الأهلي يفتح تحقيقا عاجلا في استقالة المعد النفسي
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
أثارت استقالة عماد فاروق، المعد النفسي لفريق الكرة الأول بالنادي الأهلي، جدلاً واسعًا في الأوساط الرياضية المصرية، جاءت هذه الاستقالة المفاجئة بعد فترة وجيزة من تعيينه، مما أثار تساؤلات حول الأسباب الحقيقية وراء هذا القرار.
التعيين والرحيل
تم تعيين عماد فاروق كمعد نفسي للفريق، إلا أنه أعلن استقالته بشكل مفاجئ بعد فترة وجيزة.
الأسباب المعلنة
لم يوضح فاروق الأسباب الحقيقية لاستقالته بشكل واضح، واكتفى بتصريح غامض يشير إلى وجود "حقائق ستظهر".
ردود الأفعال
لاقت استقالة فاروق ردود أفعال متباينة، حيث انتقد البعض تصرفاته، بينما دافع آخرون عنه.
تحقيق إداري
وعلم صدي البلد، أن النادي الأهلي، قرر فتح تحقيق لمعرفة أسباب الاستقالة، قد يكون هناك اختلاف في وجهات النظر بين فاروق والجهاز الفني بقيادة مارسيل كولر حول الدور الذي يجب أن يلعبه المعد النفسي في الفريق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النادي الأهلي عماد فاروق مارسيل كولر الأهلى
إقرأ أيضاً:
ضبط النفس.. الأمم المتحدة توجه نداءا عاجلا إلي كلا من الهند وباكستان
وجهت الأمم المتحدة، نداءا عاجلا الي كلا من الهند وباكستان بضرورة ممارسة أقصى درجات ضبط النفس وحل الخلافات عبر الحوار، بعد تصاعد التوتر إثر هجوم دموي في منطقة باهالجام بإقليم جامو وكشمير الخاضع لإدارة الهند، أسفر عن مقتل 26 شخصاً وإصابة آخرين..
وبدوره ، أدان المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، الهجوم، مشدداً على ضرورة تجنب أي خطوات قد تفاقم الوضع، مؤكداً أن الأمين العام يتابع التطورات بقلق بالغ.
وتصاعد التوتر ما بين الهند وباكستان على خلفية هجوم أسفر عن مقتل 26 مدنيا في الجزء الخاضع لسيطرة الهند من كشمير، حمّلت نيودلهي مسؤوليته لإسلام آباد.
وفي تصعيد مفاجئ، طلبت السلطات الهندية والباكستانية من رعايا بعضهما مغادرة أراضيهما فورا.
كما تعهّد رئيس الحكومة الهندية في خطاب عالي النبرة، بملاحقة المسؤولين عن الهجوم وشركائهم “إلى أقاصي الأرض”.
وفي وقت سابق ، أطلق ثلاثة مسلّحين على الأقل النار في منتجع باهالغام الواقع على مسافة 90 كيلومترا برا من مدينة سريناغار الكبيرة، ما أدى إلى مقتل 25 هنديا ونيباليا، حسب الشرطة الهندية.
ويعد هذا الهجوم الأكثر حصدا للأرواح منذ العام 2000 في إقليم كشمير الذي تسكنه غالبية مسلمة والمتنازع عليه.
ومن حانبها ، نفت باكستان أي دور لها في الهجوم، لكن الحكومة الهندية القومية افتتحت الأربعاء معركة العقوبات، عبر الإعلان عن سلسلة إجراءات انتقامية دبلوماسية ضدّ إسلام آباد.