كرمت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، أعضاء لجنة تحكيم مسابقة العروض الرسمية للدورة السادسة عشر للمهرجان القومي للمسرح المصري، وهم: الفنان أشرف عبدالغفور، رئيسا، وعضوية كل من: الفنان مجدي كامل، والمخرج نادر صلاح الدين، والموسيقار طارق مهران، ومهندس الديكور محمد الغرباوي، والدكتورة سحر حلمي هلالي، والناقد المسرحي جرجس شكري، ومقرر اللجنة الفنان محمود حسن.


أعلن الفنان أشرف عبدالغفور رئيس اللجنة، جوائز الدورة السادسة عشرة،  والتي جاءت الجوائز كالتالي:

جائزة أفضل عرض مسرح "مركز أول" وهي جائزة عينية عبارة عن درع المهرجان وشهادة تقدير، وفاز بها عرض "سيدتي أنا".

وجائزة أفضل عرض مسرحي "مركز ثان" وهي جائزة عينية عبارة عن درع المهرجان وشهادة تقدير، وفاز بها عرض "ياسين وبهية".

وجائزة  أفضل مؤلف مسرح وهي جائزة مالية مع درع المهرجان وشهادة تقدير، وفاز بها مناصفة بين كل من: مايكل مجدي عن نص "ثلاثة مقاعد في القطار الأخير"، محمد السوري، عن عرض "استدعاء ولي امر"

وجائزة أفضل مؤلف صاعد وهي جائزة مالية مع الدرع وشهادة تقدير، وفاز بها مناصفة بين كل من: أحمد محيى عن عرض "شابوه" لمركز الإبداع الفني، وأحمد نبيل عن عرض قرب قرب" لمركز الهناجر للفنون.

وجائزة أفضل إخراج مسرحى وهي جائزة مالية مع الدرع وشهادة تقدير، وفاز بها المخرج محسن رزق عن عرض "سيدتي أنا".

وهناك أيضا جائزة أفضل مخرج صاعد وهي جائزة مالية مع الدرع وشهادة تقدير، وفاز بها المخرج يوسف مراد منير عن عرض "ياسين وبهية".

أما جائزة أفضل دور أول رجال وهي جائزة مالية مع الدرع وشهادة تقدير، وفاز بها مناصفة بين كل من: ياسر عزت عن عرض " ستوكمان"، وحازم القاضي عن عرض " ياسين وبهية"

وجائزة أفضل دور ثان رجال، وهي جائزة مالية مع درع المهرجان وشهادة تقدير، وفاز بها عمر الشرنوبي عن عرض "مسافر ليل"، وآيات نبيل عن عرض " الزائر".

وجائزة أفضل ممثل صاعد وهي جائزة مالية مع الدرع وشهادة تقدير، وفاز بها مناصفة بين كل من: سعيد سلمان "العيلة"، ومشيل عن عرض "شابوه"

وجائزة أفضل دور أول نساء، وفازت بها مناصفة بين كل من فاطمة محمد علي عن عرض "سيب نفسك" ، وإيمان غنيم عن عرض "ياسين وبهية".

وجائزة أفضل دور ثان نساء، وفازت بها مناصفة كل من: أية أبو زيد "ياسين وبهية" ، ويارا المليجي عن عرض "الزائر".
وجائزة أفضل ممثلة صاعدة وهي جائزة مالية مع الدرع وشهادة تقدير ،  وفاز بها ياسمين أشرف، وإسراء سامح، وسلمى نصر عن عرض " ثلاثة مقاعد في القطار الأخير"،

ويمنح المهرجان أيضا جائزة أفضل تصميم ديكور وهي جائزة مالية مع الدرع وشهادة تقدير، وفاز بها مناصفة بين كل من: حمدي عطية عن عرض "سيدتي أنا" ، ومحمود صلاح عن عرض "أحدب نوتردام" لجامعة عين شمس.

