الثقافة تعلن عن الدورة الـ34 لمسابقة "الطفل الموهوب" بمجال الفنون الرسم.. شروطها
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المركز القومى لثقافة الطفل عن الدورة ٣٤ من مسابقة الطفل الموهوب فى مجال الفنون (الرسم)، وذلك في إطار فعاليات وزارة الثقافة برعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، وإشراف الدكتور.أسامة طلعت أمين عام المجلس الأعلى للثقافة.
وتهدف المسابقة إلى التعرف على المواهب الفنية لدى الطفل والعمل على إظهارها ومساعدته، على تنمية تلك المواهب.
وجاء موضوع المسابقة، ان يرسم الطفل موضوع حر من اختياره على أن يكون هذا الموضوع مستمدا من بيئته أو معبراً عن رؤيته للمستقبل.
كما جاء شروط المشاركون فى المسابقة، ان يشترك فى المسابقة الأطفال من داخل مصر، بينما جاءت الشروط الخاصة بالمتسابق كالاتى:
-يكتب الطفل خلف كل اللوحة البيانات الآتية:
-الاسم رباعيا. -تاريخ الميلاد.
-الجنس (ذكر-أنثى). -الجنسية. -البلد أو المحافظة. -رقم الهاتف المنزلي والمحمول إن وجد. -عنوان المنزل بالكامل وبخط واضح. -البريد الالكتروني. -اسم المدرسة وعنوانها والإدارة التعليمية التابع لها أو المركز الاستكشافي المرسل عن طريقه أو أية جهة أخرى مشارك عن طريقها. -يرسل المتسابق صورة من شهادة ميلاده وصورة شخصية حديثة يكتب خلفها اسمه وصورة من بطاقة ولي الأمر سارية.
-على الجهات المشاركة إرسال كشف بيانات الأطفال المذكورة عاليه للمشاركين في المسابقة.
-تكتب بيانات المتسابق خلف اللوحة.
وتضمنت الشروط الخاصة بالمسابقة التالى:
-للمتسابق الحق فى أن يشارك بعملين على الأكثر.
-لا يقل حجم اللوحة عن حجم كراسة رسم A4.
-يمكن استخدام أية نوعية من الألوان ما عدا القلم الرصاص.
-يكتب على العمل إسم المسابقة الطفل الموهوب فى مجال الرسم لعام ٢٠٢٥/٢٠٢٤.
-الأعمال المقدمة لا ترد سواء فازت أو لم تفز.
-فى حالة عدم استكمال البيانات أو الالتزام بالشروط سيتم استبعاد العمل.
الجدول الزمنى:
أخر موعد لتسليم الأعمال فى ٢٠٢٤/١١/٣٠.
عنوان المراسلة:
يتم ارسال الاعمال على العنوان الآتى:
مدينة الفنون- محطة المساحة- هرم- المركز القومى لثقافة الطفل.
التحكيم:
يتم التحكيم من خلال نخبة من الأساتذة المتخصصين.
الجوائز:
جوائز مالية أو عينية وشهادات تقدير.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المركز القومي لثقافة الطفل فعاليات وزارة الثقافة المجلس الأعلى للثقافة وزير الثقافة
إقرأ أيضاً:
د.حماد عبدالله يكتب: وظائف خالية !!
نتحدث عن البطالة، ونتحدث عن إرتفاع مؤشراتها، والحلول التى تقدم حلول حكومية، حيث هناك مثل شعبى قديم يقول ( إن فاتك الميرى إتمرغ فى ترابه ) وهذا ينطبق على عصور قديمة، حينما كانت الوظيفة الحكومية محترمة !!
وظلت هذه العادة مترسخة فى الضمير المصرى حتى تكدست المصالح الحكومية "بملايين ستة " من الموظفين وهو عكس ما يحدث فى كل إدارات المصالح فى دول العالم بالتنسيب لعدد السكان، وربما قرأنا وسمعنا عن عشرات ومئات الوظائف الخالية الباحثة عن قدرات ومهارات بشرية غير متوفرة حيث لا صلة بين مخرجات التعليم وسوق العمل فى "مصر"!!.
وهذا ربما جعل بعض الوزراء يخلق أسواق موازية للتعليم والتدريب فنجد وزارة الصناعة والتجارة قد أنشئت مركز تدريب وتحويل المهارات العلمية الخارجة من الجامعات، إلى مهارات جديدة يحتاجها سوق العمل فى الصناعة وهو نفس ما يتم فى وزارة السياحة ووزارة النقل ووزارة البيئة ووزارة الإستثمار وغيرها من الهيئات والشركات، كل هذه الجهات الحكومية وبعض الخاصة، أنشأت وزارات صغيرة للتربية والتعليم والتعليم العالى لكى تعمل
على سد الحاجة فى مجال تخصصها من خريجى جامعات غير مناسبين لأسواق العمل المتاحة !!.
والجديد فى الأمر أن "مصر" تعانى من نقص شديد فى المهن الحرة الصغيرة مثل السباكين والنقاشين والمبيضين ومركبى السيراميك والكهربائية وغيرهم من المهنيين
هذا القطاع الضخم من السوق العقارى لا يجد أى عمالة مدربة إلا على بعض (قهاوى) "الإمام الشافعى أو فى السيدة زينب وسيدنا الحسين"، وحتى هذه الطوائف إنقرضت، فأصبح المهنى الذى تستدعيه للعمل فى صيانة أى منشأة حسب حظك وحسب قدراته، وحسب ما يتراءى للطرفين من إتفاق شفهى على أتعاب شيىء من الخيال !!
والسؤال هنا، لماذا لا نساعد على انتشار مكاتب مقاولين صغار؟؟، مقاول صيانة صغير خريج هندسة، دبلومات (الصنايع) المدارس الصناعية، لماذا لا نخلق مكاتب لمهندسين صغار ونؤهلهم ونزودهم بشهادات خبرة للعمل فى مجالات الصيانة(تراخيص بالعمل من جهات ذات صلة بالخدمة).
نحن فى أشد الإحتياج لعشرات الآلاف من هذه الفئات بشرط أن نضمن مهارة، ونضمن سمعة ونضمن، أن لا نستعين (بغبى) أو (حرامى)، من المسئول عن مثل هذا القطاع فى البلد !!؟؟
[email protected]