بغداد اليوم- بغداد

بحث رئيس تحالف العزم مثنى السامرائي، اليوم السبت (2 تشرين الثاني 2024)، مع وفد المجمع الفقهي العراقي لكبار العلماء تعزيز الوحدة والاستقرار داخل المجتمع العراقي.

وقال المكتب الإعلامي لتحالف العزم في بيان تلقته "بغداد اليوم"، إن "السامرائي استقبل في مكتبه ببغداد اليوم السبت، وفداً رفيعاً من المجمع الفقهي العراقي لكبار العلماء، حيث ناقش اللقاء أهم القضايا والمستجدات السياسية والأمنية في العراق والمنطقة، بما في ذلك العدوان الصهيوني على غزة ولبنان وجهود نصرة القضية الفلسطينية".

وأشاد السامرائي، بحسب البيان بـ"الدور المهم الذي يضطلع به المجمع بوصفه المرجعية المؤسسية لسنة العراق، وعلى رأسه كبير العلماء الشيخ الدكتور أحمد حسن الطه".

وأكد الجانبان على "ضرورة الاحتكام إلى المواقف والآراء الفقهية المتوازنة والإسهامات التشريعية التي يتبناها المجمع الفقهي لكبار العلماء، بما يسهم في تعزيز الوحدة والاستقرار داخل المجتمع العراقي".

المصدر: وكالة بغداد اليوم

كلمات دلالية: المجمع الفقهی

إقرأ أيضاً:

العلماء يكتشفون سر “اليوم المثالي”

إنجلترا – اكتشف فريق من العلماء في جامعة كولومبيا البريطانية السر الكامن وراء “اليوم المثالي”.

وتوصل العلماء إلى أن اليوم المثالي الجيد لا يتطلب الكسل أو الانغماس في الترفيه، بل يعتمد على توزيع متوازن للوقت بين مجموعة من الأنشطة اليومية، بما في ذلك قضاء الوقت مع العائلة والأصدقاء والعمل لساعات محدودة والحد من استخدام الهواتف والأجهزة المحمولة.

وفي الدراسة، اعتمد الفريق على تحليل بيانات من نسختي عامي 2013 و2021 من المسح الأمريكي لكيفية إدارة الوقت (ATUS)، اللذين يعكسان نمط الحياة الأمريكي العادي.

ويجمع المسح معلومات حول الوقت الذي يخصصه الأفراد لأكثر من 100 نشاط مختلف، مثل العمل والتواصل الاجتماعي ورعاية الأطفال والترفيه والتطوع.

واستخدم العلماء الذكاء الاصطناعي لتحليل الأنشطة التي كان لها أكبر تأثير إيجابي على اليوم، اعتمادا على تقييمات المشاركين ليومهم، مثل “عادي” أو “أفضل من المعتاد”.

وتمكن الفريق من تحديد المدة المثالية لكل نشاط للوصول إلى صيغة اليوم المثالي كما يلي:

6 ساعات مع العائلة.

ساعتان مع الأصدقاء.

ساعة ونصف للتواصل الاجتماعي.

ساعتان لممارسة الرياضة.

ساعة واحدة للطعام والشراب.

6 ساعات عمل (لا أكثر).

أقل من 15 دقيقة في التنقل.

ساعة واحدة فقط لاستخدام الشاشات (تلفاز أو هاتف).

ويؤكد العلماء أن الإفراط في استخدام شاشات الهاتف أو الأجهزة اللوحية لا يساهم في الشعور بالسعادة، بل قد يضعف جودة اليوم بشكل عام.

ووجد فريق البحث، بقيادة عالم النفس الاجتماعي دونيجان فولك، أن التواصل الاجتماعي، وخاصة قضاء الوقت مع الأصدقاء والعائلة، له تأثير مباشر وإيجابي على جودة اليوم.

وعلى عكس الانطباع الشائع، أظهر التحليل أن العمل لا يفسد اليوم بالضرورة. بل إن العمل لمدة لا تزيد عن 6 ساعات كان مرتبطا بتقييم إيجابي لليوم، في حين بدأت معدلات الرضا في الانخفاض بعد تجاوز هذا الحد.

كما أظهرت فترات التنقل القصيرة (15 دقيقة أو أقل) تأثيرا إيجابيا طفيفا، ربما بسبب الظروف الخاصة بجائحة “كوفيد-19″، حيث مثّلت مغادرة المنزل فرصة لتحسين المزاج.

وخلص العلماء إلى أن فهم تفاصيل المدة والأوقات المثلى للأنشطة اليومية يساعد على الاقتراب من معرفة وصفة اليوم الجيد – وبالتالي، وصفة الحياة الجيدة.

نشرت الدراسة على موقع PsyArXiv بصيغتها الأولية، ولم تخضع بعد لمراجعة الأقران.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • العلماء يكتشفون سر اليوم المثالي
  • العلماء يكتشفون سر “اليوم المثالي”
  • رئيس الوزراء العراقي: ماضون في تأسيس مقومات الدولة القوية
  • وزير المواصلات يبحث مع سفير مالطا رفع الحظر المفروض على الطيران المدني الليبي
  • محافظ بني سويف: التكتلات الاقتصادية أحد ركائز تعزيز القيمة المضافة
  • الرئيس العراقي يؤكد ضرورة الارتقاء بها علاقات التعاون مع لبنان في شتى المجالات
  • رسالة شفهية من بري إلى الرئيس العراقي... ونائب ينقلها
  • الاتحاد العراقي يستغل ثغرة قانونية وينهي عقد كاساس
  • واشنطن تعيد بيع “الكهرباء والغاز العراقي” لبغداد
  • العراق يعتمد 26 حزيران يوما للجريح العراقي