وجائزة أفضل تصميم أزياء وهي جائزة مالية مع الدرع وشهادة تقدير ، وفاز بها مناصفة بين كل من: د. مروة عودة "سيدتي أنا"، وتسلمها الدكتور أيمن الشيوي، وهناء النجدي، عن عرض "الرجل الذي أكله الورق".

وجائزة أفضل تصميم إضاءة وهي جائزة مالية مع الدرع وشهادة تقدير، وفاز بها محمد الحسيني عن عرض "الرجل الذي أكله الورق".

وجائزة أفضل موسيقى مسرحية وهي جائزة مالية مع الدرع وشهادة تقدير، وفاز بها "أوليفر" لفرقة كلية صيدلة المنصورة.

وجائزة أفضل تصميم استعراضات وهي جائزة مالية معالدرع وشهادة تقدير، وفاز بها مناصفة بين كل من: لفرقة فرسان الشرق عن عرض "حتشبسوت" للمخرجة كريمة بدير، ورحيل عماد، عن عرض "ثلاثة مقاعد في القطار الأخير".

وجائزة أفضل دراماتورج وهي جائزة مالية مع الدرع وشهادة تقدير، وفاز بها مناصفة بين كل: إسراء محمود عن عرض "موت معلق"، عن المعهد العاليللفنون المسرحية، أحمد عصام عن عرض "المنفى" لجامعة طنطا.

وجائزة أفضل دعاية مسرحية، وهي جائزة مالية مع الدرع وشهادة تقدير، وفاز بها أحمد بلال "الدنيا لما تضحك" لفرقة البنك الأهلي.

وجائزة الأشعار وهي جائزة مالية مع الدرع وشهادة التقدير، وفاز بها عادل سلامة، عن عرض "سيدتي أنا".

ومنحت لجنة التحكيم جوائز خاصة لبعض الاجتهادات المتميزة جوائز وبما لا يزيد عن ثلاثة جوائز يتم منحها شهادات تقدير خاصة، وهي: الأداء الجماعي لفرقة ٩٠٢ "سهرة المحروسة"، وفرقة الميزان عن عرض "ماراصاد"، وفرقة كلية صيدلة المنصورة عن عرض "أوليفر"، وفرقة جامعة عين شمس، عن عرض "أحدب نوتردام".
جاء ذلك خلال حفل ختام فعاليات الدورة السادسة عشرة من المهرجان القومي للمسرح المصري، والمنعقد الآن بمسرح النافورة بدار الأوبرا المصرية، بحضور الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، والدكتور خالد داغر، رئيس دار الأوبرا، والفنان محمد رياض رئيس المهرجان، والمخرج خالد جلال، رئيس قطاع شئون الإنتاج الثقافي، والقائم بأعمال رئيس البيت الفني للمسرح، ولفيف من قيادات وزارة الثقافة، بالإضافة إلى كوكبة من كبار نجوم الفن من بينهم: محمد أبو داوود، وأحمد فؤاد سليم، ورياض الخولي، ومادلين طبر، وطارق عبدالعزبز، وإيهاب فهمي، ويوسف إسماعيل، وعمرو عبدالجليل، ولقاء سويدان، وخالد محمود، وسميحة أيوب، وسميرة عبدالعزيز، وحمدى الوزير، والدكتور عصام شريف، رئيس مجلس الوزراء الأسبق، والدكتور هشام عزمي، الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة، وآخرون.

بدأ الحفل بالسلام الوطني لجمهورية مصر العربية، أعقبه عرض غنائي لكورال "روح الشرق" فكرة وإخراج إسلام إمام، والذي يستعرض مسرحيات إش ١٩١٩، وسيدتي الجملية، وموسيكا في الحي الشرقي، أنا فين وإنتي فين، وغيرها حتى عام ١٩٩٩.

