الاقتصاد نيوز - متابعة

السوق السعودي:

أغلقت المؤشرات السعودية تعاملات الخميس على مكاسب جماعية،  ليحفاظ المؤشر السعودي، على مستوى الـ 12 ألف نقطة، بدعم  من عدة قطاعات في مقدمتها السلع الرأسمالية. 

وارتفع المؤشر السعودي بنهاية التداولات ليغلق عند مستوى 12022 نقطة،  وخلال أسبوع ارتفع المؤشر  بأكثر من 1% في أول مكاسب مكاسب أسبوعية بعد أسبوعين من الخسارة في ثاني مكاسب أسبوعية في أكتوبر.

 

وبالنسبة للأداء الشهري، سجل المؤشر أول خسارة شهرية، في 5 أشهر، بنحو 1.6% في اول خسارة شهرية بعد 4 أشهر من المكاسب المتتالية. 

وارتفعت السيولة بالسوق السعودي لمستوى تتجاوز 6.5 مليار ريال، مقابل 6 مليارات ريال بنهاية تداولات الأربعاء. 

و نالت الخسائر من عدة قطاعات منها البنوك بأكثر من 0.5%  والمواد الأساسية بنسبة 0.25% والطاقة بنسبة 0.20%، فيما اتجهت المكاسب لقطاع الأدوية والسلع الرأسمالية بأكثر من 2%. 

بورصة مصر:

أغلقت المؤشرات المصرية، تعاملات الخميس على مكاسب جماعية، بدعم من أغلب القطاعات، في مقدمتها الطاقة والعقارات والبنوك،  وعاد الثلاثيني المصري للصعود مرة ثانية ليسجل أول مكاسب يومية بعد 3 جلسات من الخسارة بعد الضغوط البيعية من قبل الأجانب في الثلاث جلسات الماضية، وسط ترقب للمراجعة الثالثة للاقتصاد المصري من قبل صندوق النقد الدولي. 

وارتفع المؤشر الثلاثيني في تعاملات اليوم، بأقل من 1%، أما خلال تعاملات الأسبوع،فواصل المكاسب للأسبوع الثاني على التوالي،  بنحو 0.4%، وخلال أكتوبر، سجل المؤشر أول خسارة شهرية بنسبة 3% بعد 5 أشهر من المكاسب الشهرية. 

وبالنسبة للمؤشر السبعيني المصري، سجل المؤشر أكبر وتيرة ارتفاع يومي في 7 جلسات لليغلق للمرة الأولى فوق 8000 نقطة،  وخلال تعاملات الأسبوع واصل المؤشر الصعود للأسبوع الثالث على التوالي  بأكثر من 2% مسجلا أعلى إغلاق أسبوعي منذ نهاي فبراير الماضي .

وعلى أساس شهري،  واصل المؤشر السبعيني المكاسب للشهر السادس على التوالي، بنحو 5% مسجلا أعلى إغلاق شهري في تاريخه. 

وفي سياق منفضل، وقع تحالف مصرفي يضم 8 بنوك مصرية بقيادة بنك أبوظبي الأول مصر اتفاق قرض مع الشركة السعودية المصرية للتعمير بقيمة 4.35 مليار جنيه وهو القرض الذي يمتد لسبع سنوات لصالح اخد المشروعات العقارية التابعة للشركة السعودية المصرية للتعمير

الأسواق الخليجية:

أغلقت البورصات الخليجية الرئيسية على مكاسب في جلسة نهاية الأسبوع بدعم من نتائج الشركات وتحسن أسعار النفط، بالإضافة إلى ازدياد آمال التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وجماعة حزب الله اللبنانية.

ارتفع مؤشر بورصة قطر بنسبة 0.6% في جلسة الخميس بدعم من مكاسب سهمي بنك قطر الوطني والملاحة بنسبة 0.8% و3.3% على التوالي.
وعلى مدار الأسبوع، ارتفع المؤشر القطري بنسبة 1.2% ليغلق فوق مستويات 10500 نقطة، في حين تراجع بنسبة 0.8% في أكتوبر ليتكبد أول خسارة شهرية منذ مايو الماضي.
وفي بورصة الكويت، ارتفع مؤشر الكويت الأول بنسبة 0.7% في جلسة الخميس مسجلاً أعلى إغلاق يومي له في شهر.
وعلى مدار الأسبوع، ارتفع المؤشر الأول بنسبة 2.8% مسجلاً أعلى مكاسب أسبوعية في 10 أشهر، ولكنه ظل متراجعاً بنسبة 0.5% في أكتوبر ليتكبد ثالث خسارة شهرية على التوالي.

