الثورة نت:
2025-05-01@23:13:42 GMT

مسؤولون صهاينة: حيفا أصبحت مدينة صواريخ لا تتوقف

تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT

مسؤولون صهاينة: حيفا أصبحت مدينة صواريخ لا تتوقف

الثورة نت../

أبدى مسؤولون صهاينة في مدينة حيفا المحتلة تخوفهم من صواريخ ومسيّرات حزب الله التي تتساقط بشكلٍ متزايد في المدينة.

وفي هذا السياق، قالت وسائل إعلام “إسرائيلية” “حزب الله ينفّذ تهديده بأنّ “ما يسري على كريات شمونة سيسري على حيفا، وفعلًا يُمطر المدينة بالصواريخ ويرسل “سكانها” (مستوطنيها) إلى الملاجئ”.

وقال موقع “والاه” “الإسرائيلي” “إنّ وتيرة قصف حزب الله نحو مدينة حيفا آخذة بالتصاعد، وسكانها (المستوطنون) يخشون من أن الأسوأ ما يزال أمامهم، فالجميع يحذّر من المجهول”.

وفي هذا الإطار، قال رئيس السلطة المحلية في حيفا، يونا ياهاف، خلال حديثه لموقع “والاه”، “إنّ الشعور في الشارع محبط، كل شيء فارغ وحركة المرور قليلة والتجارة ليست في النطاق الذي نعرفه والأشخاص يخشون الخروج، كما أن الفنادق الصغيرة في المدينة على مشارف الانهيار”.

وتطرّق لقضية الهجرة من المدينة التي بدأت تتجلى شيئًا فشيئًا، قائلاً: “مسألة الهجرة السلبية من مدينة حيفا بدأت تُطرح”، مضيفًا: “الحرب لا توصل إلى الخير، ولا أعلم إلى أين ستقودنا”.

ونقل الموقع عن مسؤولين في حيفا، أنّ “مدينة حيفا أصبحت مدينة الصواريخ التي لا تتوقف”، وأكدوا أنّ “الأماكن هناك فارغة، والناس يائسون ويعيشون خوفًا وجوديًا، محبطون ويتذمرون”.

كذلك، أشاروا إلى أن “الأعمال عند شاطئ البحر في حيفا مغلقة، والناس تبحث عن بدائل، مع ارتفاع وتيرة الهجرة نحو الخارج”.

يُذكر أنه طوال الشهر الفائت، تحدّث المسؤولون الصهاينة ووسائل إعلامهم عن صفارات الإنذار التي لا تهدأ في مدينة حيفا، وكيف باتت شوارع المدينة خالية من المستوطنين، وكيف تسبّب القصف الصاروخي بأضرار مباشرة هناك.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: مدینة حیفا

إقرأ أيضاً:

تشديدات أمنية في الهند... وإغلاق للمواقع السياحية

سريناجار-رويترز

جاء في أمر حكومي اطلعت عليه رويترز أن الهند أغلقت أكثر من نصف المقاصد السياحية في الشطر الخاضع لسيطرتها من إقليم كشمير اعتبارا من اليوم الثلاثاء، في محاولة لتشديد الإجراءات الأمنية بعد هجوم على سائحين الأسبوع الماضي.

وقال مسؤولون وناجون إن المهاجمين فصلوا الرجال وسألوا عن أسمائهم واستهدفوا الهندوس قبل أن يطلقوا النار عليهم من مسافة قريبة في منطقة باهالجام، مما أسفر عن مقتل 26 شخصا.

وذكرت الهند أن اثنين من المهاجمين "إرهابيان" من باكستان، ضالعان في تمرد عنيف في كشمير ذات الأغلبية المسلمة. ونفت باكستان أي ضلوع لها في الحادث، ودعت إلى إجراء تحقيق محايد.

وتصاعد التوتر بين الجارتين النوويتين منذ الهجوم، وخرجت دعوات في الهند تطالبها باتخاذ إجراءات ضد باكستان.

وجاء في الوثيقة الحكومية التي اطلعت عليها رويترز أن حكومة منطقة جامو وكشمير الهندية قررت إغلاق 48 من 87 وجهة سياحية في كشمير وتعزيز الأمن في باقي الوجهات.

ولم تُحدد فترة زمنية للإغلاق. ولم يرد مسؤولون حكوميون بعد على طلبات للتعليق.

مقالات مشابهة

  • مدير مديرية أمن ريف دمشق المقدم حسام الطحان لـ سانا: اتفاق بشأن مدينة جرمانا بين مندوبين عن الحكومة السورية ووجهاء مدينة جرمانا ينص على تسليم السلاح الثقيل بشكل فوري، وزيادة انتشار قوات إدارة الأمن العام في المدينة لترسيخ الاستقرار وعودة الحياة إلى طبيعته
  • ترامب: جميع مشتريات النفط الإيراني يجب أن تتوقف
  • اعلام العدو: مقتل اربعة جنود صهاينة في قطاع غزة خلال أبريل الماضي
  • محمد بن راشد: نهنئ أنفسنا ورئيسنا وشعبنا بأن بلادنا أصبحت وجهة للعالم.. ونموذجنا ضمن الأفضل عالمياً
  •  النيران تحاصر “جنود صهاينة” في قاعدة عسكرية (فيديو)
  • مستوطنون صهاينة يدنسون المسجد الأقصى المبارك
  • أفضل الصدقة التي أخبر عنها النبي .. اغتنمها
  • مستقبَلين بالورود والهدايا وسط خدمات متكاملة.. حجاج بيت الله الحرام يتوافدون على المدينة المنورة استعدادًا لأداء مناسك الحج
  • صور| بدء وصول طلائع رحلات الحجاج إلى المدينة المنورة
  • تشديدات أمنية في الهند... وإغلاق للمواقع السياحية