لبنان ٢٤:
2024-11-23@08:23:03 GMT

خياران... ما هي خطوة إسرائيل التالية في لبنان؟

تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT

ذكر موقع "الحرة" أنّ مصدراً عسكريّاً قال إنّ "الجيش الإسرائيلي ينتظر إيعازا من المستوى السياسي بشأن المرحلة المقبلة من الحرب على الجبهة الشمالية مع "حزب الله" في لبنان". 

وأضاف أنّ "التعليمات التي عملت بموجبها القوات العسكرية قبل بدء الاجتياح البري هي إبعاد التهديد المتمثل في اختراق الحدود واحتلال بلدات واختراق قواعد عسكرية وأنها شارفت على إنهائها".



وتابع أن "المستوى السياسي طلب خلق واقع أمني جديد وإبعاد التهديدات الموجودة في القرى والمدن والأحراش القريبة من الحدود والبلدات الإسرائيلية أو ما يسمى بالخط الأول".

وأوضح أن السؤال المطروح حاليا هو إما إعادة تمركز ونشر للقوات بما يتناسب والأهداف التي تم تحقيقها أو تعميق العملية العسكرية في داخل الأراضي اللبنانية في ما يسمى الخط الثاني. وأكد المصدر أن الجيش الإسرائيلي يستعد لهذين الخيارين. (الحرة)      

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

الجيش الإسرائيلي يشن غارات على ضاحية بيروت بعد إنذارات بالإخلاء

شن الطيران الإسرائيلي، اليوم الجمعة، غارات على ضاحية بيروت الجنوبية استهدفت حارة حريك بعد إنذارات بالإخلاء.

وقال الجيش الإسرائيلي في البيان: “إلى جميع السكان المتواجدين في منطقة الضاحية الجنوبية وتحديدا في المباني المحددة في الخرائط المرفقة والمباني المجاورة لها في المناطق التالية: الحدث، حارة حريك.. أنتم تتواجدون بالقرب من منشآت ومصالح تابعة لحزب الله حيث سيعمل ضدها جيش الدفاع على المدى الزمني القريب”.

وأضاف: “من أجل سلامتكم وسلامة أبناء عائلتكم عليكم اخلاء هذه المباني وتلك المجاورة لها فورًا والابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 500 متر”.

وحسب الخرائط المرفقة في البيان فإن أحد الأهداف يقع قرب المبنى الأساسي للجامعة اللبنانية في الحدث، وآخر مقابل معهد الكفاءات للمعوقين، وآخر في منطقة الجاموس مقابل مدرسة “البيان”.

وبعد حوالي الساعة، نفذ الطيران الحربي غارتين على حارة حريك (أوتوستراد السيد هادي نصرالله)، أما الغارة الثانية فاستهدفت مدخل الجامعة اللبنانية من جهة الليلكي، وفي الغارة الثالثة استهدف منطقة الحدث- الكفاءات قرب مجمع الإمام الحسن.

وصباح اليوم الجمعة، كشفت وزارة الصحة اللبنانية عن حصيلة محدثة لقتلى الغارات الإسرائيلية وجرحاها أمس الخميس على مناطق متفرقة في لبنان، وأفادت بمقتل 40 شخصا وإصابة 52 في سلسلة غارات على 10 قرى مختلفة في قضاء بعلبك شرقي لبنان، وأضافت أن 12 قتيلا و50 جريحا سقطوا في سلسلة غارات أخرى شملت أنحاء عدة في جنوب لبنان.

وفي وقت سابق الخميس، قال مسؤول لبناني إن 47 شخصاً، على الأقل، قُتلوا في غارات إسرائيلية على شرق لبنان.

وبينما أفادت الجبهة الداخلية الإسرائيلية بإطلاق صفارات الإنذار في خليج حيفا والكريوت، أكد الجيش الإسرائيلي أنه رصد 5 صواريخ أطلقت من لبنان باتجاه خليج حيفا تم اعتراض بعضها.

وفي السياق، قال الإسعاف الإسرائيلي إنه تم نقل 3 جرحى إلى مستشفى رمبام أصيبوا نتيجة التدافع في أثناء توجههم للملاجئ في حيفا والكريوت.

وفي آخر تطورات المعارك الميدانية في المناطق الحدودية جنوبا، أعلن “حزب الله” اللبناني أنه دمر دبابة ميركافا إسرائيلية في محيط قلعة شمع، وأوقع طاقمها بين قتيل وجريح.

كما تبنّى “حزب الله” من جهته استهداف قواعد عسكرية إسرائيلية وتحركات جنود عند أطراف بلدات حدودية في جنوب لبنان، بينها منطقة الخيام، حيث هاجم الحزب 9 مرات على الأقل قوات إسرائيلية عند أطراف البلدة.

وأعلن الحزب للمرة الأولى استهدافه الخميس قاعدة حتسور الجوية (جناح جوي رئيسي يحتوي على تشكيل استطلاع مؤهل وأسراب من الطائرات الحربية)، شرقي مدينة أسدود، بصلية من الصواريخ النوعية.

كما استهدف مقاتلو الحزب بدفعة صواريخ قاعدة شراغا (المقر الإداري لقيادة لواء غولاني) شمالي مدينة عكا المحتلة، كما هاجموا بسرب من المسيّرات الانقضاضية قاعدة حيفا البحرية العسكرية وأصابوا الأهداف بدقة.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي: حزب الله أطلق 80 صاروخا على المناطق الشمالية يوم الجمعة
  • شاهد.. الجيش الإسرائيلي يتعقب 5 مسيرات تسللت من لبنان
  • الجيش الإسرائيلي: اعترضنا هدفا جويا أطلق من لبنان
  • الجيش الإسرائيلي يشن غارات على ضاحية بيروت بعد إنذارات بالإخلاء
  • رئيس وزراء لبنان: الجيش يستعد للانتشار على الحدود
  • بشأن وقف إطلاق النار في لبنان.. هذا ما أبلغه قادة الجيش الإسرائيلي للمستوى السياسي
  • الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل أحد جنوده بجنوب لبنان
  • حدث أمنيّ صعب... ما الذي يحصل مع الجيش الإسرائيليّ في جنوب لبنان؟
  • المبعوث الأمريكي: سأزور إسرائيل لحسم ملف وقف إطلاق النار على الحدود اللبنانية
  • “مدينة الشارقة للنشر” توفر لعملائها حلولاً وخدمات مصرفية عالمية المستوى بشراكة استراتيجية مع بنك الإمارات دبي الوطني