زي النهارده.. إنشاء محور برلين روما واتفاقية سلام بين حكومة إثيوبيا و"تجراي"
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمر علينا اليوم السبت الموافق ٢ شهر نوفمبر، العديد من الأحداث السياسية والتاريخية المهمة، ونقدم لكم أبرزها:
وعام 1930 توج هيلا سيلاسي إمبراطورا على إثيوبيا.
و في عام 1937 الزعيم الإيطالي بينيتو موسوليني يعلن إنشاء محور برلين - روما، والذي يعرف باسم دول المحور، وهو يضم الدول التي واجهت الحلفاء أثناء الحرب العالمية الثانية.
وعام 1947 نشوب الحرب بين الهند وباكستان بسبب النزاع على إقليم كشمير.
وفي عام 1961 الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة يتولى حكم البحرين خلفا لوالده الشيخ سلمان بن حمد آل خليفة.
وعام 1976 جيمي كارتر فاز على جيرالد فورد في انتخابات الرئاسة الأمريكية.
وعام 1978 عقد قمة الجامعة العربية في بغداد وصدور قرار بتعليق عضوية مصر ونقل مقر الجامعة العربية من القاهرة إلى تونس وذلك عقب توقيع مصر لاتفاقية كامب ديفيد للسلام مع إسرائيل.
وعام 1983 الرئيس الأمريكي رونالد ريغان يوقع قرارًا يعتبر فيه يوم عيد ميلاد مارتن لوثر كينغ عيدًا وطنيًا سنويًا في الولايات المتحدة تحت اسم يوم مارتن لوثر كينغ.
وفي عام 1994 - ضربة برق وأمطار غزيرة بالقرب من قرية درنكة المصرية تؤديان لأكثر من 500 قتيل.
وعام 2004 الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان يتولى حكم إمارة أبوظبي بعد وفاة والده الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان.
وعام 2008 - الرئيسان الأرمني سيرج سركيسيان والأذري إلهام علييف يوقعان في موسكو اتفاقًا للتوصل إلى حل سلمي لأزمة إقليم ناجورنو كاراباخ.
وعام 2009 - لجنة الانتخابات المستقلة في أفغانستان تعلن فوز الرئيس المنتهية ولايته حامد قرضاي بفترة رئاسية ثانية وذلك بعد إلغاء جولة الإعادة في الانتخابات الرئاسية بسبب انسحاب منافسه الوحيد عبد الله عبد الله.
وعام 2012 اغتيال الممثل الفلسطيني محمد رافع بعد اختطافه من قبل أحد فصائل المعارضة السورية المسلحة بسبب دعمه لنظام بشار الأسد.
وعام 2017 علماء آثار أعلنوا اكتشافهم بهوا كبيرًا جديدا مجهول الغاية داخل الهرم الأكبر.
وفي عام 2018 - مقتل 9 أقباط في هجوم مسلح بمحافظة المنيا في مصر، وتبنى تنظيم داعش في ولاية سيناء الهجوم.
و عام 2020 الناخبون الجزائريون يوافقون على التعديلات الدستورية بنسبة 66.8% ومشاركة 23.7% ممن يحق لهم التصويت.
وعام 2022 - توقيع اتفاقية سلام بين حكومة إثيوبيا والجبهة الشعبية لتحرير تيجراي لإنهاء صراع دام لعامين وراح ضحيته عشرات الآلاف.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأمير فيصل بن عبد العزيز الحرب العالمية الثانية احداث ٢ نوفمبر مارتن لوثر كينغ فی عام
إقرأ أيضاً:
إعلان انتخابي يثير الجدل في الهند بسبب الإسلاموفوبيا
أثارت حملة إعلان مصورة عبر الإنترنت لحزب بهاراتيا جاناتا الحاكم، بقيادة رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، انتقادات واسعة بعد تحريضها ضد المسلمين في الهند.
ونشر الفيديو يوم السبت كجزء من حملة انتخابية في ولاية جاركند شرق الهند، ضمن سياق الانتخابات التشريعية في الولاية. وجرت المرحلة الأولى من التصويت في 13 نوفمبر/تشرين الأول الجاري، والثانية في 20 نوفمبر/تشرين الثاني، على أن تُعلن النتائج في 23 نوفمبر/تشرين الثاني.
ويصور الفيديو مشهدا يُظهر مجموعة من المسلمين يدخلون منزل أحد مؤيدي المعارضة، حيث يظهر في الفيديو امرأة تتصرف وكأنهم يجلبون رائحة كريهة، فيما يُرى الأطفال المسلمون وهم يلوثون الأثاث، ونساء يرتدين الحجاب والنقاب وهن يستحوذن على المنزل.
وأثار الفيديو إدانة شديدة من مختلف الأوساط في الهند، حيث اتهم النقاد الحزب الحاكم بتعزيز خطاب الكراهية ضد المسلمين (الإسلاموفوبيا) والمجموعات الأقلية الأخرى.
ووصف الأكاديمي أشوك سوين الإعلان على منصة "إكس" بأنه مثال واضح على "دعاية إسلاموفوبية" في الحملة الانتخابية لحزب مودي، متسائلا عن صمت لجنة الانتخابات الهندية في مواجهة هذا النوع من الخطاب التحريضي.
كما أدانت محبوبه مفتى، زعيمة حزب الشعب الديمقراطي في جامو وكشمير، الإعلان ووصفته بـ "الطائفي بشكل مخجل" واعتبرته إساءة لـ "النسيج العلماني للأمة".
وأضافت في منشور على "إكس": "حملة بهاراتيا جاناتا في انتخابات جاركند ستثير قلق القيادة الكشميرية التي اختارت الانضمام إلى الهند العلمانية والديمقراطية رغم الأغلبية المسلمة في جامو وكشمير".
استجابة لجنة الانتخابات الهنديةبدورها، أمرت لجنة الانتخابات الهندية (إي سي أي) بإزالة الفيديو من منصات التواصل الاجتماعي التابعة للحزب يوم الأحد، مؤكدة أنه ينتهك "مدونة قواعد السلوك النموذجية" (إم سي سي) المعمول بها خلال الانتخابات. كما وجهت اللجنة القائد الانتخابي في جاركند بضمان إزالة الفيديو، وهو ما تم بالفعل.
وكانت التوترات في الحملة الانتخابية قائمة منذ فترة، إذ أثارت تصريحات سابقة لوزير الداخلية أميت شاه في سبتمبر/أيلول الماضي غضبا واسعا، لأنه وصف فيها البنغاليين والروهينغيا بـ "المتسللين".
وسبق للحزب أن نشر رسوم متحركة في انتخابات لوك سابها 2024، تدعي أن حزب المؤتمر يسهل هيمنة المسلمين على المجتمعات الهندية، مما دفع الشرطة المحلية لإصدار إشعار لإزالته.
وتعد إثارة المخاوف من الإسلام أحد ركائز حملات حزب بهاراتيا جاناتا الانتخابية، حيث نشر الحزب في وقت سابق مقاطع تحريضية على منصات التواصل الاجتماعي مثل إنستغرام تصور المسلمين على أنهم "غزاة"، مروجين لفكرة أن حزب المؤتمر يسعى لإعادة توزيع الثروات لصالح المسلمين. وقد تم حذف هذه المنشورات لاحقا بعد اعتراضات قانونية.