زوج يطعن حماته 7 طعنات بسبب خلفات عائلية..فيديو
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
عرضت الإعلامية نهال طايل، ببرنامج " تفاصيل" والمذاع عبر قناة صدى البلد2، تقريرا عن زوج يطعن حماته 7 طعنات لخلفات عائلية.
وقال الحاج سلامة زوجة السيدة المطعونة، إن زوجته كانت تقف في محل البقالة أمام المنزل، متابعا:"زوجتي الرئة عندها متوقفه علي بسبب الطعنات التي تلقتها".
وأوضح،:" زوج بنتي كان جاي ومعه سكينة وتحدث مع حماته في محل البقالة بعد ما قالت له لو عاوز مراتك أدخل كلم حماك جوا ولكنه رفض الدخول وانهال عليها بالضرب"
وأضاف،:" بنتي بقالها سنة ونصف سايباه بسبب توقفه عن الإنفاق عليها وده كان الخلاف الرئيسي، متابعا:" زوجتي بين الحياة والموت الآن".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: توك شو تفاصيل اخبار التوك شو
إقرأ أيضاً:
جريمة شرف تهز الهند: قاصر يطعن شابًا حتى الموت
قُتل شاب طعناً خارج منزله في أحد مناطق دلهي في الهند، واعتقلت الشرطة شقيق زوجته أمس الخميس، لأنه كان يدعي أنه ارتكب جريمته تحت عنوان"جريمة شرف".
ووفق لموقع "The Times Of India"، تلقت الشرطة تنبيهًا بشأن الطعن حوالي الساعة 9.30 مساءً يوم الأربعاء، موضحة أن الصبي لم يكن سعيدًا بهروب أخته مع الرجل والزواج منه العام الماضي.
وزعمت زوجة المتوفي البالغ من العمر 26 عامًا أنهما أبلغا الشرطة عن تهديدات لحياتهما بعد زواجهما في ديسمبر 2023، ولم تعلق الشرطة على هذه الادعاءات لكنها قالت إن السبب المباشر كان على ما يبدو ملاحظة سيئة يُزعم أن الرجل أدلى بها، ربما عبر محادثة هاتفية، مما أثار غضب المتهم البالغ من العمر 16 عامًا.
ووقعت جريمة القتل بالقرب من دورة مياه عامة في المنطقة، وزعمت عائلة الرجل أن القاصر كان برفقة أفراد آخرين من العائلة في ارتكاب الجريمة، وتم اعتقال بعضهم ويتم التحقق من تورطهم.
وكان المتوفي يعيش مع عائلته وكان يعمل بائعًا في متجر ملابس.
وقال مفوض الشرطة: "عندما وصلنا إلى مكان الحادث، كان المصاب قد تم نقله بالفعل إلى المستشفى، حيث تم إعلان وفاته، ووالد المجني عليه قال في شكواه الرسمية للشرطة إن ابنه تزوج العام الماضي ضد رغبة أسرة الفتاة، وقال إنه يشتبه في أن الهجوم ربما يكون من تدبير أقارب زوجته".
وزعم الأب أن أسرته تعرضت لتهديدات من أسرة زوجة ابنه، وحذرتهم من "توخي الحذر".
الهند..زوجة الضحية تؤكد أن أسرتها هي من قتلتهوزعمت الفتاة زوجة الضحية أن أسرتها هي من قامت بذلك، وقالت إنه بعد عودة زوجها من العمل، ذهب لاستخدام المرحاض العام خلف منزلهم بعد أن وجد أن المرحاض الذي يستخدمه عادة مزدحم، مضيفة حينها هاجمه أفراد عائلتي وضربوه بلا رحمة وسحبوه إلى منتصف الشارع".
وأضاف أحد سكان المنطقة: "بعد أن تم جره إلى الشارع، تم إجلاسه على الأريكة، ثم قام الطفل القاصر بطعنه حتى الموت، واتصل البعض بالشرطة طلبا للمساعدة، ولكن عندما ركض الجيران لإنقاذه، كان المهاجمون قد اعتدوا عليه بشدة وتركوه هناك ينزف حتى الموت".
وأفاد السكان المحليون بأن المراحيض العامة في المنطقة تشكل بؤراً للنشاط الإجرامي، وقالوا إن الإضاءة الضعيفة تجعل من السهل نصب الكمائن للأفراد. وقال أحدهم: "ليس لدينا خيار سوى استخدام المراحيض العامة لأن أكواخنا لا تحتوي على المرافق، وإذا بنينا واحدة، فسنخسر مساحة ثمينة نحتاجها للنوم".
كما زعم أحد السكان أن كاميرات المراقبة في المنطقة لم تكن تعمل أو لم تتم مراقبتها بشكل صحيح.