تحمل هذه الدورة اسم الفنان عادل إمام، وذلك احتفاءا بمسيرته الفنية، والتي أقيمت خلال الفترة من ٢٩ يوليو الماضي حتى 14 أغسطس الجاري، وشارك فيها 37 عرضا مسرحيا من مختلف جهات الإنتاج الحكومية، والخاصة، والمستقلة.

وقد شهد حفل الافتتاح تكريم 10 رموز فنية وإبداعية، وذلك تقديرا لمشوارهم الفني والإبداعي، وهم الفنانين: صلاح عبدالله، ورياض الخولي، وخالد الصاوي، وأحمد فؤاد سليم، ومحمد أبو داوود، ومحمد محمود، ورشدي الشامي، والدكتور سامي عبدالحليم، والكاتب والسيناريست محمد السيد عيد، ومهندسة الديكور نهى برادة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة أشرف عبدالغفور سيدتي أنا سیدتی أنا عن عرض

إقرأ أيضاً:

في اليوم الـ16 من رمضان : المستوطنون الصهاينة يرقصون ويصلون في الأقصى

يمانيون../
استباح المئات من المستوطنين الصهاينة، اليوم الأحد، المسجد الأقصى احتفالًا بما يسمى “عيد “البوريم/ المساخر” اليهودي” وهو ما تشير إلى خطورة المرحلة التي تنذر بحرب دينية واسعة النطاق.

وبحسب وسائل إعلام فلسطينية، نفذ أكثر من 555 مستوطنًا اقتحاماتهم للمسجد الأقصى ضمن مجموعات متتالية عبر باب المغاربة، الذي تسيطر سلطات العدو الصهيوني على مفاتيحه منذ احتلال القدس عام 1967.

وتُنفذ اقتحامات يومية للمستوطنين في المسجد الأقصى باستثناء يومي الجمعة والسبت من كل أسبوع، وخلال شهر رمضان، تقتصر الاقتحامات على فترة واحدة فقط بدلًا من فترتين، وهي الفترة الصباحية من السابعة صباحًا حتى الحادية عشرة ظهرًا.

وأشارت وسائل الإعلام الى أن المستوطنين الصهاينة أدوا صلواتهم “رقصًا وغناءً وانبطاحًا جماعيًا” خلال اقتحام الأقصى في عدة مناطق منه، وارتدى عشرات المستوطنين ملابس “الكهنة” المخصصة للهيكل.

ويوم الخميس الماضي، اقتحم 191 مستوطنًا صهيونيا الأقصى في أول أيام عيد “البوريم”.

وتتضاعف أعداد المستوطنين في الأقصى خلال الأعياد والمناسبات اليهودية، ويقوم المستوطنون باستغلالها لاقتحام الأقصى بأعداد كبيرة والصلاة فيه.

ومنذ شهر أغسطس الماضي، أصبحت صلوات اليهود في الأقصى تُقام بشكل يومي وعلني، بعد إعلان وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، في حينه نيته بناء كنيس في الأقصى.

فيما تستمر القيود المفروضة على دخول المسلمين إلى الأقصى خلال شهر رمضان، بوضع السواتر على كافة أبواب الأقصى، وتفتيش الوافدين إليه من النساء والشبان وكبار السن، ومنع الدخول عشوائيًا، ويقتصر عدد المصلين في الأقصى على أهالي القدس والداخل الفلسطيني.

كما يُمنع أهالي الضفة الغربية من الدخول إليه، باستثناء يوم الجمعة “مع تحديد الأعداد والأعمار” لمن يُسمح لهم بالدخول، في حين يُمنع أهالي غزة من الدخول إلى الأقصى منذ سنوات.

كما أصدرت سلطات العدو الصهيوني عشرات قرارات الإبعاد عن الأقصى خلال الأسابيع الأخيرة، شملت شيوخًا ونشطاء وصحفيين وأسرى محررين.

