خطة حكومية لتطوير المنتجات السياحية المصرية.. وزير الآثار يكشف التفاصيل
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
عقد شريف فتحي وزير السياحة والآثار، اجتماعاً مع نائب الوزير، ورئيس الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي، ومجموعة من مساعديه ومعاونيه ومستشاريه، ورؤساء كل من الإدارة المركزية لشركات السياحة، والإدارة المركزية للمنشآت الفندقية والمحال والأنشطة السياحية، لمناقشة خطة عمل الوزارة خلال الفترة القادمة لتطوير المنتجات والأنماط السياحية التي يتمتع بها المقصد المصري، بما يساهم في زيادة حركة السياحة الوافدة لمصر.
يأتي هذا الاجتماع في إطار تنفيذ الاستراتيجية الحالية لوزارة السياحة والآثار والتي ترتكز بشكل أساسي على عدة محاور من بينها إبراز المقصد السياحي المصري باعتباره المقصد الأول في العالم من حيث تنوع الأنماط والمنتجات السياحية التي يتميز بها، بجانب العمل على تطوير كل نمط ومنتج سياحي على حدة.
واستهل السيد الوزير الاجتماع، بالتأكيد على أهمية تضافر كافة الجهود لوضع خطة وآليات عمل متكاملة لخلق منتجات وأنماط سياحية جديدة بالمقصد المصري والعمل على دمج بعضها، بالإضافة إلى تنمية وتطوير كل منها على حده بالتعاون مع الجهات المعنية، ووضع الخطط التسويقية اللازمة بعد الانتهاء من التطوير.
كما تم أيضا تحديد الأنماط السياحية التي يجب على الوزارة العمل وخلق الطلب عليها وفرق العمل التي تختص بكل منتج ونمط والاتفاق على عقد اجتماع أخر خلال الأسبوع القادم لعرض خطة عمل كل فريق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير السياحة والاثار السياحة شركات السياحة الاثار مصر
إقرأ أيضاً:
زاهي حواس يكشف طريقة تنظيف جدران البهو العظيم بالهرم
قال عالم الآثار الدكتور زاهي حواس، أنه تم تنظيف جدران البهو العظيم في الهرم عبر ريبوت آلى لنكتشف أن من الداخل كتل الهرم صممت بطريقة العاشق والمعشوق .
تحدث حواس عن أحدث الاكتشافات الأثرية الأخيرة بهرم الملك خوفو، والاكتشافات الأخيرة بمدينة الأقصر بالإضافة إلى العديد من الإكتشافات الهامة.
أشاد عالم الآثار، بمقابر بني حسن التى بها أعظم الرسوم والنقوش المصرية القديمة ، والتى بها سردت ممارسة الرياضة عند المصري القديم.
يذكر أن مؤسسة زاهي حواس للآثار والتراث رقم ١١٦٩ لسنة ٢٠٢٤. برئاسة عالم الآثار المصرية ووزير الآثار الأسبق الدكتور زاهي حواس، تهدف أن تكون مركز إشعاع بحثي وتعليمي وتدريبي على المستوى المحلي والعربي والعالمي، قادره على نشر التراث الثقافي بين الأطفال والشباب وكل فئات المجتمع، بالإضافة إلى دوره الكبير في استقطاب الخبرات في مجال الآثار والتراث الثقافي، والقيام بالعديد من الفعاليات الأثرية والعلمية والدورات المتخصصة والمنح البحثية التي تخدم البحث العلمي وتثري العمل الأثري.