تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان، وصول إجمالي عدد الخدمات التي قدمتها مبادرة «بداية جديدة لبناء الإنسان» منذ انطلاقها لـ86 مليون و268 ألفاً و616 خدمة.
وخلال الأيام الأربع الماضية، قدمت المبادرة 7 ملايين و930 ألفا و172 خدمة، حيث استفاد من خدمات المبادرة في مجال تمكين وتدريب المرأة 32 ألفا و954 مستفيدة، وذلك عبر 161 خدمة ونشاط، كما تم توزيع 10.

5 طن لحوم، وصلت لـ 10 آلاف و250  أسرة، علاوة على 52 قافلة تنموية شاملة، استفاد منها 33 ألفاً و973 مواطنا، و87 ندوة توعوية وعلمية وتثقيفية لجميع الفئات، بعدد مشاركين بلغ 1.740 مشاركاً.
وتضمنت فعاليات المبادرة خلال الأربعة أيام الماضية، تقديم 687 ألف و997 خدمة في مختلف الأنشطة والفعاليات الشبابية والرياضية، وفتح 52 فصل محو أمية استفاد منها 342 مواطنا، وتنفيذ قوافل امتحانات لإصدار شهادات محو الأمية، استفاد منها 45 مواطنا في المحافظات المختلفة،
وتم تنفيذ حملات توعية ورفع الوعي بأهمية الالف يوم الاولي في حياة الطفل من خلال الرائدات الاجتماعيات، استفاد منها 249 ألفا و226 مواطنا.
وقدمت المبادرة مساعدات اجتماعية (تعليم، ومنح، وزواج، وتعويضات) لـ 9 آلاف و667 مواطنا، ووزعت سلات غذائية ووجبات ساخنة على 4 آلاف و270 أسرة من الفئات الأولى بالرعاية، إلى جانب توزيع 6 آلاف و228 بطاقة إثبات الإعاقة والخدمات المتكاملة، كما قدمت الخدمات التأهيلية من خلال مؤسسات رعاية وتأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة لعدد 3 آلاف و601 مواطن، بالإضافة إلى توزيع بطاقات برنامج الدعم النقدي تكافل وكرامة لـ 40 ألفاً و949 مستفيدا، كما استفاد من مشروع تدريب المرأة الريفية  10 آلاف و199 سيدة.
ونفذت «بداية» حملات طرق الأبواب للتوعية عن مخاطر الإدمان والتعاطي لـ5 ألفاً و132 شابا وشابة، علاوة على علاوة على تقديم خدمات صحية لـ 6 ملايين و480 ألفاً و43 خدمة صحية، متضمنة الخدمات العلاجية، والوقائية وتنظيم الأسرة، والزيارات المنزلية، وزيارات متابعة الحمل، ونمو الطفل التي ساهم في تقديمها 48 قافلة طبية.
كما تضمنت فعاليات المبادرة تنظيم 558 فعالية ثقافية متنوعة، ما بين ندوات ومحاضرات وورش وعروض مسرحية استفاد منها قرابة 75 ألفاً و556 مواطنا، بالإضافة إلى تمويل 818 مشروع متوسط وصغير ومتناهي الصغر للشباب والأسر الأولى بالرعاية، إلى جانب تنفيذ ندوات عن الشمول المالي من خلال الرائدات، استفاد منها 2.151 مستفيد، وتقديم 4 ندوة لتمكين الشباب والفتيات من اكتساب المهارات الرقمية والأساسية اللازمة للنجاح في سوق العمل الرقمي المتغير لـ281 مواطنا
إلى جانب تقديم 103 آلاف و340 خدمة بيطرية، متمثلة في خدمات التجريع والرش وحملات التحصين، ورعاية تناسلية، وعلاج دواجن، وصحة عامة، وندوات إرشادية.
ونفذت مبادرة «بداية» أنشطة تدريبية ضمن البرنامج القومي «مودة» للمقبلين على الزواج استفاد منها 2.381 متدربا، إلى جانب تكثيف تقديم خدمات التوثيق والتصديق على المحررات الرسمية وتقديم الخدمات في فترات عمل مسائية، ومن خلال الوحدات المتنقلة بلغت هذه الخدمات 4 آلاف و672  خدمة في مختلف المحافظات، إضافة إلى تنظيم 19 فعالية لنشر ثقافة السلامة والصحة المهنية والإسعافات الأولية، علاوة على توعية العمال عن الحقوق والواجبات في ظل قانون العمل المصري، وكذلك التمكين الاقتصادي المرأة، وعلاقات ومنازعات العمل الجماعية، وجرائم الإتجار بالبشر بمشاركة 656 من العاملين بالمنشآت المختلفة في القطاع العام، وتقديم ندوات ودورات  تدريبية مهنية مختلفة، ولغة انجليزية لـ 282 متدربا في مختلف المحافظات.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الأنشطة والفعاليات الخدمات العلاجية الخدمات المتكاملة الرائدات الاجتماعيات الصحة والسكان الشبابية والرياضية المبادرة الرئاسية بداية استفاد منها علاوة على استفاد من إلى جانب من خلال

إقرأ أيضاً:

أكثر من 14 ألف امرأة وطفل ضحايا العدوان الأمريكي السعودي على اليمن خلال 3600 يوم

الثورة نت|

أفادت منظمة انتصاف لحقوق المرأة والطفل، بأن عدد ضحايا القصف المباشر للعدوان الأمريكي السعودي على اليمن، من النساء والأطفال خلال 3600 يوم، تجاوز 14 ألفاً و 811 قتيلاً و جريحاً.

