منطقة السويس الأزهرية تفوز بالمركز العاشر على مستوى الجمهورية في مسابقة القرآن الكريم
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
أعلنت منطقة السويس الأزهرية عن حصول الطالب مصطفى سالم وحيد بمعهد بنين السويس الإعدادي الثانوي، على المركز العاشر على مستوى الجمهورية في مسابقة حفظ القرآن الكريم، والتى نظمتها رعاية الطلاب بقطاع المعاهد الأزهرية تحت إشراف الدكتور مؤمن الهواري، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة السويس الأزهرية، وإشراف محمد الحسيني، مدير رعاية الطلاب بالمنطقة.
ومن جانبه أرسل الدكتور مؤمن الهواري رئيس الإدارة المركزية للمنطقة و الشيخ سامي عياد، مدير عام العلوم الشرعية، والدكتورة آيات محمد حسن، مدير عام العلوم الثقافية، وجميع العاملين بمنطقة السويس الأزهرية، خالص التهاني إلى الطالب مصطفى سالم وحيد، متمنين له دوام التوفيق والنجاح.
وفي سياق آخر نظمت منطقة السويس الأزهرية، ندوة بعنوان (التعليم عن بعد)، ضمن فعاليات المبادرة الرئاسية بداية جديدة لبناء انسان، برعاية فضيلة الدكتور مؤمن الهواري، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة السويس الأزهرية، وتحت إشراف الدكتورة آيات محمد حسن، مدير عام العلوم الثقافية، وذلك بمعهد فتيات الفاروق الإعدادي النموذجي، قدمها الدكتور حمادة الحسيني مدير التدريب بمنطقة السويس.
وقد تناولت الندوة الحديث عن التدريب عن بعد، ونشأته وتطوره وفوائده ومعوقاته، واستراتيجياته وكيفية تطبيقه، وأشرف علي الفعاليات وفاء سعيد منسق عام مبادرة بداية بمنطقة السويس الأزهرية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القرآن الكريم مسابقة القرآن الكريم منطقة السويس الأزهرية السویس الأزهریة
إقرأ أيضاً:
خطيب حوثي يكذب علنًا ويزعم أن رسول الله ''لم يُحِط بعلم القرآن الكريم'' !
أثار فيديو من خطبة الجمعة الماضية بمسجد الكور بالعاصمة صنعاء، والتي ألقاها الخطيب الحوثي فاضل الشرقي تحت عنوان "أعلام الهدى وضمانات الأمة"، جدلا وغضبا واسعا.
وتحدث الشرقي عن عدم فهم الناس للقرآن، وأن ما اسماهم ''أعلام الهدى'' في اشارة للحوثي، يفهمون السعة والشمول والإحاطة بالقرآن، حد قوله.
ولم يكتفي الخطيب الحوثي بذلك؛ بل تحدث أن القرآن أوسع من التفسير والحديث وكلام الناس٬ وأن النبي- صلى الله عليه وسلم- لم يحط بعلم القرآن.
وقال : "نحن لا نفهم من القرآن إلا الشيء البسيط، عندما نأتي نقرأ القرآن نفهم الشيء البسيط، لأن هناك مشاكل وعوائق في نفوسنا وفي أفكارنا، لكن هناك غيرنا من يفهم هذا الشمول وهذا البعد وهذه السعة وهذه الإحاطة في القرآن الكريم، عندما يأتي علم الهدى ويتكلم عن القرآن؛ نلاحظ هذا البعد وهذه الشمولية وهذا الهدى وهذه المعرفة وهذه السعة التي يعطيها القرآن الكريم".
وأضاف: "القرآن أوسع من التفسير ومن الحديث ومن الكلام مهما عبر عنه الناس، حتى النبي- صلى الله عليه وعلى آله وسلم- لم يحط بعلم القرآن الكريم".