«القومي للمرأة» يطلق حملة طرق الأبواب في المحافظات للتعريف بمبادرة «بداية»
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
يطلق المجلس القومي للمرأة، غداً الأحد حتى 5 نوفمبر الجاري، حملة طرق الأبواب بجميع محافظات الجمهورية، للتعريف بالمبادرة الرئاسية «بداية جديدة لبناء الإنسان».
أعضاء حملة طرق الأبوابوأوضحت إيزيس محمود، رئيس الإدارة المركزية للتدريب والتوعية، أن مشاركة المجلس فى حملة طرق الأبواب تتمثل في عضوات وأعضاء فرع المجلس بالمحافظة ورائدات المجلس والشابات المتطوعات، إضافة إلى القيادات الدينية من الأئمة والقساوسة والواعظات والراهبات لنقل رسائل المبادرة، وأهمها تحسين جودة حياة المواطنين فى كافة المجالات كالتعليم والصحة وتحقيق رؤية مصر في استمرارية الإستفادة من جميع الخدمات المطورة التى تقدمها الدولة وغيرها من الخدمات الحكومية.
واشارت انه سبق الحملة تدريبا لرائدات المجلس والشابات المتطوعات والقيادات الدينية المشاركين في حملة طرق الأبواب، للتعريف برسائل المبادرة من خلال خبراء فى التنمية البشرية وممثلي المبادرة الرئاسية «بداية جديدة» في المحافظات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حملة طرق الأبواب مبادرة بداية جديدة القومي للمرأة بداية جديدة لبناء الإنسان حملة طرق الأبواب
إقرأ أيضاً:
«القومي للمرأة» يؤيد دور الدولة في الوقوف ضد مخطط التهجير القسري للفلسطينيين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المجلس القومي للمرأة برئاسة المستشارة أمل عمار وجميع عضواته وأعضائه ولجانه الدائمة وأمانته الفنية وفروعه بجميع محافظات الجمهورية، وباسم نساء مصر دعمه الكامل لجميع الإجراءات التي تتخذها الدولة المصرية الكفيلة بحماية الأمن القومي المصري والعربي، والوقوف ضد مخطط التهجير القسري للفلسطينيين من قطاع غزة وتوطينهم في سيناء، مؤكدًا أن ذلك يعد تصفية وإنهاء للقضية الفلسطينية التي هي قضية الوطن العربي بأكمله، ويشدد على أن الأمن القومي المصري وسيناء خط أحمر، ولا تهاون في ذلك.
وأكد المجلس على دعمه واحترامه وتقديره العميق لصمود المرأة الفلسطينية العظيمة وعطائها الكبير وتضحياتها غير المحدودة، ويرفض المخططات التي تسعى إلى تهجيرها من أرضها التى روتها بدماء بناتها وأبنائها وأفراد أسرتها وعائلتها، وهذا التهجير يخالف جميع المعاهدات والمواثيق والأعراف الدولية والقيم الإنسانية، ويعد جريمة حرب وتطهير عرقي وعقاب جماعي ضد الشعب الفلسطيني صاحب الأرض والحق.
وشدد المجلس على أنه لا حل للقضية الفلسطينية إلا حل الدولتين، مع رفض واستهجان سياسة التهجير أو محاولات تصفية القضية الفلسطينية على حساب دول الجوار، والتأكيد أن أمن مصر القومي خط أحمر ولا تهاون في حمايته.