كشف الفنان عمرو يوسف، عن أحدث أعماله في السينما على هامش عرض مسرحية «قلبي وأشباحه» ضمن فعاليات موسم الرياض في نسخته الـسابعة، حيث يستأنف تصوير فيلم «درويش» عقب عودته إلى مصر.

وقال عمرو يوسف خلال لقائه ببرنامج «عرب وود»، إنه في الوقت الحالي يستعد لتصوير فيلم «درويش»، متابعا: «بصور درويش، فيلم جديد من نوعه خدت أجازة 10 أيام عشان عرض مسرحية قلبي وأشباحه في موسم الرياض، وهخلص وأرجع أكمل تصوير الفيلم، الفيلم مختلف وكوميدي في الأربعينات وأتمنى إن شاء الله لما ينزل يعجب الناس».

View this post on Instagram

A post shared by ArabWood (@arabwoodtv)

يذكر أن فيلم «درويش» يسجل التعاون الثانى بين عمرو يوسف ودينا الشربيني هذا العام، بعدما قدما الثنائي فيلم «شقو» الذى عرض في موسم أفلام عيد الفطر 2024 وحقق نسب إيرادات عالية بشباك التذاكر.

وضم الفيلم في بطولته إلى جانب الثنائي عمرو يوسف ودينا الشربيني كوكبة من نجوم الفن أبرزهم: محمد ممدوح، أمينة خليل، محمد جمعة، وليد فواز، عباس أبو الحسن، جميل برسوم، حنان يوسف، مع ظهور خاص للفنانة يسرا وضيف الشرف أحمد فهمى ومن تأليف وسام صبرى، ومن إخراج كريم السبكي.

عمرو يوسف في مسرحية قلبي واشباحه

ومن ناحية أخرى، يواصل عمرو يوسف عرض مسرحية قلبي وأشباحه، في الوقت الحالي في السعودية، وتدور أحداثها في إطار رعب كوميدي، عن تصوير أحد الأفلام، وأثناء التصوير داخل أحد القصور المهجورة يفاجئ فريق العمل أن القصر مسكون بالأشباح الحقيقية حيث تظهر صاحبة القصر لتورط البطل وباقي طاقم التصوير في مهمة مع الأشباح التي تسكن المكان.

اقرأ أيضاًبمشاركة مي عز الدين.. عمرو يوسف يستعد لمسرحية «قلبي وأشباحه» بموسم الرياض |فيديو

بعد اختيار عمرو يوسف شاهدا على عقد قرانها.. جميلة عوض تكشف السبب

60 مليون أخضر يز غللوا عين أي حد.. عمرو يوسف يروج لـ «ولاد رزق» بهذا المشهد | فيديو

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أعمال عمرو يوسف الفنان عمرو يوسف درويش عمرو يوسف فيلم درويش قلبي وأشباحه قلبی وأشباحه عمرو یوسف

إقرأ أيضاً:

كاتب يتهم “قلبي ومفتاحه” باقتباس غير معلن.. والمخرج يرد!

متابعة بتجــرد: أثار الكاتب محمود أبو بكر جدلاً واسعًا بعد منشور مطوّل أشار فيه إلى تشابه أفكار مشروعه السينمائي، الذي بدأ العمل عليه منذ 2020، مع أحداث مسلسل «قلبي ومفتاحه» للمخرج تامر محسن. وأوضح أبو بكر أن منشوره ليس اتهامًا صريحًا بالسرقة، بل محاولة لفهم «التطابق الغريب» بين العملين.

ويؤكد أن فكرته بدأت في نوفمبر/تشرين الأول 2020، عندما خطط لفيلم سينمائي قائم على تيمة خاصة.

حيث يجمع الطريق بين شخصين غير متجانسين في رحلة تغيّر حياتهما. كان بطله – حسب وصفه – رجلًا أربعينيًا، خريج علوم كيمياء، يعيش مع والدته بعد وفاة والده، ويعمل سائق أوبر، حتى يتلقى طلبًا يُقلب حياته رأسًا على عقب: أم وطفلها الصغير، مع ماضٍ معقد وزوج شرير.

