«أمير الشعراء» يستعد لموسمه الـ11 باختيار 40 شاعراً
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
عقدت لجنتا التحكيم والاستشارية، لبرنامج «أمير الشعراء»، مساء أمس، اجتماعاً في هيئة أبوظبي للتراث، لاختيار الشعراء الـ 40 الذين يتنافسون في المرحلة التي تسبق إعلان قائمة الـ 20 المتأهلين إلى الحلقات المباشرة من البرنامج، وذلك في إطار التحضير لانطلاق الحلقات المباشرة للموسم الـ11 من البرنامج.
حضر الاجتماع الدكتور سلطان العميمي، المدير التنفيذي لقطاع الشعر والموروث بالإنابة في الهيئة، وأعضاء لجنة تحكيم البرنامج الدكتور وهب رومية، والدكتور علي بن تميم، والدكتور محمد حجو، وأعضاء اللجنة الاستشارية الدكتور محمد أبو الفضل بدران، والدكتور عماد خلف، والشاعر رعد بندر، ومعد البرنامج الإعلامي عارف عمر.
وكانت لجنة التحكيم قد اختتمت الأربعاء الماضي، بمسرح شاطئ الراحة في أبوظبي، مرحلة المقابلات التي شارك فيها حوالي 150 شاعراً من 24 دولة كانوا قد تأهلوا بعد فرز حوالي ألف قصيدة تقدم بها شعراء من 33 دولة للمشاركة في البرنامج الذي يعد من أهم وأكبر مسابقات الشعر العربي وتنظمه هيئة أبوظبي للتراث كل عامين.
أخبار ذات صلة اختتام مرحلة المقابلات للموسم الـ 11 من "أمير الشعراء" انطلاق المقابلات المباشرة لـ«أمير الشعراء 11»وتشمل آلية التنافس في «أمير الشعراء» أربع مراحل تنتهي بالوصول إلى اللقب، بدءاً من المرحلة الأولى من المنافسات النهائية، التي يشارك فيها الشعراء الـ 20، يتأهل منهم 15 إلى المرحلة التالية، ليتأهل منهم 6 إلى المرحلة الثالثة «قبل النهائي»، وصولاً إلى المرحلة الأخيرة وإعلان ترتيب المراكز من الأول إلى السادس.
ويحصل الفائز بالمركز الأول على لقب «أمير الشعراء»، و«بردة الشعر» وخاتم الإمارة، وجائزة قدرها مليون درهم، والفائز بالمركز الثاني على جائزة قدرها 500 ألف درهم، والفائز بالمركز الثالث على جائزة قدرها 300 ألف درهم، والمركز الرابع على جائزة قدرها 200 ألف درهم، والخامس على جائزة قدرها 100 ألف درهم.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أمير الشعراء على جائزة قدرها أمیر الشعراء ألف درهم
إقرأ أيضاً:
أخنوش: المغرب المصنع الأول للسيارات في إفريقيا ونصدرها نحو 70 وجهة في العالم
قال عزيز أخنوش رئيس الحكومة، اليوم الثلاثاء، إنه « بفضل المجهودات الحكومية، أصبحت بلادنا مركزا مهما لصناعة السيارات في إفريقيا، محتلة بذلك المرتبة الأولى على مستوى القارة، بطاقة إنتاجية سنوية تقارب 700.000 مركبة ».
وأوضح أخنوش، في جوابه عن أسئلة شفوية في جلسة الأسئلة الشهرية بمجلس المستشارين، أن « بلادنا تمكنت من تصدير السيارات لأكثر من 70 وجهة عبر العالم، بمعدل إدماج محلي يعادل 69%، بفضل نسيج صناعي قوي يتكون من أكثر من 250 موردا لأجزاء السيارات »، مشيرا إلى أن « الحكومة ملتزمة برفع معدل الإدماج المحلي ليصل ما نسبته 80% ».
وأضاف المتحدث، « مكنت هذه القفزة النوعية في القطاع من بلوغ صادرات السيارات 148 مليار درهم سنة 2023، أي بزيادة قدرها 28% مقارنة بسنة 2022 و82% مقارنة بسنة 2019، مما يؤكد التطور الملموس والمتواصل الذي يشهده القطاع ».
ووفق رئيس الحكومة، « تواصل صادرات صناعة السيارات مسارها التصاعدي بتحقيق عائدات تجاوزت 115 مليار درهم، إلى حدود نهاية شهر أكتوبر 2024، بزيادة قدرها 7% مقارنة بالفترة نفسها من سنة 2023 ».
ومن جهة أخرى، وفي إطار التحول الذي يشهده العالم نحو « التنقل الكهربائي »، « عملت الحكومة على مواكبة هذه التغيرات لجعل المغرب رائدا في تصنيع السيارات الكهربائية »، يضيف أخنوش، « حيث يتم حاليا ببلادنا تصنيع ثلاثة أنواع من هذه السيارات ».
وأشار المتحدث إلى أن « الحكومة عملت على إبرام مجموعة من الاتفاقيات مع مجموعات رائدة في مجال « التنقل الكهربائي » لتطوير سلسلة قيمة البطاريات الكهربائية، والتي ستمكن المغرب من التموقع ضمن الخريطة العالمية للدول الكبرى في هذا المجال ».
كلمات دلالية أخنوش السيارات الصادرات الصناعة