تحذير لبرج على موعد مع أزمات مادية وعائلية.. ما هو؟
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
الاهتمام بحظوظ الأبراج وتوقعات علماء الفلك وخبراء الأبراج برصد التوقعات واحد من الأمور التي تهم قطاعا كبيرا من الأشخاص، خاصة الذين يجيدون في الأمر مُتعة للقراءة والمعرفة، بينما يعتقد البعض إنه مجرد «تسلية» على الرغم من أن قطاعا كبيرا يؤمن بتوقعات الفلك والأبراج.
ومع الاستعداد لاستقبال نهاية العام الحالي، واستقبال العام الجديد 2025، يركز العديد من أصحاب الأبراج على حظوظ العام الجديد على موضع أبراجهم، وفقًا لموقعها بالنسبة لحركة الكواكب.
وكشف موقع «boldsky» الهندي، عن برج من المقرر أن تتضاءل حظوظه خلال العام الجديد، تحديدًا في بعض الأيام من 19 فبراير، وحتى 20 مارس 2025، إذ يتعرض للخلافات الزوجية وخسارة المال.
وأوضح الموقع الهندي، إنه وفقًا لحركة الكواكب، فإن أصحاب برج الحوت، سيواجهون مشاكل مادية كبيرة على الصعيد المالي، قد تصل لخسارة النقود، وذلك في الفترة بين 19 فبراير – 20 مارس، قائلًا: «ستكون في هذه الفترة مرهقاً بعض الشيء على الصعيد المالي».
ووفقًا للموقع، فإنه يمكن أن يؤدي ارتفاع النفقات أيضًا إلى زيادة الصعوبات التي تواجه أصحاب برج الحوت، لذا سيكون من الأفضل أن تتخذ قراراتك المالية بعناية شديدة.
ووفقًا للتوقعات من الممكن أن يكون لرجال الأعمال الذين ينتمون لبرج الحوت الحصول على فرصة للتعويض عن خسائرهم في المستقبل، ولكن يجب عليهم تجنب اتخاذ أي قرارات تجارية دون تفكير، على عكس الموظفين المهنيين، والعاملين سيكون وضعهم المالي طبيعيا.
ولم تتوقف الحظوظ السلبية على الصعيد المالي فقط، بل يواجه أصحاب برج الحوت خلافات زوجية، ناتجة عن العديد من الطلبات، فضلًا عن أنهم سيواجهون مشكلات صحية أيضًا.
أوقات ورقم حظ برج الحوتلون الحظ: بني
رقم الحظ: 30
وقت الحظ من الساعة 1:00 ظهرًا إلى 7:00 مساءً
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: توقعات الأبراج حظوظ الأبراج حظك اليوم برج الحوت
إقرأ أيضاً:
«مصر للبترول»: نستهدف إنشاء وتطوير 70 محطة في العام المالي 2025-2026
شدد المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية، على ضرورة تعظيم الاهتمام بالسلامة والصحة المهنية في نشاط نقل وتوزيع المنتجات البترولية بالسوق المحلية، في كل مراحله وعملياته، خاصة وأن طبيعة العمل في هذا النشاط تتطلب منا جميعًا الالتزام الصارم بالسلامة على كل المستويات.
وأكد أن توفير بيئة عمل آمنة الغاية النهائية للوزارة، والتي سيترتب عليها بشكل مباشر تحقيق المردود الاقتصادي المرجو من المشروعات والخدمات، مع ضرورة تحديد الدروس المستفادة والإجراءات التصحيحية اللازمة.
جاء ذلك في مستهل اجتماع الجمعية العامة لشركة مصر للبترول، لمناقشة واعتماد الموازنة الاستثمارية الجديدة للشركة للعام المالى 2025-2026.
وأكد الوزير الدور المهم لشركة مصر للبترول في إمداد المستهلك النهائي باحتياجاته من المنتجات البترولية، مشيدا بالتطور الكبير في محطات تموين وخدمة السيارات التابعة للشركة، والتي جرى تطويرها مؤخرا لتعكس قدرة شركة مصر للبترول.
ووجه الشكر للشركة على الاهتمام الكبير بالسلامة، موجها بتكثيف الجهود خلال الفترة المقبلة، لاتخاذ كل الإجراءات اللازمة لضمان توافر بيئة عمل آمنة، كما وجه بضرورة تعظيم الاهتمام بنشاط التسويق لمنتجات الشركة من الزيوت عالية الجودة تحديد الفرص للتوسع والنمو في السوق وفرص توسيع نطاق التوزيع للمنتجات من الزيوت عالية الجودة لشركة مصر للبترول.
استحداث إدارة لسلامة العملياتوشدد على أهمية الضبط الكامل وتشديد الرقابة على منظومة نقل وتداول وتوزيع المنتجات البترولية، لضمان عدم تسريبها أو التلاعب بها.
وعرض المهندس محمد ماجد بخيت، رئيس شركة مصر للبترول، ملامح الموازنة الاستثمارية للعام المالي 2025-2026، حيث أوضح في بداية العرض أنه جرى استحداث إدارة لسلامة العمليات، بدأت عملها بما يعزز من التعامل بشكل علمي ومنهجي مع عملية رفع الوعى للعنصر البشري للوقاية من المخاطر.
إنشاء وتطوير محطات تموين وخدمة السياراتوفي إطار مشروعات التحول الرقمى لضبط منظومة تداول الوقود تستهدف استكمال توريد وتركيب 58 نظام قياس آلي (RTG) لمتابعة أرصدة مستودعات الشحن والتداول بالشركة، مستعرضا الأعمال المستهدفة لتطوير ورفع كفاءة عدد من المستودعات.
وفى مجال تموين الطائرات بالوقود في المطارات المصرية، أشار إلى ارتفاع حجم مبيعات الشركة من وقود تموين الطائرات إلى 762 إلف طن في الفترة يوليو – ديسمبر 2024 بزيادة 127% عن المستهدف بالخطة لزيادة الدخل الدولاري، مشيرا إلى تطوير محطات تموين الطائرات في مطارات القاهرة وشرم الشيخ وسفنكس، وجار إنشاء محطة تموين طائرات بمطار العاصمة الإدارية.
وفى مجال تموين السفن بالوقود، أوضح أن قدرات التموين بالشركة تصل إلى 30 ألف طن شهريا، وتمتلك ناقلتين متخصصتين للتموين، ومن المستهدف زيادة نمو الأعمال مع استقرار الوضع بالمنطقة، كما يجرى العمل بشكل تكاملي مع شركات قطاع البترول الشقيقة لاستغلال التسهيلات الموجودة، وزيادة الجدوى الاقتصادية.