلى فريق العاصمة الإسبانية مجددا في عام 2015.
من سوء حظه أن عودته تزامنت مع وجود رافا بينيتيز مدربا للفريق ومعه لم يلفت كاسيميرو الأنظار، بل عانى هو وريال مدريد كثيرا حتى أقيل المدرب الإسباني بعد الخسارة من برشلونة 0-4.
إعلانبعدها أُسندت مهمة تدريب الملكي لزيدان الذي جدد الثقة في كاسيميرو، واستعان به في خط الوسط حتى نهاية موسم 2013-2014 الذي تُوج فيه الفريق بدوري أبطال أوروبا على حساب أتلتيكو مدريد.
كاسيميرو واصل كتابة التاريخ مع ريال مدريد، وأضاف 3 ألقاب أخرى متتالية في دوري الأبطال من أصل 18 في المجموع الكلي، ورحل إلى مانشستر يونايتد الإنجليزي صيف عام 2022 بعدما لعب 336 مباراة سجل فيها 31 هدفا.
الإنجليزي ديفيد بيكهامقبل وصوله إلى ريال مدريد في صيف عام 2003 أثيرت الكثير من التساؤلات حول جدوى التعاقد مع بيكهام، لدرجة أن البرازيلي روبيرتو كارلوس قال في تصريحات سابقة "إذا جاء أين سيلعب؟ فنحن لدينا لويس فيغو".
من باب الإنصاف لم تكن بداية بيكهام الفورية سيئة، فقد سجل هدفا في ظهوره الأول بالليغا وأحرز 3 أخرى من ركلات حرة مباشرة في أول 16 مباراة، حيث تصدّر ريال مدريد المسابقة حتى منتصف موسم 2003-2004.
لكن الأمور انهارت بشكل صادم خاصة بعدما تلّقى الفريق 5 هزائم متتالية ليذهب لقب الليغا إلى خزائن برشلونة، في حين تراجع "الميرنغي" إلى المركز الرابع.
هيمن برشلونة على لقب الليغا في الموسمين التاليين، لكن في الموسم الرابع والأخير لبيكهام مع ريال مدريد تغيّرت الأمور قليلا على المستوى الجماعي، حيث نجح أخيرا في الفوز بالدوري الإسباني رغم قلة الدقائق التي منحها له الإيطالي فابيو كابيلو.
وعن ذلك قال بيكهام "بالنظر إلى كل ما مررت به، كان الفوز بالدوري أمرا رائعا، أن أصبح بطلا لإسبانيا كان ما حلمت به عندما انضممت إلى النادي".
وبطبيعة الحال لن تكون جماهير ريال مدريد صبورة إلى درجة أن تنتظر انفجار وتألق مبابي في الموسم الرابع له مع الفريق أسوة بما حدث مع بيكهام.