وأوضحت المنظمة في بيان صادر عنها اليوم، أن عدد الضحايا من الأطفال بلغ تسعة آلاف و 251، منهم أربعة آلاف و138 قتيلاً، وخمسة آلاف و 113 جريحاً، فيما بلغ عدد الضحايا من النساء خمسة آلاف و560 امرأة، هن ألفان و492 قتيلة وثلاثة آلاف و68 جريحة.

وذكر البيان أن طائرات العدوان شنت ألفين و 932 غارة عنقودية خلال ما يقارب العشر السنوات، واستخدمت أكثر من ثلاثة ملايين و187 ألفاً و630 ذخيرة عنقودية أمريكية بريطانية باكستانية وبرازيلية منتشرة في معظم محافظات الجمهورية اليمنية وبلغ إجمالي عدد الضحايا المدنيين من استخدام القنابل العنقودية قرابة تسعة آلاف ضحية معظمهم من النساء والأطفال.

وأشار إلى أن عدد الانتهاكات التي ارتكبتها قوى العدوان في الساحل الغربي بلغ أكثر من 800 جريمة بحق الأطفال والنساء بينها جرائم اختطاف واغتصاب، وتسبب العدوان في تزايد معدلات العنف القائم على النوع وسط الأطفال وارتفعت بنسبة 63 بالمائة عما قبل العدوان.

وحسب البيان ارتفع عدد النازحين خلال سنوات العدوان، إلى 6.4 ملايين نازح تضمهم 740 ألفاً و122 أسرة نصفهم من النساء والأطفال، وأن واحدة من كل ثلاث أسر نازحة تعولها نساء، وتقل أعمار الفتيات اللاتي يقمن بإعالة 21 بالمائة من هذه الأسر عن 18 عاماً.

ولفت إلى ارتفاع عدد المعاقين إلى 4.9 ملايين شخص، أو 15% من السكان في اليمن يعانون من أحد أشكال الإعاقات، ومن المرجح أن يكون الرقم الفعلي أعلى بكثير بسبب آثار العدوان، مثل انتشار الألغام الأرضية والمتفجرات من مخلفات العدوان، مبيناً أن هناك أكثر من 16 ألف حالة من النساء والأطفال تحتاج إلى تأهيل حركي، وأكثر من 640 ألفاً و 500 شخص بحاجة إلى أجهزة مُعينة تساعدهم على الحركة، بينما يحتاج أكثر من 153 ألفاً و500 شخص أطرافاً صناعية أو أجهزة تقويمية.

ووفق منظمة انتصاف تشير الإحصاءات إلى إغلاق ما بين 185 – 350 مركزاً ومنظمة وجمعية ومعهداً متخصصاً في رعاية وتدريب وتأهيل المُعاقين، من أصل 450 جمعية ومركزاً، منها 30 مؤسسة واتحاداً وجمعية ومعهداً بالمحافظات الجنوبية والشرقية.

ونوه البيان إلى أن 250 ألف معاق ومعاقة كانوا يتلقون تعليمهم في مدارس التعليم العام والجامعات، حسب إحصاءات رسمية، غير أن العدوان اضطرهم إلى الانقطاع عن التعليم.

وفي الجانب التعليمي أفاد البيان بأن مليونين و400 ألف طفل خارج المدرسة بسبب عملية النزوح وتدمير البنية التحتية للتعليم، والأوضاع الاقتصادية، حيث بلغ عدد المدارس المدمرة والمتضررة ثلاثة آلاف و676 مدرسة، مبيناً أن 196 ألفاً و 197 معلماً ومعلمة لم يستلموا رواتبهم بشكل منتظم منذ عام 2016 بسبب العدوان والحصار.

وقالت المنظمة إن الحرب الاقتصادية أدت إلى توسع ظاهرة عمالة الأطفال، حيث بلغ عدد الأطفال الذين اضطرتهم الظروف الاقتصادية للاتجاه لسوق العمل 1.6 مليون طفل، وحوالي 34,3% منهم تتراوح أعمارهم ما بين 5-17 عاماً.

وأضافت أن 17.8 مليون شخص بحاجة إلى المساعدات الصحية، وثمانية ملايين طفل لهم الأولوية في خدمات المياه والصرف الصحي والنظافة لمنع انتشار الأمراض وإنقاذ الأرواح.

وبينت أن الأمراض الوبائية أصابت نحو 4.5 ملايين شخص في أمانة العاصمة والمحافظات الحرة منها إصابة 226 حالة بشلل الأطفال، فيما سجلت مليون و136 ألفاً و 360 حالة بالملاريا، وبلغت حالات الاشتباه بالكوليرا 14 ألفاً و 508 حالات اشتباه، ووفاة 15 طفلا وإصابة 1400 آخرين بوباء الحصبة في 7 محافظات.

