ماذا يحدث للجسم عند تناول البردقوش
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
يعد البردقوش من الأعشاب المنسية التى لا يدرك الكثير من الأشخاص فوائدها الحقيقية سواء كانت زيت أو مشروب دافئ
ووفقا لما جاء في موقع rxlist نعرض لكم أهم فوائد البردقوش المثبتة علميا
يستخدم الشاي المصنوع من الأوراق أو الزهور لسيلان الأنف ونزلات البرد عند الرضع والأطفال الصغار ، والسعال الجاف والمزعج ، وتورم الأنف والحنجرة ، وآلام الأذن.
يستخدم شاي البردقوش أيضًا في العديد من مشاكل الهضم بما في ذلك ضعف الشهية وأمراض الكبد وحصى المرارة وغازات الأمعاء وتشنجات المعدة.
تستخدم بعض النساء شاي البردقوش لتخفيف أعراض انقطاع الطمث ، وعلاج التقلبات المزاجية المتعلقة بفترات الحيض ، وبدء الحيض ، وتعزيز تدفق حليب الثدي.
تشمل الاستخدامات الأخرى علاج مرض السكري ومشاكل النوم وتشنجات العضلات والصداع والالتواء والكدمات وآلام الظهر. كما أنه يستخدم كـ "منشط للأعصاب" و "منشط للقلب" ولتعزيز الدورة الدموية بشكل أفضل.
يستخدم زيت البردقوش في حالات السعال وأمراض المرارة وتشنجات المعدة واضطرابات الجهاز الهضمي والاكتئاب والدوخة والصداع النصفي والصداع العصبي وآلام الأعصاب والشلل والسعال وسيلان الأنف. وكـ "حبة ماء".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اضطرابات الجهاز الهضمي الصداع النصفي الدورة الدموية علاج مرض السكر علاج مرض السكري
إقرأ أيضاً:
ماذا يحدث في جمهورية الكونغو الديمقراطية؟.. صراع خرج عن السيطرة
حثت الولايات المتحدة، مجلس الأمن الدولي، على اتخاذ إجراءات عاجلة لوقف الهجوم الذي تنفذه القوات الرواندية وحركة 23 مارس المتمردة في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، وسط تزايد حدة الصراع في المنطقة.
وبات التساؤل الذي يشغل الكثيرين، ماذا يحدث في جمهورية الكونغو الديمقراطية؟ التي باتت تعاني من صراع عسكري خرج عن السيطرة
وأكدت القائمة بأعمال المبعوث الأميركي لدى الأمم المتحدة، دوروثي شيا، في جلسة لمجلس الأمن، ضرورة وقف فوري لإطلاق النار، مطالبة رواندا بسحب قواتها من الكونغو الديمقراطية والعودة إلى المفاوضات لحل النزاع سلميًا، وفق ما نقلت شبكة سي إن إن الأمريكية.
ماذا يحدث في جمهورية الكونغو الديمقراطية؟وتناول تقرير الشبكة الأمريكية حول ماذا يحدث في جمهورية الكونغو الديمقراطية؟ أن متمردو حركة 23 مارس، المدعومون من رواندا، اقتحموا مدينة جوما، كبرى مدن شرق الكونغو، في أكبر تصعيد منذ أكثر من عقد.
حيث تتهم الكونغو جارتها رواندا بإرسال قواتها عبر الحدود، فيما تبرر رواندا أن القتال بالقرب من حدودها يشكل تهديدًا لأمنها، دون الإقرار رسميًا بوجود قواتها داخل الكونغو.
وفي اجتماع لمجلس الأمن، دعت وزيرة خارجية الكونغو، تيريز كاييكوامبا فاغنر، إلى فرض عقوبات على رواندا، تشمل حظر الأسلحة، ومعاقبة القادة السياسيين والعسكريين الروانديين، إضافة إلى حظر شراء الموارد الطبيعية من رواندا ومنع مشاركتها في بعثات حفظ السلام الدولية.
قتلى من قوات حفظ السلامفيما أعلن المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، أن الأمين العام، أنطونيو غوتيريش، أجرى محادثات مع رئيسي الكونغو ورواندا بشأن الوضع المتدهور، في وقت أسفرت فيه الاشتباكات عن مقتل عدد من أفراد قوات حفظ السلام الأممية.
فيما حذّرت فيفيان فان دي بيري، نائبة مبعوث الأمم المتحدة في الكونغو، خلال إحاطة لمجلس الأمن، من أن معاناة المدنيين في جوما وما حولها بلغت مستويات كارثية، وأشارت إلى نزوح أكثر من 178 ألف شخص، بينهم 34 ألفًا لجأوا إلى مواقع مكتظة بالنازحين في جوما.
وأكدت أن العنف أدى إلى استنزاف الإمدادات الحيوية، بما في ذلك الغذاء والمياه والأدوية، بينما تعرضت معسكرات الأمم المتحدة للقصف، ما زاد من خطورة الوضع، وفق الموقع الرسمي للأمم المتحدة.
أشارت فان دي بيري إلى أن الصراع في جمهورية الكونغو الديمقراطية خرج عن السيطرة، إذ أدي تصاعد القتال إلى موجة من العنف الجنسي، وفصل العائلات، وهروب السجناء، ما يزيد من المخاطر على النساء والأطفال.
كما تسببت الاشتباكات في انقطاع الكهرباء والمياه في جوما، وتوقف العمليات الإنسانية بسبب المخاطر الأمنية.
وأكدت المسؤولة الأممية الحاجة إلى تدخل دولي فوري ومنسق، لوقف التصعيد وحماية المدنيين، مشددة على أن بعثة مونوسكو الأممية تبذل جهودًا كبيرة للحفاظ على الأمن وتقديم المساعدة في ظل هذه الظروف القاسية.