مستشار الأمن القومي الأمريكي سابقا: نريد مزيد من الهجرة ولكن بشكل قانوني
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
قال جون بولتون، مستشار الأمن القومي الأمريكي سابقًا، إن «وجهة نظر دونالد ترامب في مسألة الهجرة هي وجهة نظر الأغلبية التي ترى أنه يجب السيطرة على الحدود، ولا أحد يريد أن يدخل أشخاص إلى الولايات المتحدة الأمريكية بشكل غير قانوني، ويأخذ فرص الآخرين الذين تقدموا بطلب قانوني إلى الهجرة»
وأضاف «بولتون»، خلال لقاء خاص بالانتخابات الأمريكية 2024، مع الإعلامية جيهان منصور، المُذاعة عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»: «ما يحدث يعكس شعورًا بأن أمريكا تريد عملية هجرة أفضل بشكل قانوني، وأرى أنه ينبغي أن نزيد الهجرة إلى الولايات المتحدة الأمريكية ولكن بطريقة قانونية خاضفة للرقابة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أمريكا القاهرة الإخبارية ترامب
إقرأ أيضاً:
عودة مطار دمشق للعمل بشكل جزئي
دمشق (الاتحاد)
أخبار ذات صلة مجلس الأمن يدعو إلى عملية سياسية جامعة بقيادة وملكية سورية الجيش الإسرائيلي يتوغل في ريف درعاأقلعت، أمس، أول رحلة تجريبية من مطار دمشق الدولي إلى مطار حلب إيذاناً بعودة المطار السوري للعمل بشكل جزئي بعد توقف دام 10 أيام.
وقال المهندس سعد خير بيك أحد المسؤولين في المطار: «نعود اليوم للعمل برحلة تجريبية إلى مطار حلب الدولي بعد عودة المطار بشكل جزئي إثر التخريب وسرقة الأجهزة التقنية والحواسب الخاصة بحركة المطار لجهة الإقلاع والهبوط بقسم الهجرة والجوازات».
وأضاف: «نأمل أن ننهي كافة الإجراءات التقنية والربط مع المحطات العربية والدولية خلال 10 أيام وبذلك يعود المطار للعمل بشكل كامل».
وأعرب المهندس خير بيك عن أمله في رفع العقوبات عن سوريا وتأمين قطع الصيانة للطائرات المعطلة، قائلاً: «لدينا 8 طائرات، تعمل اثنتان فقط والباقية معطلة نظراً لعدم تأمين قطع الصيانة».
بدوره، قال ألفي محمد الحمد، الذي يقوم بتركيب حواسب في قسم الهجرة والجوازات: «هذه الشبكة تعرضت للسرقة والتخريب وتم سرقة كافة أجهزة الكمبيوتر والشاشات التي ترصد حركة الهبوط والمغادرة»، مضيفاً: «نسابق الزمن لإعادة هذه الحواسب وربطها مع إدارة الهجرة والجوازات للعمل بشكل طبيعي».
ويعمل عشرات العمال داخل المطار في صيانة وإصلاح الأعطال وتركيب النوافذ والطاولات، وهذا الأمر يحتاج عدة أيام نظراً لحجم الدمار والخراب داخل المطار.
ويوجد في سوريا 5 مطارات هي دمشق الدولي وحلب ودير الزور والقامشلي والباسل في محافظة اللاذقية الذي تحول نصفه إلى قاعدة حميميم العسكرية الروسية.