المسلة:
2025-02-02@16:08:45 GMT

الجوية يلحق الهزيمة الأولى بزاخو في نجوم العراق

تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT

الجوية يلحق الهزيمة الأولى بزاخو في نجوم العراق

2 نوفمبر، 2024

بغداد/المسلة: تمكن فريق نادي القوة الجوية، اليوم السبت، من إلحاق الهزيمة الأولى لنظيره زاخو، في دوري نجوم العراق.

وسجل هدف الفوز الوحيد للصقور، علاء عباس عبر ركلة جزاء في الدقيقة 21 من عمر المباراة.

وبهذا الفوز رفع القوة الجوية رصيده إلى 12 نقطة في المركز الثاني، بينما تجمد رصيد زاخو عند النقطة التاسعة بالمركز السابع.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

الشرع رئيسًا لسوريا.. تأييد سني عراقي وتحفظ شيعي

31 يناير، 2025

بغداد/المسلة: أصبح من الواضح أن القوى السنية العراقية بدأت تعلو أصواتها في دعم أحمد الشرع رئيسًا لسوريا الجديدة بعد سقوط بشار الأسد، إذ يتبارى الزعماء السنة في العراق على إعلان التأييد والفرح بالمتغير السوري.

على عكس القوى الشيعية تمامًا التي تبدي تحفظًا، بل وأسفًا على ما حدث في سوريا، إذ يرون في السقوط المفاجئ لحليفهم خسارة إستراتيجية تعيد رسم خرائط النفوذ في المنطقة، بما لا يخدم مصالحهم.

وواصل رئيس كتلة السيادة النيابية والمرشح السابق لرئاسة مجلس النواب، سالم العيساوي، هجومه على الحكم الشيعي، حيث أشاد باستحواذه على السلطة في سوريا.

وقال العيساوي في برنامج حواري: “لن أصفق لمن جاء على ظهر الدبابة الأمريكية ومن دخل مع المحتل”.

وأضاف أن “الجولاني وصل إلى دمشق بإرادة الشعب السوري، وهناك فرق بين ما حدث فيها وما جرى للعراق عام 2003”.

وتابع العيساوي، أنه “يحترم إرادة الشعب السوري ويدعمها”، مبينًا أن “البعض استغرب من سرعة بيانات الخنجر تجاه سوريا”.

وأكد أن “قوانين العدالة الانتقالية أصبحت مقصًا على رقاب بعض العراقيين، والمكون السني مظلوم منذ 2003”.

تكشف هذه التصريحات عن تحول جذري في المزاج السياسي السني في العراق، حيث بدا أكثر وضوحًا في دعم التغيير السوري، متجاوزًا عقدة الاحتلال الأمريكي التي كانت تُستخدم كمبرر سابقًا لرفض التحولات الكبرى في المنطقة.

وفي المقابل، يظهر التحفظ الشيعي على المشهد السوري الجديد، إذ يراه البعض زلزالًا سياسياً يهدد بإعادة خلط الأوراق في العراق أيضًا، مع تصاعد المخاوف من امتداد التغيير إلى مناطق النفوذ الشيعي.

انعكس هذا المشهد في تباين المواقف السياسية داخل العراق، حيث ارتفعت وتيرة التصريحات الحادة بين القيادات السنية والشيعية، مما يطرح تساؤلات حول مستقبل التوازنات السياسية في العراق نفسه، خاصة في ظل تقهقر النفوذ الإيراني في سوريا وتأثير ذلك على الأوضاع في بغداد.

 

 

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • بين النفوذ الإيراني والمصالح الأميركية.. العراق أمام اختبار السيادة
  • العراق يستردُّ مطلوبا من الكويت أضر بالمال العام
  • العراق يتجه لتبادل المحكومين مع فرنسا
  • هل تدفع بغداد ثمن التردد في التعامل مع دمشق؟
  • هل المعرفة متاحة للجميع في العراق؟
  • موقف العراق الحالي من تنصيب الجولاني نفسه رئيسا
  • دوري نجوم العراق.. تعاقدات البورصة الشتوية تشتعل قبل غلق انتقالات اللاعبين
  • إدارة الجوية تشكو الشرطة وتطالب باعتباره خاسراً في ديربي بغداد
  • الشرع رئيسًا لسوريا.. تأييد سني عراقي وتحفظ شيعي
  • الصورة الرسمية للسيدة الأمريكية الأولى الـ47: أنا امرأة عملية