وفي أسواق الإمارات، ارتفع مؤشر سوق دبي بنسبة 0.7% في جلسة الجمعة مسجلاً أعلى إغلاق يومي له في 10 سنوات وسط ارتفاع جماعي للقياديات.
وعلى مدار الأسبوع، ارتفع مؤشر دبي بنسبة 3.2% ليحقق أعلى مكاسب أسبوعية في 13 شهراً، كما ارتفع بنسبة 1.9% في أكتوبر مسجلاً خامس مكاسب شهرية على التوالي.
كما ارتفع مؤشر فوتسي أبوظبي بنسبة 0.2% في جلسة الجمعة بدعم من مكاسب سهمي أبوظبي الأول وأبوظبي التجاري بنسبة 2% و3% على التوالي.
وعلى مدار الأسبوع، ارتفع مؤشر أبوظبي بنسبة 1.6% ليحقق أعلى مكاسب أسبوعية في شهرين، ولكنه ظل متراجعاً بنسبة 1% في أكتوبر ليتكبد أكبر خسارة شهرية في 5 أشهر.

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار

إقرأ أيضاً:

نيكي الياباني يتكبد خسارة أسبوعية رغم ضعف الين

هبط المؤشر نيكي الياباني، الجمعة، وسجل أسوأ أداء أسبوعي في أكثر من شهر على الرغم من العوامل المواتية الناجمة عن ضعف الين، إذ ألقى هبوط وول ستريت والحذر بعد قرارات السياسة من بنوك مركزية رئيسية بظلال على الأسواق.

وأغلق المؤشر نيكي منخفضا 0.29 بالمئة إلى 38701.90 نقطة، وسجل تراجعا أسبوعيا 1.66 بالمئة في أكبر هبوط منذ أوائل نوفمبر.

كما خسر المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.44 بالمئة، وهبط 1.19 بالمئة خلال الأسبوع في أكبر انخفاض أسبوعي للمؤشر منذ منتصف أكتوبر.

ولم تتلق الأسهم دعما يذكر من قرار بنك اليابان أمس الخميس عدم رفع أسعار الفائدة أو من المؤتمر الصحفي الذي عقده محافظ البنك كازو أويدا وقال فيه إن هناك حاجة إلى وقت طويل للحكم على آفاق الأجور المحلية والاقتصادات الخارجية وعلى رأسها الاقتصاد الأميركي.

جاء ذلك بعدما أشار مجلس الاحتياطي الفيدرالي إلى وتيرة أكثر حذرا لخفض أسعار الفائدة في عام 2025، بعد خفضها بمقدار ربع نقطة مئوية يوم الأربعاء.

وقاد هذا المؤشر ستاندرد اند بورز 500 الأميركي إلى الانخفاض بنحو ثلاثة بالمئة، وهو أكبر انخفاض يومي له منذ أوائل أغسطس.

وأدى ارتفاع الدولار وانخفاض الين إلى وصول سعر الصرف إلى مستوى 157.93 ين للدولار اليوم الجمعة للمرة الأولى منذ منتصف يوليو.

وتلقت شركات لتصنيع السيارات دعما من ضعف الين، الذي عادة ما يعزز قيمة المبيعات في الخارج. وارتفع سهم تويوتا 1.74 بالمئة.

وكانت أسهم شركات العقارات الأفضل أداء بين مؤشرات القطاعات في بورصة طوكيو وعددها 33. وزاد المؤشر الفرعي للعقارات 2.39 بالمئة في وقت انخفضت فيه عوائد السندات الحكومية اليابانية إلى أدنى مستوياتها في شهر.

أما أسهم البنوك، التي تميل إلى التحرك بالتوازي مع عوائد السندات، فكانت الأسوأ أداء بين القطاعات وتراجعت 2.67 بالمئة.

مقالات مشابهة

  • النفط العراقي يحقق مكاسب أسبوعية ويختتم التعاملات على ارتفاع
  • خام البصرة يسجل مكاسب أسبوعية
  • البورصة المصرية تتكبد 33 مليار جنيه خسائر أسبوعية
  • الذهب والعملات والبورصة.. أي استثمار حقق مكاسب هذا الأسبوع؟
  • نيكي الياباني يتكبد خسارة أسبوعية رغم ضعف الين
  • الدولار يستعد لتحقيق مكاسب أسبوعية مع اقترابه من أعلى مستوى في عامين
  • البورصة المصرية تواصل انخفاضها في منتصف جلسات نهاية الأسبوع
  • البورصة تخسر 10 مليارات جنيه في بداية تعاملات جلسة نهاية الأسبوع
  • هبوط مؤشرات البورصة المصرية في مستهل جلسات نهاية الأسبوع
  • عاجل- الفيدرالي الأمريكي يخفض أسعار الفائدة 25 نقطة للمرة الثالثة على التوالي