آخر تحديث: 2 نونبر 2024 - 3:10 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف عضو لجنة الهجرة والمهجرين النيابية شريف سليمان، اليوم السبت ، ان هناك أموالا كبيرة تصرف لايواء واغاثة النازحين سواء في داخل المخيمات أو خارجها إلا أن الأموال لم تصرف بشكل عادل.وقال سليمان في حديث صحفي، ان” هناك شبهات فساد وهدر للمال العام في هذا الإطار، مبينا ان “المبالغ المخصصة للنازحين تختلف عن التي يتم توزيعها على النازحين”.

وأضاف ان” ما يصل للنازحين النزر القليل رغم الأموال الطائلة المخصصة لإيواء وإغاثة النازحين، لافتا إلى أن هناك لجنة شكلت لوضع اليات جديدة بشأن الاموال المخصصة للنازحين لكن للأسف الشديد هذه اللجنة قراراتها مبهمة”.وتابع ان ” أموال النازحين باتت في غياهب الفساد وهدر المال العام بسبب المتعاقبين على وزارة الهجرة “. 

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

مصدر للجزيرة نت يوضح خطوات تأسيس الجيش السوري الجديد

أفاد مصدر عسكري مطلع بأن وزارة الدفاع السورية أوكلت مهمة تأسيس الجيش السوري الجديد إلى لجنتين، هما لجنة الهيكلة ولجنة التعيينات، ولكل منهما استقلالية تامة، وذلك بهدف دمج فصائل الثورة في جيش واحد.

وأفاد المصدر -الذي طلب عدم الكشف عن اسمه- بأن لجنة الهيكلة يترأسها العميد عبد الرحمن حسين الخطيب، وهو أحد خمسة ضباط جرى ترفيعهم إلى رتبة عميد في الترقيات التي أعلنتها وزارة الدفاع يوم 28 ديسمبر/كانون الأول الماضي.

وأضاف أن لجنة الهيكلة أنشأت لجنة خاصة تابعة لها، مهمتها إجراء جرد شامل لجميع الفصائل، وذلك بإحصاء عدد أفرادها والأسلحة التي تمتلكها، تمهيدا لدمجها ضمن قوى الجيش السوري.

وقد اعتمدت لجنة الجرد هذه آليات صارمة لضبط أعداد عناصر كل فصيل، ومنع التلاعب بها أو إقحام أسماء غير حقيقية فيها، كاشتراط إقران رقم السلاح مع اسم المقاتل، وفي حال وجود اسم دون رقم سلاح خاص به، فإنه يحال للانتساب الفردي ولا يحسب ضمن الأسماء المرشحة من الفصيل.

أما اللجنة الثانية فهي لجنة التعيينات، ويرأسها رئيس الأركان اللواء علي نور الدين النعسان، ويناط بها تعيين قادة الفرق وكبار المسؤولين في الجيش، ويغلب على أفرادها الاختصاص التقني الحربي، فهم ممن اشتهروا بمهاراتهم الحربية أثناء التخطيط للمعارك وتنفيذها.

إعلان

وأعلنت الإدارة السورية الجديدة مرارا عزمها حصر السلاح بيد الدولة تحت مظلة الجيش الجديد، الذي عقد وزير الدفاع مرهف أبو قصرة سلسلة اجتماعات تنسيقية مع قادة الفصائل العسكرية بهدف تشكيله ودمج الفصائل فيه.

وأعلن مؤخرا محمد جاسم أبو عمشة قائد فصيل السلطان سليمان شاه، التابع للجيش الوطني السوري، أن وزارة الدفاع السورية أسندت إليه قيادة الفرقة 25 المتمركزة في ريف حماة، بعد ترفيعه إلى رتبة عميد.

من جهة أخرى، تداولت حسابات على وسائل التواصل الاجتماعي نبأ تعيين فهيم عيسى قائد فرقة السلطان مراد -وهي إحدى الفصائل المنضوية أيضا تحت الجيش الوطني القريب من تركيا- في قيادة الأركان العسكرية في الجيش السوري الجديد، دون تأكيد رسمي.

وكان الرئيس السوري أحمد الشرع توصل إلى اتفاق مع قادة الفصائل الثورية، يقضي بحل جميع هذه الفصائل ودمجها تحت مظلة وزارة الدفاع، وتشكيل لجنة من قيادات عسكرية لرسم هيكلية للجيش.

وأكد الشرع مرات عدة أن القيادة العامة السورية لن تسمح بسلاح خارج الدولة، مشددا على أن "منطق الدولة يختلف عن منطق الثورة".

مقالات مشابهة

  • أوضاع مأساوية وإنسانية صعبة للنازحين في قطاع غزة
  • الاتحاد يرفع أسعار التذاكر المخصصة لجماهير الهلال
  • الإعمار: تشكيل لجنة لتنفيذ مشروع البنى التحتية لمدينة سامراء
  • يستفيد منه 18000 نسمة.. بإشراف وزارة الإدارة المحلية والبيئة، المجلس النرويجي للاجئين يبدأ مشروع تأهيل شبكات صرفٍ صحي لمخيمين للنازحين ضمن مدينة درعا
  • مصدر للجزيرة نت يوضح خطوات تأسيس الجيش السوري الجديد
  • الوزراء يوافق على ضم هيئة التأمين لعضوية لجنة مكافحة غسل الأموال
  • وزارة المالية تعطي وعدا بصرف المرتبات المتأخرة للموظفين النازحين هذا الأسبوع والملتقى يتوعد بالتصعيد في حال التسويف
  • لا تهاون مع الإهمال.. محافظ الدقهلية يشكل لجنة لمراقبة أداء نواب المنصورة
  • الدقهلية: لجنة من المراجعة والحوكمة للمرور اليومي وعرض تقرير بأداء نواب الأحياء
  • خطوات التقديم على منحة العمالة غير المنتظمة 2025