رونالدو يكرر رقماً سلبياً للمرة الرابعة في مسيرته
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
سجل نجم نادي النصر السعودي، كريستيانو رونالدو، رقماً سلبياً للمرة الرابغة في مسيرته، بعد فشله في التسجيل أمام الهلال، ضمن منافسات دوري روشن السعودي.
لم يتمكن رونالدو من التسجيل في مباراة فريقه ضد الهلال في الدوري السعودي، ليخفق في التسجيل خلال 3 مباريات متتالية مع النصر في كل البطولات، وهذا أمر يحدث للمرة الرابعة في مسيرته مع الأندية.
والفرق التي فشل كريستيانو في التسجيل ضدها في الدوري مع مختلف الأندية طوال مسيرته، كانت الهلال في 4 مباريات، وولفرهامبتون في 3 لقاءات، و13 ناد آخر في مباراتين، و7 أندية في مباراة واحدة.
وكان النجم البرتغالي أهدر ركلة جزاء في مواجهة التعاون الماضية، والتي تسببت في وداع النصر لبطولة كأس خادم الحرمين الشريفين.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية رونالدو النصر كريستيانو رونالدو النصر السعودي دوري روشن السعودي
إقرأ أيضاً:
هل ينجح كريستيانو رونالدو كمدرب لريال مدريد؟
ماجد محمد
أشعلت تصريحات أسطورة ريال مدريد، مورينتس، الجدل بعدما توقع أن يعود كريستيانو رونالدو إلى النادي كمدرب مستقبلاً.
وبينما يراها البعض فكرة ملهمة، أن يتولى أحد أعظم لاعبي النادي تدريب الفريق، لكنها في الوقت ذاته تفتح الباب أمام تساؤلات عديدة حول مدى جاهزية النجم البرتغالي لهذا الدور فقد لا تكون الخيار الأمثل للنادي لعدة أسباب:
1- الوعي التكتيكي لا يكفي:
رونالدو يملك فهماً عميقاً للعبة، لكنه لم يُختبر بعد في ترجمة هذا الفهم إلى خطط جماعية وتوجيه لاعبين داخل منظومة متكاملة، وهو ما يتطلب مهارات تدريبية تتجاوز حدود الخبرة كلاعب.
2- شخصيته قد تؤثر على التوازن:
رغبة رونالدو الدائمة في البروز قد تصطدم بضرورة توزيع الأدوار داخل فريق مليء بالنجوم مثل مبابي وفينيسيوس وبيلينغهام، مما قد يؤثر سلبا على الروح الجماعية للفريق وأدائه في الملعب.
3- الحماس الزائد قد يكون سلاحاً ذا حدين:
طبيعة رونالدو الانفعالية قد لا تنسجم مع أجواء الليغا التي تحتاج مدرباً متزناً مثل أنشيلوتي أو زيدان، فالصراعات الجانبية والانفعالات الزائدة قد تؤثر على استقرار الفريق.
4- غياب الخبرة التدريبية:
رغم عظم مسيرته كلاعب، إلا أن رونالدو لا يملك تجربة تدريبية حتى الآن، فتدريب فريق بحجم ريال مدريد دون المرور بمراحل تأهيلية وممارسة فعلية قد يكون مغامرة غير محسوبة.