صدقي صخر يروج لـ «رقم سري»: «القضية تقيلة المرة دي»| صورة
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
شوق الفنان صدقي صخر، المتابعين عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» لعرض مسلسل رقم سري على فضائة dmc في الفترة المقبلة، والذي من المتوقع أن ينال إعجاب قطاع كبير من الجمهور.
وشارك صدقي صخر، البوستر التشويقي لمسلسل رقم سري عبر حسابه على «إنستجرام»، وعلق عليه قائلا: «القضية تقيلة المرة دي».
وتدور أحداث مسلسل رقم سري، في إطار اجتماعي تشويقي، متناولا ظاهرة الذكاء الاصطناعي، ومن المتوقع أن يحقق العمل نجاحا كبيرا مثل الجزء الأول، الذي دارت أحداثه حول رضوى، المتهمة بقتل الرجل الذي دمر حياتها وتحرش بها وأفلت من العقاب، تتراكم الأدلة الدامغة ضدها، وخاصة لقطات الفيديو لجريمة القتل، ولا شيء يبدو كما هو عليه، ولكن وبمساعدة الذكاء الاصطناعي، كل شيء ممكن.
أبطال مسلسل رقم سريويشارك ياسمين رئيس في بطولة مسلسل رقم سري، عددًا من الفنانين أبرزهم: عمرو وهبة، صدقي صخر، وجارِ التعاقد مع باقِ أبطاله في الفترة الحالية، والعمل من تأليف محمد سليمان عبد الملك، وإخراج محمود عبد التواب.
وجاء مسلسل رقم سري، بطولة الفنانة ياسمين رئيس، بعد النجاح الذي حققه الجزء الأول، وكان من بطولة الفنانة حنان مطاوع، ودارت أحداثه حول رضوى، المتهمة بقتل الرجل الذي دمر حياتها وتحرش بها وأفلت من العقاب، تتراكم الأدلة الدامغة ضدها، خاصة لقطات الفيديو لجريمة القتل، ومع ذلك، لا شيء يبدو كما هو عليه، ولكن وبمساعدة الذكاء الاصطناعي، كل شيء أصبح ممكنا.
اقرأ أيضاًصدقي صخر يدير ماستر كلاس للمخرج تامر محسن بمهرجان الجونة 2024
أمير عيد وعمرو وهبة.. أبرز ضيوف بودكاست «كلام عائلي» لـ صدقي صخر (فيديو)
قبل عرض الحلقة.. صدقي صخر يشارك كواليس لقائه مع لميس الحديدي (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: صدقي صخر الفنان صدقي صخر أعمال صدقي صخر رقم سري مسلسل رقم سري أبطال مسلسل رقم سري مسلسل رقم سری صدقی صخر
إقرأ أيضاً:
نيويورك تايمز: إسرائيل استخدمت الذكاء الاصطناعي بشكل واسع في حرب غزة
كشفت صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية، في تقرير نشر مؤخرًا، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتمد على تقنيات ذكاء اصطناعي متقدمة على نطاق واسع خلال حربه على قطاع غزة، في خطوة أثارت موجة من الجدل الأخلاقي والحقوقي عالميًا، وسط تساؤلات حول دقة هذه الأنظمة ومدى مسؤوليتها عن وقوع ضحايا مدنيين.
وبحسب التقرير، فإن هذه الأنظمة طُورت في ما يُعرف بـ"الاستوديو"، وهو مركز مشترك بين وحدة الاستخبارات الإسرائيلية الشهيرة 8200، وعدد من جنود الاحتياط الذين يعملون في شركات تكنولوجيا عالمية كبرى مثل "جوجل" و"مايكروسوفت" و"ميتا".
وأوضح التقرير أن هذا التعاون بين المؤسسات العسكرية والتقنية أسفر عن أدوات تحليل بيانات واتخاذ قرارات هجومية بسرعة قياسية، لكن دون رقابة بشرية كافية.
كما أشار التقرير إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي طور نموذجًا لغويًا ضخمًا متخصصًا في تحليل اللهجات العربية وفهم "المزاج العام" في المنطقة، وقد استخدم هذا النموذج عقب اغتيال الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، في محاولة لتقييم احتمالات الرد اللبناني عبر تحليل التعابير المحلية المنتشرة على وسائل التواصل الاجتماعي.
ورغم القدرات التقنية العالية التي ادعتها إسرائيل، إلا أن الصحيفة أكدت أن النظام لم يكن دائمًا دقيقًا، إذ فشل في أحيانٍ كثيرة في تفسير المصطلحات العامية أو التلميحات الثقافية، مما أدى إلى قرارات ميدانية مشكوك في صحتها وأدت إلى وقوع ضحايا بين المدنيين.
ويأتي هذا الكشف في وقت تتزايد فيه الدعوات الدولية للتحقيق في استخدام الذكاء الاصطناعي في العمليات العسكرية، خصوصًا عندما يؤدي إلى خسائر في صفوف الأبرياء، فيما تطالب منظمات حقوقية بفرض رقابة مشددة على هذه التقنيات ومساءلة الجهات المطورة والمستخدمة لها.