زلزال خلال 48 ساعة.. أحدث توقعات العالم الهولندي فرانك هوجربيتس
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
الهولندي فرانك هوجربيتس عالم الزلازل عاد اسمه يتصدر الساحة العالمية خلال الساعات الماضية وذلك بعد توقعاته بشأن حدوث هزات أرضية قوية خلال يومين.
توقعات العالم الهولندي فرانك هوجربيتس
وتساءل الرأي العام العالمي والمصري عن توقعات العالم الهولندي فرانك هوجربيتس، وذلك لمعرفة ما أدلى به من تصريحات بشأن حدوث زلزال خلال الفترة المقبلة وأماكن تلك الزلازل.
أحدث توقعات العالم الهولندي فرانك هوجربيتس
و حذر عالم الزلازل الهولندي فرانك هوجربيتس، من توقعات بنشاط زلزالي كبير في الأيام المقبلة، وذلك بناءًا على ما يعتمد عليه من هندسة الكواكب التي تشهدها سماء الكرة الأرضية هذه الأيام.
شدد هوجربيتس، عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، على أن النشاط الزلزالي خلال الفترة المقبلة من المتوقع أن يصل بسهولة إلى 6 أو 7 درجات على مقياس ريختر، مناشدًا المواطنين بأن يكونوا على الاستعداد في حالة حدوث أي طارئ.
وأرفق هوجربيتس تحذيره من توقعات الزلازل الفترة المقبلة بنشرته الدورية حول الاقترانات بين الكواكب وتأثيرها على الكرة الأرضية، ما قد يتسبب بتلك الزلازل، وهي النظرية التي يدافع عنها هوجربيتس بكل قوته بالرغم من تأكيد العديد من العلماء بأن ذلك التقارب ما بين الكواكب وتحركاتها لا يؤثر بأي شكل من الأشكال على القشرة الأرضية.
وبالنسبة للإطار الزمني من اليوم وحتى 8 نوفمبر، قال الباحث الهولندي في نشرته الدورية: "سيكون لدينا اقترانات كوكبية، هندسة حرجة لأن الأرض ستكون بين الزهرة والمشتري.. كما سيكون لدينا أيضًا هندسة قمرية مهمة".
أشار عالم الزلازل الهولندي إلى الهندسة الكوكبية بين عطارد والأرض وأورانوس بالتزامن، وسيتبع ذلك هندسة الزاوية القائمة مع كوكب الزهرة وعطارد والمشتري، وسيكون لدينا بعض الأشكال الهندسية ذات الزاوية القائمة التي تتضمن كوكب الزهرة، وهو أمر نادر جدًا، في الأيام المقبلة.
وأضاف: "ثم لدينا عطارد والزهرة وزحل أيضًا في اقتران كل هذا يحدث قبل ظهور القمر الجديد في الأول من نوفمبر"، مشيرًا إلى أن التقارب قريب تقريبًا، حيث إن هناك نحو 30 ساعة بينهما فقط، لكن كلاهما يحدث قبل القمر الجديد.
وتابع: "يمكننا أن نرى القمر يتحرك عكس اتجاه عقارب الساعة وهو القمر الجديد تقريبًا، والأهم من ذلك أننا نرى الهندسة الحرجة التي تشمل القمر والزهرة والمشتري، وليس هناك سوى عدة ساعات بينهما، ونتيجة لذلك يمكننا أن نرى زلزالًا أعلى بقوة 6، وربما بقوة 7 درجات على مقياس ريختر في غضون يومين تقريبًا".
وحدد هوجربيتس توقعه ذلك بأنه سيكون في الثالث أو الرابع من نوفمبر تقريبًا، مشيرًا: "لن أتفاجأ إذا وصل ذلك إلى أعلى من 6 إلى 7 درجات مع اقترانات الكواكب، والقمر الجديد، خاصة هندسة الزاوية القائمة تنمو التوقعات بحدوث نشاط زلزالي كبير على الأرض، محذرًا متابعيه أن يكونوا على أهبة الاستعداد باتخاذ الحيطة والحذر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فرانك هوجربيتس العالم الهولندي فرانك هوجربيتس فرانك هوجربيتس عالم الزلازل توقعات العالم الهولندي فرانك هوجربيتس توقعات العالم الهولندی فرانک هوجربیتس القمر الجدید تقریب ا
إقرأ أيضاً:
بعد ظهورها مرتين.. سمكة يوم القيامة نذير شؤم لماذا ؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
سمكة يوم القيامة، المعروفة علميًا باسم “سمكة المجداف”، واحدة من الكائنات البحرية النادرة التي تعيش في أعماق البحار، ويصل طولها إلى 11 مترًا وتتميز بجسمها الطويل الشبيه بالثعبان، مما أكسبها مكانة في العديد من الثقافات والأساطير، وسميت بهذا الاسم بسبب الاعتقاد بأن ظهورها ينذر بحدوث كوارث طبيعية، خاصة الزلازل والتسونامي.
أسباب ارتباطها بالكوارث:
1. التزامن مع الزلازل: في اليابان، يُعتقد أن ظهور سمكة المجداف يسبق الزلازل الكبيرة. على سبيل المثال، تم الإبلاغ عن ظهور هذه السمكة قبل زلزال وتسونامي توهوكو عام 2011. كما ظهر ارتباط مشابه بعد زلازل في الولايات المتحدة مؤخرًا.
2. الأساطير: في الثقافات الشعبية، يُعتبر ظهور الكائنات البحرية النادرة إشارة إلى اضطرابات بيئية أو كوارث وشيكة.
3. التفسيرات العلمية: هناك نظرية تفيد بأن هذه السمكة قد تطفو على السطح بسبب اضطرابات جيولوجية تحت الماء، مثل حركات الصفائح التكتونية.
ظهورها مرتين في 3 أشهر:
في عام 2024، تم العثور على سمكة مجداف قبالة سواحل كاليفورنيا وأماكن أخرى، وتزامنت هذه الحوادث مع زلازل خفيفة، مما زاد التكهنات حول علاقتها بالكوارث الطبيعية.
ذكرها في القرآن الكريم:
لا توجد أي إشارة مباشرة لسمكة يوم القيامة أو سمكة المجداف في القرآن الكريم. ارتباطها بالكوارث مبني على معتقدات شعبية وأساطير وليس على نصوص دينية.
أهمية ظهورها:
علميًا، ظهور هذه السمكة النادرة يوفر فرصة لدراسة كائنات أعماق البحار والتغيرات البيئية التي قد تدفعها إلى الظهور على السطح. رغم الأساطير، لم يُثبت علميًا وجود علاقة مباشرة بينها وبين الكوارث، لكن تزامن ظهورها مع أحداث طبيعية أثار فضول العلماء والمجتمعات.