القطيف.. ”البيئة“ تدشن موسم التشجير بزراعة 150 شتلة
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
دشن مدير مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة القطيف المهندس محمد الأصمخ، بحضور عدد من المسؤولين والمهتمين والأطفال، مبادرة ”لنجعلها خضراء“ بزراعة 150 شتلة في مبنى الثروة الحيوانية بمركز صفوى، إيذاناً بانطلاق موسم زراعة آلاف الأشجار في المحافظة.
وأكد المهندس باسم آل ليث من قسم البيئة بمكتب الوزارة بالقطيف، أن هذه المبادرة تأتي تزامناً مع اليوم العالمي للتشجير، بهدف زيادة الرقعة الخضراء وتحسين جودة الحياة، مشيراً إلى تضافر جهود مكتب الوزارة مع الجهات الحكومية والمؤسسات والأفراد لتحقيق أهداف المبادرة، وتجاوز أعداد الأشجار التي تمت زراعتها في الموسم السابق.
أخبار متعلقة 3 أيام تدريبية لتطوير مهارات الكوادر البيطرية بالشرقيةمتدربو تقني القطيف يتعرفون على "العادات الخمس للدوافير" .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }الغطاء النباتيوأوضح آل ليث أن الحملة تسلط الضوء على أهمية الغطاء النباتي في مواجهة التحديات البيئية مثل الاحتباس الحراري وتآكل طبقة الأوزون، مؤكداً حرص وزارة البيئة والمياه والزراعة على تكثيف برامج التوعية لزيادة الوعي البيئي لدى جميع فئات المجتمع.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ”البيئة“ تدشن موسم التشجير بزراعة 150 شتلة في القطيف
وأضاف أن زراعة 150 شتلة في صفوى هي خطوة أولى في موسم الزراعة، وذلك تفعيلاً لمبادرة ”السعودية الخضراء“ و”لنجعلها خضراء“ اللتين تهدفان إلى تعزيز الوعي بأهمية التشجير والحفاظ على البيئة في ظل التحديات المناخية التي تواجه العالم.
وأشار إلى أن رؤية المملكة 2030 تستهدف زراعة ملايين الأشجار على مستوى المملكة، داعياً الجميع إلى المشاركة الفاعلة في هذه المبادرات الوطنية لتحقيق أهدافها الطموحة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 البيئة البيئة السعودية القطيف موسم التشجير article img ratio
إقرأ أيضاً:
الناتو: روسيا خسرت نحو 900 ألف جندي في الحرب الأوكرانية
قال مسؤول رفيع المستوى في حلف شمال الأطلسي (الناتو) يوم الخميس إن روسيا تكبدت خسائر بشرية بلغت نحو 900 ألف جندي منذ أن شنت غزوها الشامل على أوكرانيا قبل أكثر من ثلاث سنوات. ووفقا لحلف الناتو، قتل ما يصل إلى 250 ألف جندي في الصراع الذي بدأ في 24 فبراير 2022 .
وتتصدى أوكرانيا لهجوم روسي بدعم واسع من حلفائها الغربيين. وبعد أن تمكنت قوات كييف من استعادة بعض الأراضي عقب التقدم الروسي الأولي، دخل الطرفان في حرب استنزاف لأشهر، مع تحقيق الروس مكاسب تدريجية.
أخبار متعلقة مجلس الأمن يبحث الاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي الفلسطينيةالصين تطلق قمرًا اصطناعيًا جديدًا لتكنولوجيا الإنترنت .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الحرب الروسية الأوكرانية - رويترزالحرب الروسية الأوكرانيةوأفاد تقييم لحلف شمال الأطلسي بأن "الوضع في ساحة المعركة لا يزال صعبا للغاية". وقال المسؤول على هامش اجتماع وزراء خارجية دول حلف شمال الأطلسي في بروكسل: "بينما لا نتوقع انهيارا كبيرا لخطوط الدفاع الأوكرانية في الأشهر المقبلة حتى إذا واصلت موسكو التقدم، فإننا نعتقد أن روسيا ستواصل زيادة الضغط على طول خطوط الجبهة الأمامية وعلى أوكرانيا بشكل عام".
وقال المسؤول إن روسيا تواصل استراتيجيتها القائمة على "خسائر كبيرة مقابل مكاسب بطيئة"، في معرض إشارته إلى المكاسب الإقليمية الأخيرة التي حققتها القوات الروسية في شرقي أوكرانيا، بما في ذلك في توريتسك وقرب بوكروفسك.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الحرب الروسية الأوكرانية - وكالاتخسائر روسياووفقا للمسؤول، فقد تكبدت روسيا 35140 قتيلا في شهر فبراير من هذا العام وحده. وفي الوقت ذاته، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إنه يعتبر التقدم المفاجئ العام الماضي إلى أراضي العدو نجاحا على الرغم من الانسحاب العام لقواته من منطقة كورسك الروسية.
وقررت كييف قلب الطاولة على موسكو بالقيام بغزو محدود في أغسطس الماضي. وقال زيلينسكي في خطاب مصور: "من العدل تماما نقل الحرب إلى حيث اندلعت".
وسجل زيلينسكي الفيديو في منطقة سومي الحدودية الأوكرانية، والتي شهدت تقدم القوات الأوكرانية إلى الأراضي الروسية.
وأوضح إنه ناقش مع قادة الوحدات التي لا تزال تقاتل في كورسك المعدات والدعم اللازمين. وأضاف زيلينسكي: "نعمل على حماية مواقعنا". ولم يبق سوى بضعة كيلومترات مربعة من منطقة كورسك الروسية التي لا تزال تحت السيطرة الأوكرانية.