الجوية الجزائرية: إقتناء 15 طائرة.. وأوّلُها تصل في جوان 2025
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
كشف حمزة بن حمودة الرئيس المدير العام لشركة الخطوط الجوية الجزائرية. أنه سيتم اقتناء 15 طائرة بالتدريجي من أجل تعزيز الأسطول الجوي.
وأضاف بن حمودة خلال كلمة له على هامش ندوة حول سلامة الطيرانن أن الدوة سيكون بها خبراء دوليين من المنظمة الدولية للطيران المدني. و من الاتحاد الدولي للنقل الجوي وهو ما يدل على التزام الجزائر مع شركائها الدوليين والمحليين لتعزيز معايير السلامة في مجال النقل الجوي.
كما أضاف بن حمودة أن الندوة ستناقش تبادل وجهات النظر والتجارب والخبرات من أجل التعلم من الخبرات المشاركة والشركات الدولية.
وأوضح في سياق ذي صلة، أن الخطوط الجوية الجزائرية إقتنت 15 طائرة. مضيفا أن أول طائرة تصل الجزائر في جوان 2025 وسنقتني من 2 الى 3 طائرات كل سنة. حيث أن برنامج الإقتناء كان مدروسا من قبل الجوية الجزائرية من اجل الدخول في حيز الاستغلال تدريجيا لتفادي المشاكل.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الجویة الجزائریة
إقرأ أيضاً:
الصين تحذر طائرة فلبينية دخلت المجال الجوي بشكل غير قانوني بسكاربورو
حثت خفر السواحل الصيني الفلبين على الوقف الفوري للانتهاكات والاستفزازات، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في خبر عاجل.
وأعلن خفر السواحل الصيني، أنه يحذر طائرة فلبينية دخلت المجال الجوي بشكل غير قانوني بمنطقة سكاربورو.
وتوترت العلاقات بين الصين والفلبين في السنوات الأخيرة بسبب عدة قضايا أبرزها النزاع في بحر الصين الجنوبي، حيث تتداخل مصالح البلدين في المنطقة التي تعتبر غنية بالموارد الطبيعية مثل النفط والغاز، ويشمل هذا النزاع جزر ومياه بحرية في المنطقة التي تطالب بها عدة دول، بما في ذلك الصين والفلبين.
في عام 2016، أصدرت محكمة التحكيم الدائمة في لاهاي حكمًا لصالح الفلبين، مُعتبرةً أن الصين ليس لها حقوق تاريخية في بحر الصين الجنوبي وفقًا للقانون الدولي، خصوصًا فيما يتعلق بالجزر والمياه المتنازع عليها، وردّت الصين برفض هذا الحكم، مشيرة إلى أن المحكمة لا تتمتع بالسلطة للنظر في القضية، وأكدت أنها ستستمر في تأكيد سيادتها في البحر.
وبنت الصين منشآت عسكرية على بعض الجزر المتنازع عليها في بحر الصين الجنوبي، بما في ذلك بناء قواعد عسكرية ومطارات وموانئ. هذه الأنشطة أثارت قلق الفلبين ودول أخرى في المنطقة، لكن الفلبين اعترضت عليها واتهمت الصين بانتهاك سيادتها.