الحويج يبحث مع مستشار رئيس غينيا بيساو القضايا ذات الاهتمام المشترك
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
استقبل وزير الخارجية والتعاون الدولي بالحكومة الليبية، عبدالهادي الحويج، اليوم السبت، في مقر الوزارة بمدينة بنغازي، وزير الدولة والمستشار الخاص لرئيس غينيا بيساو، السفير فوق العادة أمادو لامين سانو.
وشهد اللقاء، بحث سبل تعزيز التعاون المشترك بين ليبيا وغينيا بيساو في مختلف المجالات ذات الاهتمام المشترك، إضافة إلى مناقشة عدد من القضايا الإقليمية والدولية التي تخص البلدين.
وأكد الحويج، أهمية توطيد العلاقات الثنائية بين البلدين، داعيًا إلى تعزيز آفاق الشراكة بما يحقق مصالح الشعبين.
من جانبه، عبّر السفير سانو، عن تطلعه إلى تطوير مجالات التعاون مع ليبيا، مثنيًا على دورها في دعم الاستقرار والتنمية في المنطقة. الوسومالحويج القضايا ذات الاهتمام المشترك مستشار رئيس غينيا بيساو
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: الحويج القضايا ذات الاهتمام المشترك
إقرأ أيضاً:
المجلس الأوروبي و"التعاون الخليجي" يؤكدان أهمية تعزيز علاقات التعاون المشترك
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي ورئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا، أهمية تعزيز وتطوير علاقات التعاون المشترك، بما يعود على شعوبهم بالنفع والتنمية والازدهار، ويخدم مصالح الجانبين.
جاء ذلك حسبما ذكرت وكالة الأنباء السعودية (واس) خلال لقاء "البديوي" و"كوستا"، اليوم الثلاثاء، في العاصمة البلجيكية "بروكسل"، على هامش أعمال مؤتمر بروكسل التاسع بشأن سوريا.
وناقش الجانبان، عددًا من الملفات والمبادرات والمشاريع المشتركة، وفي مقدمتها سبل تعزيز وتنمية العلاقات الخليجية - الأوروبية وذلك في إطار الشراكة الإستراتيجية، إضافةً إلى متابعة مخرجات القمة الأولى لقادة دول المجلس ورؤساء دول وحكومات الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي والتي عقدت في أكتوبر 2024م، بمدينة بروكسل تحت عنوان "الشراكة الإستراتيجية من أجل السلام والازدهار".
وأكدا أهمية متابعة وتنفيذ هذه المخرجات، لضمان تحقيق الأهداف المرجوة منها، وتحقيق نتائج إيجابية قبل انعقاد القمة المقبلة، كما نوقشت التحضيرات للاجتماع الوزاري الخليجي - الأوروبي المزمع عقده في شهر أكتوبر القادم بدولة الكويت.
كما أكدا خلال استعراض آخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، ضرورة إنهاء الأزمة في قطاع غزة وفقًا للقرارات الدولية والأممية.