مكتوم بن محمد: مسيرة الإمارات أثمرت برؤية الشيخ زايد
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
أكد الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير المالية، أن مرور عشرين عامًا على وفاة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، لم يزد أبناء الإمارات إلا حباً له، ووفاءً لذكراه.
وقال الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، عبر "إكس": "عشرون عاماً مرّت على وفاة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، لم تزدنا إلا حباً له ووفاءً لذكراه".
وأضاف: "من الشيخ زايد انطلقت المسيرة، وبرؤيته أزهرت وأثمرت، وعلى نهجه نستمر، رحم الله الوالد المؤسس وأسكنه فسيح جناته".
عشرون عاماً مرّت على وفاة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان -طيب الله ثراه-، لم تزدنا إلا حباً له ووفاءً لذكراه، من الشيخ زايد انطلقت المسيرة، وبرؤيته أزهرت وأثمرت، وعلى نهجه نستمر، رحم الله الوالد المؤسس وأسكنه فسيح جناته. pic.twitter.com/ljPc8oEn6J
— Maktoum Bin Mohammed (@MaktoumMohammed) November 2, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات الشیخ زاید
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية تونس يزور جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي
زار محمد علي النفطي وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج في تونس، والوفد المرافق، جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي.
وتجول الوزير والوفد المرافق، يصطحبهم الدكتور يوسف العبيدلي، مدير عام مركز جامع الشيخ زايد الكبير، في قاعات الجامع وأروقته الخارجية، حيث تعرفوا على رسالته الحضارية الداعية إلى التعايش والتسامح والانفتاح على الآخر، والمنبثقة من مآثر وقيم الوالد المؤسس، والدور الكبير لمركز جامع الشيخ زايد الكبير في التعريف بالثقافة الإسلامية السمحة، ومد جسور التقارب مع ثقافات العالم المختلفة، وما يتميز به عن غيره من دور العبادة. تاريخ التأسيسواطلع على تاريخ تأسيس الصرح الكبير، وجماليات الجامع وبديع فنون العمارة الإسلامية التي تجلت بوضوح في جميع زواياه، وما يحويه من مقتنيات فريدة، وأروع ما جادت به الحضارة الإسلامية على مر العصور من فنون وتصاميم هندسية، التقت على اختلافها وتنوعها في تصميم الجامع، لتعكس جمال انسجام الثقافات وتناغمها في عمل إبداعي واحد.
رمزية خاصةوعلى هامش الزيارة قال محمد علي النفطي: "تشرفت اليوم بزيارة هذا الصرح الديني الكبير، والذي له رمزية خاصة، لأنه يحمل شعار التسامح والتعايش السلمي بين المسلمين وغير المسلمين، جامع الشيخ زايد الكبير هو منارة دينية وعلمية، يصل نورها لكافة أنحاء العالم".
وفي ختام الزيارة، أهدي ضيف الجامع، نسخة من كتاب "جامع الشيخ زايد الكبير.. دفق السلام"، أحدث إصدارات مركز جامع الشيخ زايد الكبير، والذي يصطحب القراء في رحلة مصورة للتعرف على جماليات الفن الهندسي المعماري للجامع، من خلال مجموعة من الصور الفائزة بجائزة فضاءات من نور، التي تسلط الضوء على الفن المعماري الفريد للجامع.