تغلب فريقا مضر والنور في افتتاح مباريات الجولة السادسة أمس من بطولة الدوري الممتاز لكرة اليد للكبار للموسم الرياضي 2024-2025 على المحيط “32-30” والقارة “28-27”.

وبهذا الفوز رفع النور رصيده إلى 8 نقاط في المركز الخامس، يليه مضر في المركز السادس بالرصيد نفسه.

اقرأ أيضاًالرياضةرودري لاعب السيتي يتوّج بالكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم

وتستكمل مباريات الجولة اليوم بخمس مواجهات، تبدأ أربع منها في تمام الساعة الـ4:00 مساءً، ويواجه فيها الترجي فريق الخليج على صالة الأمير نايف بن عبدالعزيز الرياضية في القطيف، ويستضيف الزلفي نظيره العدالة على صالة نادي الزلفي، ويلعب الروضة ضد الوحدة على صالة نادي الروضة في الأحساء، فيما يلتقي الأهلي بالابتسام على صالة وزارة الرياضة في جدة.

وتُختتم مباريات الجولة بمواجهة الصفا والهدى عند الساعة الـ6:30 مساءً على صالة الأمير نايف بن عبدالعزيز الرياضية بالقطيف.

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية على صالة

إقرأ أيضاً:

وقفة.. مهزلة في مباراة لكرة اليد ناشئين

وقفتنا هذا الأسبوع تتعلق بمسألة أخلاقية أرى أننا إذا لم نتوقف عندها فقل على الدنيا السلام، فقد وصلني فيديو لمعركة بالأيدي بين لاعبين صغار في السن في مباراة للناشئين في كرة اليد أقيمت منذ أيام قليلة فاتت، بين فريقين كبيرين جدا في الرياضة المصرية، فريقين لهما جماهيرهما وسمعتهما الرياضية ولهما ماض رائع خاصة في كرة القدم المصرية سواء بالدوري أو كأس مصر.

ما هذا يا سادة؟ كيف وصل قطاع هام من الرياضة المصرية إلى هذا الحضيض وجب معه لزوم التوقف كثيرا وراء أسباب ما وصل إليه شبابنا لهذا المستنقع؟ الرياضة يا سادة أخلاق قبل ممارستها كهواية أو احتراف، الرياضة أخلاق قبل أن تكون حرفة أو هواية.

لماذا وصل بعض من شبابنا إلى تلك الهاوية؟ والمهم في الفيديو المعروض لا تعرف هل توقفت عند لاعبي الفريقين فقط أم امتدت إلى الإداريين والمدربين فالكل يجرى ويهرول ولا تعرف هل هؤلاء بيحجزوا ولا بيضربوا؟ وهل بيبعدوا كل طرف من لاعبيهم ام بيتعرضوا للاعبي الفريق الآخر؟.

لابد من وقفة حازمة يا سادة لا تتوقف فقط عند الجزاءات الرياضية الرادعة بل لابد من وضع استراتيجية رياضية وأخلاقية كاملة ترفع من شأن الرياضة والأخلاق الرياضية سواء للأندية وأيضا للمدارس والجامعات، تجعلنا نسمو رياضيا وأخلاقيا نصل بها وبأولادنا وشبابنا إلى سمو الروح والأخلاق قبل الرياضة، نربى فيها أولادنا على تقبل الخطأ التحكيمي مهما كان وأن خلفهم إدارة، ستقوم حتما بالتظلم طبقا للقوانين والقواعد الرياضية، وعدم الانجرار وراء استفزازات المنافس الرياضي في أي لعبة، ونركز فقط في أداء اللعبة بمهارة وحرفية ونترك الإدارة لمجالس الإدارة والشئون القانونية للنادي.

إذا تحقق ذلك سنسمو بكل تأكيد بشبابنا رياضيا وأخلاقيا، سواء بالمدارس أو الجامعات أو الأندية، وصدقوني ستتطور معها العابنا وأخلاقنا، فالبدايات دائما تأتي مع سمو الأخلاق الرياضية، ويا ليت كل الأندية والمدارس والجامعات الرياضية تستعين بما يسمى باللايف كوتش، الذى مهمته الأولى الارتقاء نفسيا وذهنيا باللاعبين. إلى هنا انتهت وقفتنا لهذا الأسبوع أدعو الله أن أكون بها من المقبولين وإلى وقفة أخرى الأسبوع القادم إذا أحيانا الله وأحياكم إن شاء الله.

اقرأ أيضاًليس بمقال.. بل فضفضة عامة وبحث عن شغف الحياة المفقود في ثنايا أرواحنا

مقال بـ واشنطن بوست: الجوع يفترس سكان غزة مع تدهور الوضع الإنساني جراء القصف الإسرائيلي

في مقال بإصدارة «آفاق الطاقة».. وزيرة البيئة توضح التكنولوجيا الحديثة لتدوير المخلفات الصلبة البلدية

مقالات مشابهة

  • وقفة.. مهزلة في مباراة لكرة اليد ناشئين
  • ترتيب الدوري السعودي قبل مباريات اليوم
  • مباريات الأهلي في شهر رمضان.. 3 صدامات نارية
  • تعرّف على مباريات الدوري الأوروبي لهذا اليوم
  • مباريات الأهلي والزمالك ومنتخب مصر في شهر رمضان
  • “الجوازات” تعلن مواعيد العمل الرسمية خلال شهر رمضان المبارك
  • رابطة الأندية تعلن تعديل موعد مباريات الدوري في رمضان
  • النصر ضيفًا على العروبة للحفاظ على المركز الثالث
  • مباريات ليفربول المتبقية في الصراع المشتعل لحصد لقب الدوري الإنجليزي
  • أبرز مباريات اليوم الجمعة 28-2-2025 والقنوات الناقلة