ويتضح يوما بعد يوم أن رئيس حكومة الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو يطلق يد الوزيرين المتطرفين سموتريتش وبن غفير ويمنحهما جوائز ترضية على حساب المواطنين الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية وارضهم وممتلكاتهم وحياتهم، للحفاظ على ائتلافه الحاكم وإطالة أمد بقائه في الحكم، ويوفر لهما غطاء حكومياً كاملاً لمصادرة المزيد من الأرض الفلسطينية وتهويدها بالاستيطان وتعميق جرائم الضم الزاحف للضفة الغربية المحتلة، وممارسة أبشع أشكال التنكيل بالمواطنين الفلسطينيين واخضاعهم لنظام فصل عنصري (ابرتهايد) لا يعترف بحقهم في الحياة أو بأي من حقوقهم المدنية كشعب يرزح تحت الاحتلال.

الوزير الفاشي بن غفير الذي يحمل دائما عود ثقاب لا يفوت أية فرصة لإشعال المزيد من الحرائق في ساحة الصراع، بدأها مؤخراً بتحريضه واسع النطق لمنع المصلين من الوصول إلى المسجد الأقصى في شهر رمضان المبارك.

وحاليا يحاول بن غفير إشعال ما فشل في تحقيقه من خلال المطالبة باستمرار اقتحامات المستوطنين للأقصى في الايام العشر الأخيرة من رمضان، ذلك كله بحماية وإسناد ودعم من قوات العدو الصهيوني التي تخضع أجزء منها لأوامر وتعليمات سموتريتش وبن غفير، وتمارس انتهاكاتها في تكامل واضح بالادوار مع ميليشيات المستوطنين المسلحة وبشرعية حكومة الكيان الغاصب.

وعادة ما تندد الهيئات الإسلامية والأوقاف بما يجري ، من استباحة المستوطنين للمسجد الأقصى المبارك، مؤكدة ان استباحة المستوطنين للأقصى الشريف هو أمر عدواني خطير، غير مسبوق” في اشارة إلى ممارسات المستوطنين داخل باحات المسجد، ومنها “رفْع العلم الإسرائيلي، والنفخ بالبوق، وأداء صلوات دينية يهودية”.

ويكرر المستوطنون الصهاينة، اقتحامهم لباحات المسجد الأقصى في يوميا ماعدا السبت والجمعة في عدة مناسبات بمناسبة أعياد يهودية.

ويقول الفلسطينيون، يقولون إن الكيان الصهيوني، لم تعد تلتزم بتعهداته، حيث يعمل على تقسيم المسجد الأقصى، زمانيا ومكانيا، عبر السماح للمستوطنين باقتحامه، والتدخل في شؤونه.

وبدأت قوات العدو الصهيوني بالسماح للاقتحامات في العام 2003 رغم التنديد المتكرر من قبل دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس.

مقالات مشابهة

  • في اليوم الـ16 من رمضان : المستوطنون الصهاينة يرقصون ويصلون في الأقصى
  • عمرو الليثي يلتقي مع المسحراتي ويجبر بخاطره ويهديه جائزة مالية
  • أمانة منطقة تبوك تتيح تقديم ترخيص الخدمات المنزلية عبر منصة “بلدي”
  • ضمن مشروع الـ16 ألف سلة غذائية.. روانكة توزع دفعة جديدة في إدارة كرميان
  • تقديرًا لنجاح برنامجه.. الوطنية للإعلام تُكرم الفنان سامح حسين
  • «الفني للمسرح» يواصل نجاحاته في «هل هلالك» بأوبريت الليلة الكبيرة.. ويستعد لجولته حتى نهاية رمضان
  • أرقام وحقائق مثيرة بعد ختام دور الـ16 من «نخبة آسيا»!
  • أجمل ناس| عمرو الليثي يلتقي بالعاملين في فرن عيش ويهديهم جوائز مالية
  • أردوغان يكرم الطيار السوري المحرّر من “صيدنايا” بعد اعتقال 43 عامًا
  • متوفقا على سلوت.. مويس يحصد جائزة مدرب الشهر بالدوري الإنجليزي