الرشق: مقترحات الهدنة لبضعة أيام ذر للرماد على العيون
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
الوحدة نيوز/ أكد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس عزت الرشق إن مقترحات الهدنة لبضعة أيام ” ما هى إلا ذر للرماد على العيون، فهي لا تتضمن وقفًا للعدوان ولا انسحابًا ولا عودة للنازحين” .
واضاف الرشق، في تصريح صحفي اليوم السبت، “نتعامل بإيجابية مع أية مقترحات وأفكار تضمن وقف العدوان وانسحاب الاحتلال من غزة”.
وأوضح أن نتنياهو يماطل لكسب الوقت، ويستخدم المفاوضات غطاءً لاستمرار عداونه.
وأشار إلى أن لعبة تبادل الأدوار بين العدو الصهيوني والإدارة الأمريكية، متواصلة في لبنان، كما هي في غزة.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
الأونروا: الوقف القسري لعملنا في غزة سيقوض الهدنة الهشة
قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، اليوم الجمعة، إن أي وقف قسري لعملها في غزة، سيقوض وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس.
وأوقف الاتفاق حرباً استمرت 15 شهراً بين إسرائيل وحركة حماس، ودمرت قطاع غزة وقتل فيها عشرات الآلاف من الفلسطينيين، وزعزعت استقرار الشرق الأوسط. وأتاح الاتفاق تعزيز المساعدات الإنسانية كثيراً وإطلاق سراح رهائن إسرائيليين محتجزين في غزة، ومعتقلين فلسطينيين في السجون الإسرائيلية.
“Without UNRWA, certain things just can’t be done, and other things will just massively slow down and grind to a halt. It makes an already fragile #ceasefire [in #Gaza] more tenuous.”
UNRWA Sam Rose to @WSJ about the Israeli Parliament ban on UNRWA.https://t.co/qgj2W0Ml7m
وقالت جولييت توما مديرة التواصل والإعلام في الأونروا، في مؤتمر صحفي بجنيف: "إذا لم يُسمح للأونروا بمواصلة توفير وتوزيع الإمدادات، فسيصبح مصير وقف إطلاق النار الهش جداً في خطر".
وأضافت أن "عمل الوكالة التابعة للأمم المتحدة في غزة، وأماكن أخرى مستمر على الرغم من حظر إسرائيلي من المفترض أنه دخل حيز التنفيذ في 30 يناير (كانون الثاني) الجاري".
ولكنها قالت إن موظفي الوكالة الفلسطينيين في الضفة الغربية، والقدس الشرقية، يواجهون صعوبات مستشهدة بأمثلة على الرشق بالحجارة والتوقيف عند نقاط التفتيش، وأوضحت أنهم "يواجهون بيئة عدائية بشكل استثنائي، مع استمرار حملة التضليل الضارية ضد الأونروا".