ذكرى ميلاد "عاشق الفن".. الفنان الراحل سامي العدل
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحل اليوم السبت الموافق 2 نوفمبر، ذكرى ميلاد الفنان الراحل سامي العدل الذي ينتمي إلى عائلة عريقة هي عائلة العدل والذي يعد واحدًا من مشاهير الفن الحديث.
عرض برنامج «صباح الخير يا مصر»، المُذاع عبر القناة الأولى، والفضائية المصرية، تقريرا بعنوان ذكرى ميلاد "عاشق الفن".. الفنان الراحل سامي العدل، حيث وُلد في عام 1946 في مركز درنس بالدقهلية وتخرج في المعهد العالي للفنون المسرحية.
وعشق كل ما يتعلق بالفن والتمثيل منذ صغره وكان يبحث دائما عن أي فرصة تؤهله للعمل في السينما، وبعدما انتهى من المرحلة الثانوية العامة قرر التقديم في اختبارات المعهد العالي للفنون المسرحية وتم قبوله وبدأ في دراسة الفن وبدأت رحلته مع التمثيل مع فيلم كلمة شرف أمام الراحل فريد شوقي عام 1972.
ركز اهتمامه على الدراما التلفزيونية وقدم العديد من المسلسلات الناجحة منها البركان والحرملك وبلاغ للنائب العام وتاهت بعد العمر الطويل وحديث الصباح والمساء ولقاء على الهواء، وأشتهر بلقب حمامة السلام بسبب عقد لقاءات المصالحة بين الفنانين وكان دائما مساندا للفنانين الشباب وداعما لهم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الفنان الراحل سامي العدل عائلة العدل عاشق الفن
إقرأ أيضاً:
الهيئة النسائية في تعز تحيي ذكرى ميلاد الزهراء
يمانيون../
نظمت الهيئة النسائية في محافظة تعز، اليوم السبت، فعالية مركزية بمناسبة اليوم العالمي للمرأة المسلمة، الذي يتزامن مع ذكرى ميلاد السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام.
وتناولت الكلمات التي ألقيت خلال الفعالية، التي أقيمت في ساحة الرسول الأعظم بمفرق ماوية، سيرة السيدة الزهراء ومكانتها الرفيعة وفضائلها، مستعرضة أخلاقها وصبرها، وأكدت على أهمية استلهام الدروس والعبر من سيرتها وتعزيز الارتباط بها كنموذج إيماني رفيع للمرأة المؤمنة.
كما نوهت الكلمات بعظمة الزهراء وأهمية العودة إلى نهجها، خاصة في ظل محاولات الأعداء إفساد المرأة عبر الحرب الناعمة.
وفي سياق متصل، تم التطرق إلى الجرائم التي يرتكبها الاحتلال الصهيوني في قطاع غزة، والتي تستهدف النساء والأطفال، مما يكشف زيف الادعاءات بشأن حقوق المرأة والطفل في العالم.
عقب الفعالية، نظمت وقفة حاشدة في تعز تضامناً مع الشعب الفلسطيني، تنديداً بالعدوان الصهيوني على غزة. وطالبت المشاركات في الوقفة دول العالم بالوقوف إلى جانب فلسطين ومقاومتها، ودعوا إلى الرد على المجازر التي يرتكبها الاحتلال.
واستنكر البيان الصادر عن الوقفة التخاذل الإسلامي وصمت المجتمع الدولي تجاه جرائم الاحتلال، مؤكداً الاستمرار في دعم الشعب الفلسطيني والسير على نهج السيدة فاطمة الزهراء في مناصرة الحق ومناهضة الباطل. كما أشاد البيان بالعمليات الصاروخية للقوات المسلحة اليمنية ضد الكيان الصهيوني، ودعا إلى المزيد من الضربات النوعية.
كما دعا البيان شعوب الأمة الإسلامية إلى تجاوز الخلافات وتعزيز الثقافة القرآنية، ورفض كل أشكال التطبيع.