إفريقيا.. تخصيص مليون جرعة لقاحات لمرض «جدري القردة»
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
أعلنت منظمة الصحة العالمية، أنه “جرى تخصيص نحو مليون جرعة من “لقاحات إمبوكس-جدري القرود”‘ إلى تسع دول إفريقية”.
ووفق موقع “أفريكا نيوز”، قال مدير عام المنظمة تيدروس أدهانوم غيبريسوس، “إنه جرى حتى الآن تطعيم أكثر من 50 ألأف شخص ضد “إمبوكس” في جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا، بفضل التبرعات من الولايات المتحدة والمفوضية الأوروبية”.
وذكر غيبريسوس أن “تخصيص نحو 900 ألف جرعة من اللقاح تم بناء على احتياجات الصحة العامة، خاصة هؤلاء الذين يواجهون انتشارا واسعا للمتغير الجديد”.
وبحسب وكالة “أسوشيتد برس”، قال المركز الإفريقي لمكافحة الأمراض: “إن حالات “إمبوكس” تظهر زيادة بواقع 500 % من العام الماضي، وهو يؤثر الآن على 19 دولة”.
وفي منتصف أغسطس الفائت، أعلنت المنظمة، “إمبوكس” حالة طوارئ صحية عالمية، بعدما بدأت سلالة جديدة “كلاد 1 بي” الانتشار من الكونغو الديمقراطية إلى الدول المجاورة.
يذكر أن جدري القردة هو عدوى فيروسية نادرة، وتشمل أعراض المرض الحمى وتورم الغدد الليمفاوية والطفح الجلدي وانتشار البثور على الجلد.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الجدري القردة جدري القردة لقاح لجدري القردة
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يعلن تخصيص مساعدات للبنان
أكدت مفوضة الإتحاد الاوروبي في منطقة المتوسط Dubravka Suica دعم المفوضية والاتحاد الأوروبي للرئيس عون والحكومة الجديدة.
وبحسب ما صدر عن مؤسسة الرئاسة اللبنانية ، فقد اعلنت Dubravka Suica خلال لقائها الرئيس اللبناني جوزاف عون تخصيص مساعدات للبنان، لافتة الي ان هناك مساعدات أخرى مشروطة بتحقيق الإصلاحات.
وفي لقاء أخر ، استقبل عون الدبلوماسية الأمريكية مورجان أورتاجوس، حيث تباحث الجانبين آخر التطورات على الساحة اللبنانية، وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورا لـ"أورتاجوس" وهي ترتدي خاتم مصمم على شكل نجمة داوود وهو أحد الأشكال التي ترمز إلى دولة الاحتلال.
وظهر خاتم نجمة داوود في اليد اليمني لمورجان أورتاجوس وهي تصافح الرئيس اللبناني، داخل قصر بعبدا.
وعقب لقائها الرئيس اللبناني جوزيف عون في قصر بعبدا، وجهت أورتاجوس رسائل شديدة اللهجة إلى حزب الله، سواء عسكريا بادعاء "هزيمته على يد إسرائيل"، أو سياسيا بالدعوة إلى عدم إشراكه في الحكومة الجديدة ونزع سلاحه.
وأكدت أن الولايات المتحدة تعارض مشاركة حزب الله في الحكومة اللبنانية، بعد هزيمته في المواجهة العسكرية الأخيرة مع إسرائيل، وأضافت: "لا يتعين أن يكون حزب الله جزءاً من الحكومة اللبنانية".