ويضيف الكاتب أنه وثّق فكرته عبر البريد الإلكتروني وبعث بها لنفسه بعلم الوصول، حفاظًا على حقوقه الفكرية، خاصة وأنه سبق له التعامل مع أحد المكاتب الإنتاجية التي شهدت خلافات قانونية حول حقوق الملكية الفكرية. ويؤكد أنه تفاجأ بمسلسل «قلبي ومفتاحه» ووجد تشابهًا كبيرًا بينه وبين فكرته، بداية من شخصية البطل، وظروف حياته، وتفاصيل العمل الذي يقوم به، وحتى طريقة تقديم المشاهد الأولى، مثل مدخل التعارف بين البطل والبطلة. يقول: «التطابق العنيف بدأ من أول مشهد، حتى في الحوار، مثل جملة «أنا علوم قسم بيوفيزيكس»، التي يصرخ بها البطل في المسلسل».

ويشير إلى أنه تابع العمل منذ حلقته السابعة مع الصحافي أحمد شعراني، حيث رصد تطابقًا في بنية الأحداث وصلت إلى 80 في المئة، فضلًا عن النهاية التي اعتبرها انعكاسًا دقيقًا لرؤيته الأصلية، حيث يحصل الجميع على نهاية سعيدة باستثناء الشرير.

حاول أبو بكر التواصل مع المخرج تامر محسن لتوضيح موقفه، وأرسل له رسالة مهذبة يؤكد فيها أن الأمر لا يعدو كونه محاولة للفهم، وليس اتهامًا مباشرًا. إلا أن الردّ الذي تلقاه كان مقتضبًا وحاسمًا: «مساء الفل.. هذه رسالة موثقة عليّ.. أرجوك ارفع قضية فورًا، لا تتنازل عن حقك فيما تدّعيه من وجود سرقة أدبية. ولا تقلق عليّ».

وحسب أبو بكر، فإنه لم يتخذ أي إجراءات قانونية ولم يطالب بتعويض أو اعتراف، مؤكدًا أنه ليس بصدد «تسميم فرحة المسلسل» أو الإساءة لفريق العمل، لكنه يرى أن حقوق الملكية الفكرية لا تزال قضية شائكة في مصر.

ينهي منشوره بتأكيده أنه لن يخوض في القضية أكثر من ذلك، لكنه أراد توثيق موقفه والإشارة إلى أهمية حماية الأفكار الإبداعية. ورغم شعوره بالخذلان، يرى أن مجرد مقارنة أفكاره مع عمل من إخراج تامر محسن هو بمثابة شهادة لقدراته ككاتب، سواء كان ما حدث «اقتباسًا غير معلن» أو مجرد «توارد خواطر.

ويضيف: «وقتي سيأتي، وإن لم يأتِ، فأنا ممتن لأن لديّ الكثير من الأفكار الأصيلة، وسأواصل الكــــتابة».

main 2025-03-17Bitajarod

مقالات مشابهة

  • ماذا وراء مسرحية إقتحام حامية جرانيت بجنوب السودان ؟..
  • قوم يا مصري وأنا المصري.. كيف أصبحت موسيقى سيد درويش رمزا للهوية الوطنية
  • مؤمن سليمان يعود مديرا فنيا لنادى الشرطة العراقي
  • كاتب يتهم “قلبي ومفتاحه” باقتباس غير معلن.. والمخرج يرد!
  • رائد الموسيقى في مصر والعالم العربي.. ذكرى رحيل فنان الشعب سيد درويش
  • عمر السعيد يعلق على ظهوره كضيف في مسلسل قلبي ومفتاحه
  • يوسف بيومي الكنفاني: لا نعمل في موسم رمضان فقط.. وبدأت في صناعة الكنافة منذ أن كان عمري 16 عاما
  • حبس أسعد.. أحداث الحلقة الأخيرة من مسلسل قلبي ومفتاحه
  • آسر ياسين يتحدث عن مي عز الدين في مسلسل قلبي ومفتاحه
  • "محسن حيدر درويش" تستضيف "إفطار الأسطول" لعملاء "جيب" و"دودج" و"رام"