كريستينا أغيليرا تتحول إلى مصّاصة دماء في “يوم الرعب”
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أخذت كريستينا أغيليرا يوم “الهالوين” على محمل الجد حتى النهاية، بأكثر من إطلالة بمناسبة الأوقات المخيفة والمرعبة.
وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، شاركت أغيليرا صورة ظهرت فيها وهي ترتدي فستاناً بطبعة جلد النمر. وأكملت مظهرها بمكياج جعلها تبدو كأنها تنزف الدماء من عينيها. وقد تم عمل ذلك بشكل احترافي من جانب لورا أريلانو.
وكشفت أغيليرا عن مظهرها الأخير لهذا العام عبر حسابها الرسمي في تطبيق “إنستغرام”، فاتضح أنها بذلت قصارى جهدها لصنع أفضل زي دراكولا لبرام ستوكر، ما جعلها تتصدّر عناوين الأخبار .
وأطلّت أغيليرا بفستان من نمط المشدّ (كورسيه) غامق اللون، مشكوف الصدر، مع حمّالتين، ومزوّد بسلاسل معدنية لإضافة مسحة من الرعب، مع تسريحة شعر مرفوع بلفافتين كبيرتين على طريقة “فتيات دراكولا”.
وتجدر الإشارة إلى أن الحديث كثُر عن أغيليرا أخيراً بسبب إطلالاتها، لكنها أعلنت أنها توقفت عن تسلية الناس في تعليقاتهم.
وقالت كريستينا أغيليرا لمجلة Glamour: “لقد بلغت من النضج الآن حداً لم أعد أكترث فيه لرأيك. لن أقبله. يجب أن تكون مسؤوليتك أن تشغل مساحتك. لا أهتم لآراء الآخرين”.
View this post on InstagramA post shared by Christina Aguilera (@xtina)
View this post on InstagramA post shared by Christina Aguilera (@xtina)
View this post on InstagramA post shared by Christina Aguilera (@xtina)
main 2024-11-02Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
تركتها في بركة دماء.. ابنة تطعن والدتها في رأسها
أقبلت فتاة أمريكية عشرينية، على ارتكاب جريمة بشعة في حق والدتها بولاية إلينوي.
وجهت ساشاري ألمانزا، طعنة بسكين إلى رأس والدتها فيرنون هيلز صاحبة الـ 46 عاماً، وفرت هاربةً، بينما تركتها مُغطاة بالدماء.
Illinois Woman Survives After Daughter Allegedly Stabbed Her in the Head with a Kitchen Knife https://t.co/roBUXvTnTX
— People (@people) February 20, 2025وبحسب ما نشرته مجلة "People"، الخميس، فإن رجال البوليس قد تلقوا مكالمة هاتفية على رقم الطوارئ، تُفيد بوجود جريمة اعتداء، حيث تحفظوا على سكين المطبخ المُستخدم، وجرى نقل الأم إلى المستشفى لإنقاذها وتلقي العلاج.
تمكنت السلطات الأمنية من القبض على الفتاة صاحبة الـ 20 عاماً، بعد إجراء عملية تمشيط بالمنطقة، ووُجهت إليها تُهمتي الاعتداء المنزلي المُشدد، والاعتداء المشدد باستخدام سلاح مُميت.
ولا تزال الفتاة قيد الاحتجاز في سجن مقاطعة ليك.
ولم يُعرف بعد سبب إقبالها على ارتكاب هذه الجريمة.