وذكّرت المنظمة بأن تداعيات العدوان على القطاع الصحي أدت إلى تراجع الخدمات الصحية، حيث تعمل 51 بالمائة فقط من المرافق الصحية ، وأن أكثر من 80 مولوداً من حديثي الولادة يتوفون يوميًّا بسبب الأسلحة المحرمة دوليًّا و نتيجة للحصار والعدوان، ويقدر الاحتياج الفعلي للقطاع الصحي قرابة 2000 حضانة بينما يمتلك 600 حضانة فقط وبهذا فإن 50% من الأطفال الخدج يتوفون.

كما أشار البيان إلى أن أكثر من 21.6 مليون يمني يحتاجون إلى شكل من أشكال المساعدات، أي أن 75 % من السكان البالغ عددهم قرابة 32.6 مليون يحتاجون إلى الغذاء منهم 17.6 مليون شخص يعانون انعدام الأمن الغذائي، من بينهم 6.1 ملايين شخص دخلوا بالفعل مرحلة خطيرة من نقص الغذاء وسوء التغذية الحاد.

وبلغ عدد مرضى التشوهات القلبية للأطفال أكثر من ثلاثة آلاف بحاجة للسفر للعلاج في الخارج، وعدد المصابين بمرض السرطان 35 ألف شخص بينهم أكثر من ثلاثة آلاف طفل، موضحاً أن حالات السرطان في بعض أنواع الأورام زادت بنسبة تتراوح بين 200-300 في المائة بسبب الأسلحة المستخدمة في العدوان، فيما بلغ عدد المصابين بمرض الفشل الكلوي أكثر من خمسة آلاف مريض مهددون بالوفاة بسبب العدوان والحصار.

وأكد البيان أن ما يقارب من 70% من أدوية الولادة لا تتوفر في البلاد بسبب الحصار ومنع تحالف العدوان إدخالها، منوهاً إلى أنه يمكن تجنب أكثر من 50% من وفيات المواليد في حال توفير الرعاية الصحية الأساسية، وأن نحو 8.1 ملايين امرأة وفتاة في سن الإنجاب بحاجة للمساعدة في الوصول إلى خدمات الصحة الإنجابية، ومن المتوقع أن تصاب 195 ألف منهن بمضاعفات تتطلب مساعدة طبية لإنقاذ حياتهن وحياة مواليدهن.

البيان أوضح أن هناك امرأة وستة مواليد يموتون كل ساعتين بسبب المضاعفات أثناء فترة الحمل أو الولادة، ويقدر عدد النساء اللاتي يمكن أن يفقدن حياتهن خلال الحمل أو الولادة بـ17 ألف امرأة، وهناك أكثر من 40 ألف مريض مصابون بالثلاسيميا يفرضون معاناة كبيرة على أسرهم والحكومة نتيجة العدوان والحصار وتنصل المنظمات الدولية عن القيام بواجبها في توفير الأدوية.

وحملت منظمة انتصاف تحالف العدوان بقيادة أمريكا والسعودية المسؤولية عن كل الجرائم والانتهاكات بحق المدنيين خاصة النساء والأطفال، على مدى ثلاثة آلاف و600 يوم من العدوان، مطالبة المجتمع الدولي والمنظمات الأممية والهيئات الحقوقية والإنسانية بتحمّل المسؤولية القانونية والإنسانية تجاه مايحدث بحق المدنيين في اليمن.

ودعت أحرار العالم إلى التحرّك الفعّال والإيجابي لإيقاف العدوان وحماية المدنيين، وتشكيل لجنة دولية مستقلة للتحقيق في كافة الجرائم المرتكبة بحق الشعب اليمني، ومحاسبة كل من يثبت تورّطه فيها.

مقالات مشابهة

  • طرق دبي: 29 مليون مستفيد من المبادرات الإنسانية في 2024
  • 29 مليون مستفيد من مبادرات «طرق دبي» الإنسانية في 2024
  • وزير الصحة يبحث التعاون مع المركز الإفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية منها
  • كتاب يوثّق «المبادرات الرئاسية»: 46 مبادرة استفاد منها 50 مليون مواطن
  • محافظ الجيزة: وحدة السكان نفذت 3872 نشاطا استفاد منه 249 ألف مواطن خلال 2024
  • أكثر من 14 ألف امرأة وطفل ضحايا العدوان الأمريكي السعودي على اليمن خلال 3600 يوم
  • الكشف عن إحصائية صادمة لضحايا العدوان الأمريكي السعودي على اليمن خلال 3600 يوم
  • محافظ الجيزة: 249 ألف مواطن استفادوا من أنشطة وحدة السكان خلال 2024
  • وحدة السكان بالجيزة تنفذ ٣٨٧٢ نشاطا استفاد منه ٢٤٩ ألف مواطن خلال عام
  • محافظ الجيزة: وحدة السكان نفذت 3872 نشاطا استفاد منه 249 ألف مواطن خلال عام