موقع 24:
2025-03-06@10:08:26 GMT

في غياب رونالدو.. الاتفاق يقلب الطاولة على النصر

تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT

في غياب رونالدو.. الاتفاق يقلب الطاولة على النصر

سجل الاتفاق هدفين خلال ست دقائق بعد الاستراحة، ليحول تأخره بهدف إلى فوز 2-1 على ضيفه النصر، الذي غاب عنه كريستيانو رونالدو في مستهل مباريات الفريق في الدوري السعودي للمحترفين.

ومنح ساديو ماني، الذي ارتدى شارة القيادة، المقدمة للنصر بعد أربع دقائق من البداية.

ونجح روبن كوايسون في إدراك التعادل لصاحب الأرض بعد دقيقتين من الاستراحة وسجل موسى ديمبلي هدف الفوز في الدقيقة 53.

وظهر فريق المدرب ستيفن جيرارد بشكل مختلف في الشوط الثاني، ليتفوق على النصر الذي افتقد رونالدو للإصابة ومع عدم ظهور مارسيلو بروزوفيتش وأليكس تيليس وسيكو فوفانا في قائمة الفريق، المتوج بلقب البطولة العربية للأندية على حساب منافسه المحلي الهلال قبل يومين.

واستغل ماني تمريرة عرضية منخفضة من علي الحسن، حولها مباشرة من مدى قريب في شباك حارس الاتفاق باولو فيكتور ليتقدم الفريق الضيف مبكراً.

وانحصر اللعب في وسط الملعب طوال مجريات الشوط الأول قبل أن يطلق فيصل الغامدي لاعب الاتفاق تسديدة قوية من عند حدود منطقة الجزاء أبعدها نواف العقيدي في الدقيقة الخامسة من الوقت المحتسب بدل الضائع.

وبعد لحظات من الشوط الثاني نفذ القائد جوردان هندرسون ركلة ركنية فشل الحارس العقيدي في السيطرة عليها لتسقط أمام المهاجم كوايسون ويسجل هدفاً أكد حكم الفيديو صحته.

واستغل لاعبو الاتفاق نشوة التعادل وانطلق البديل فيتينيو وأرسل تمريرة عرضية مرت من أمام العقيدي لتصل لديمبلي ليحولها إلى الشباك.

 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة النصر السعودي الاتفاق السعودي الدوري السعودي

إقرأ أيضاً:

الدور المصري الذي لا غنى عنه

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كعادتها، لا تحتاج مصر إلى أن ترفع صوتها أو تستعرض قوتها، فهي تمارس نفوذها بصمت، ولكن بفعالية لا تخطئها عين. الدور المصري في تسليم الرهائن الإسرائيليين المحتجزين لدى حركة حماس لم يكن مجرد "وساطة"، بل كان بمثابة العمود الفقري لعملية التبادل بين الجانبين. القاهرة لم تكن مجرد ممر آمن للرهائن المفرج عنهم، بل كانت الضامن الأساسي لتنفيذ الاتفاق، بما تمتلكه من ثقل سياسي وعلاقات متشابكة مع كل الأطراف المعنية.

بحسب المعلومات، فإن الاتفاق تضمن تسليم قوائم الرهائن الإسرائيليين عبر الوسطاء، وعلى رأسهم الجانب المصري، الذي تكفل بنقلهم إلى الأراضي المصرية، حيث تسلمهم الصليب الأحمر الدولي قبل عبورهم إلى إسرائيل عبر معبر العوجا. وهذا السيناريو ليس جديدًا، بل هو امتداد لدور مصري تاريخي في هذا الملف، فلطالما كانت القاهرة لاعبًا لا يمكن تجاوزه في أي مفاوضات تتعلق بقطاع غزة.

ما يلفت الانتباه أن العلم المصري كان حاضرًا في مراسم التسليم في خان يونس، وهو ليس مجرد تفصيل بروتوكولي، بل رسالة واضحة بأن مصر هي ركيزة الاستقرار في المنطقة، وصاحبة اليد الطولى في هندسة التوازنات الدقيقة بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

لكن رغم هذه الجهود، تظل الأوضاع متوترة على الأرض.. إسرائيل، كعادتها، تتعامل بمنطق القوة، مهددةً باستئناف العمليات العسكرية إذا لم تلتزم حماس بشروط التهدئة، فيما تشترط الأخيرة إدخال شاحنات المساعدات إلى شمال القطاع قبل الإفراج عن دفعات جديدة من الرهائن. وفي هذه المعادلة المعقدة، تتواصل جهود مصر وقطر لمنع انهيار الهدنة، وسط مراوغات إسرائيلية وابتزاز سياسي واضح.

القاهرة، التي تقود المشهد بهدوء، قدمت رؤية متكاملة للخروج من الأزمة، تبدأ بوقف إطلاق النار، مرورًا بتبادل الأسرى والرهائن، وانتهاءً بفتح ملف إعادة الإعمار. هذه المفاوضات الشاقة امتدت لأكثر من 15 شهرًا، وأسفرت في النهاية عن هذا الاتفاق.

وفيما تواصل إسرائيل محاولاتها للتمسك بمحور فيلادلفيا (صلاح الدين) حتى نهاية العام، تزداد المخاوف من أن تكون هذه مجرد خطوة ضمن مخطط أوسع للسيطرة على القطاع بالكامل. كل هذا يجري وسط تصعيد خطير في الضفة الغربية، حيث تسير إسرائيل على خطى ممنهجة لتعزيز احتلالها، غير عابئة بأي جهود دولية لإحلال السلام.

وسط هذا المشهد المعقد، يترقب الجميع القمة العربية الطارئة التى تُعقد اليوم بالقاهرة، فى انتظار الإعلان عن موقف عربي موحد وحاسم. أما الولايات المتحدة، فتمارس ازدواجية معتادة، حيث يتحدث ترامب عن أن قرار وقف إطلاق النار "شأن إسرائيلي"، وكأن الفلسطينيين ليسوا جزءًا من المعادلة!

ما هو واضح أن الأمور تتجه نحو مزيد من التعقيد، فالإسرائيليون لا يزالون يتعاملون بعقلية القوة الغاشمة، والفلسطينيون يدفعون الثمن، فيما يعمل العرب، وعلى رأسهم مصر، على أن يحافظوا على الحد الأدنى من الاستقرار وسط بحر هائج من الصراعات والمصالح المتضاربة. لكن إلى متى سيستمر هذا الوضع؟ هذا هو السؤال الذي لا يملك أحد الإجابة عليه حتى الآن فى ظل الدعم الأمريكى غير المحدود للعنجهية الإسرائيلية!

مقالات مشابهة

  • النصر لا يفوز «آسيوياً» في غياب رونالدو!
  • غياب رونالدو عن رحلة النصر إلى إيران يثير الجدل
  • البنك الأهلي يقلب الطاولة على حرس الحدود ويحقق فوزًا ثمينًا في الدوري
  • في غياب رونالدو.. النصر يتعادل سلبيا مع استقلال طهران بأبطال آسيا
  • في غياب رونالدو.. النصر يتعادل سلبياً مع الاستقلال
  • الدور المصري الذي لا غنى عنه
  • في غياب رونالدو.. دوران وماني يقودان النصر السعودي أمام استقلال طهران
  • بعد غياب رونالدو .. نتائج سلبية لـ النصر السعودي قبل لقاء استقلال طهران
  • غياب رونالدو .. تشكيل النصر أمام استقلال طهران بأبطال آسيا
  • بيولي يكشف سبب غياب رونالدو أمام استقلال طهران في دوري أبطال آسيا