يسبب الوفاة| معلومات صادمة عن مخدر الـGHP
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
GHB (حمض جاما-هيدروكسي بوتيريت) هو مادة تستخدم في بعض الحالات الطبية، مثل علاج النوم، ولكنه يستخدم أيضًا كمخدر غير قانوني، يمتاز بتأثيراته المهدئة والمخدرة، مما يجعله خطرًا عندما يتم استخدامه بشكل غير قانوني.
من الرئتين للكلى مرورا بالدم.. كيف يتسرب البلاستيك بصمت لأجسامنا؟ لن تتوقع| تناول هذه الخضراوات يقضى على عسر الهضم ويحسن حركة المعدةيعمل GHB كمثبط للجهاز العصبي ويشكل خطرًا للاعتماد عليه، حتى الزيادة الطفيفة في الجرعة يمكن أن تسبب آثارًا خطيرة أو الوفاة.
يأتي GHB في عدة أشكال بما في ذلك:
سائل عديم اللون أو الرائحة أو مرير أو مالح - يباع في زجاجات أو قوارير صغيرة
سائل أزرق اللون
بلورات أو مسحوق (وهذا أقل شيوعًا).
يعرف GHB غالبًا باسم "الإكستازي السائل"، ولكنه عقار مختلف تمامًا عن الإكستاسي، تشمل الأسماء الأخرى لـ GHB الأذى الجسدي الخطير أو الخيال.
• مهدئ: يمكن أن يسبب الاسترخاء والنوم علاج بعض اضطرابات النوم.
• تأثيرات مهلوسة: قد يشعر المستخدمون بتغيرات في الوعي والإدراك.
• التخدير: يستخدم في بعض الحالات الطبية كجزء من التخدير العام.
• تأثيرات جانبية: تشمل الغثيان، الدوخة، فقدان الوعي، وضغط الدم المنخفض.
• الاستخدام غير القانوني: غالبًا ما يستخدم في سياقات غير آمنة، مثل الحفلات، مما يزيد من مخاطر الجرعات الزائدة.
• الخلط مع الكحول: يزيد من خطر التسمم والمضاعفات الصحية.
• جرعة زائدة: خطر الجرعة الزائدة مرتفع، ويمكن أن يؤدي إلى فقدان الوعي أو حتى الوفاة.
المصدر: betterhealth.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكحول
إقرأ أيضاً:
دراسة: "التمييز على أساس الجنس" يسبب الخرف لدى النساء
تُعد النساء أكثر عرضة للإصابة بالخرف، وخاصة الزهايمر، مقارنة بالرجال، وكانت الآراء الطبية تعزو ذلك إلى كون النساء يعشن فترة أطول وللاختلافات الجينية، غير أن دراسة جديدة من مركز إيرفينغ الطبي في جامعة كولومبيا، ألقت باللوم على سبب جديد، وهو التمييز على أساس الجنس الذي تتعرض له النساء.
وقال البحث، الذي تناول بيانات أكثر من 21000 شخص، إن عدم المساواة في الوصول إلى الموارد والسلطة، كان يسبب تغييرات ضارة في أدمغة النساء تؤدي إلى الخرف، بحسب "دايلي ميل".
ووجد الباحثون أن النساء في الولايات "الأكثر تمييزاً على أساس الجنس" في أمريكا، لديهن 9 سنوات إضافية من التدهور المعرفي، مقارنة بأقرانهن في الولايات الأقل تمييزاً على أساس الجنس في البلاد.
وقالت الدكتورة جوستينا أفيلا ريغر، العالمة المساعدة التي قادت الدراسة: "تشير نتائجنا إلى أن معالجة عدم المساواة الاجتماعية قد تكون وسيلة قوية لتقليل عبء مرض الزهايمر بين النساء، وما نعرفه هو أن التفاوتات البنيوية تشكل نتائج الصحة الفردية من خلال خلق حواجز أمام الفرص والموارد التي تعزز الصحة، وفي نهاية المطاف، تنتج هذه التعرضات تفاوتات في الحالات الصحية الجسدية المزمنة التي تؤثر بشكل مباشر على صحة الدماغ، وبداية ضعف الإدراك، وفي النهاية الخرف".
ويعاني حوالي 6.2 مليون أمريكي من مرض الزهايمر، وهو الشكل الأكثر شيوعاً للخرف، ونحو ثلثيهم من النساء.
وتُظهر تقديرات مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، أيضاً أن النساء يعشن في المتوسط 5 سنوات أطول من الرجال.
وفي الدراسة، حسب العلماء درجة "التمييز البنيوي على أساس الجنس" لكل ولاية، من خلال مقارنة نسب الرجال إلى النساء في القوى العاملة ومعدلات الوفيات بين الأمهات بين عوامل أخرى خلال الفترة من 1910 إلى 1960.
مواقف ثقافية
بعد ذلك تمت المقارنة بتقديرات معدلات الخرف بين النساء في كل ولاية، واللاتي ولدن في عشرينيات وثلاثينيات القرن العشرين.
وحاول الباحثون الحصول على صورة خاطفة للمواقف الثقافية، في الوقت الذي نشأت فيه هؤلاء النساء وقد عانين من تلف في الدماغ يسبق الخرف.
أظهرت النتائج - المنشورة في مجلة الزهايمر والخرف - أن النساء في الولايات الأكثر تمييزاً على أساس الجنس كن أكثر عرضة للإصابة بالخرف بشكل ملحوظ.
وبشكل عام، أظهرت لنتائج أن الولاية الأكثر تمييزاً على أساس الجنس في الستينيات كانت ولاية ميسيسيبي، بينما كانت ولاية كونيتيكت الأقل.
لم يقترح الباحثون آلية بيولوجية لتفسير الفرق، لكنهم افترضوا أن الاختلافات في التعرض في وقت مبكر من الحياة للعمل وموارد عدة، قد تكون وراء الاختلافات.
وقالت الدكتورة أفيلا ريغر: "من الممكن أن يكون للتمييز عواقب مباشرة أو غير مباشرة تتراكم بمرور الوقت، نحن بحاجة لوقف التأثير الأكبر على الصحة الإدراكية لها، هذا مهم من حيث تقديم التوصيات لصناع السياسات."