لهذا السبب.. شيرين عبدالوهاب تتصدر ترند "جوجل"
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
تصدرت الفنانة شيرين عبد الوهاب ترند محرك البحث جوجل خلال الساعات القليلة الماضية؛ وذلك بعدما خرجت في بث مباشر لمتابعيها عبر شبكات التواصل الاجتماعي، وتحدثت عن العديد من الأمور الخاصة بحياتها الشخصية والمهنية.
تحدثت شيرين عبد الوهاب عن إمكانية عودتها للتمثيل من جديد وقالت: "نفسي أقدم دور فلاحة أو صعيدية ويكون فيه لهجة، عايزة الدور يكون مختلف تماما عن طريقي، وميكونش قصة صعود".
وأكّدت شيرين عن رغبتها في نسيان آخر 10 سنوات في حياتها، قائلةً: "مش عايزة آخر 10 سنين في حياتي، وربنا هيجيبلي حقي من اللي زعّلني، أنا شوفت وحش كتير أوي في حياتي، ومركزة في شغلي من وقت ما رجعت من الأسر اللي كنت فيه، وهو عندي أهم حاجة»".
وعن كواليس مشاركة ابنتها "هنا" في أغنية "قالك نسيني"، قالت: "أنا كنت عند الموزع توما صاحبي وحبيبي وهو سمع لي الأغنية وأنا عنده عجبتني جدا وقلت له أنا مسافرة وياريت تشتغل في التوزيع وأخذنا الطبقة، وبعدين رجعت كانت هنا معايا لأني لما بنزل بالليل مش بحب أسيبها لوحدها وهي كانت ساعتها قاعدة معايا ومريم كانت قاعدة مع باباها، فأخذتها معايا وكانت كسلانة قلت لها فوقي أنتي هتغني معايا".
صور بالذكاء الاصطناعي لشيرين عبدالوهاب
وتداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي مؤخرًا مجموعة من الصور الجديدة للفنانة شيرين عبد الوهاب بشكل واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث ظهرت فيها بإطلالات أنيقة باللون البنفسجي وهي تسترخي في حوض الاستحمام، لنكتشف أن الصور من صنع الذكاء الاصطناعي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ترند جوجل شيرين عبدالوهاب الذكاء الاصطناعي التواصل الاجتماعي اغنية قالك نسيني محرك البحث جوجل منصات التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. المغرب يحظر دخول «المنتجات» المصرية!
قالت صحيفة “الشروق” المصرية نقلا عن مصادر مطلعة “إن المغرب قرر حظر دخول البضائع المصرية إلى أسواقه، رغم عدم وجود قرار رسمي صادر عن الجهات الحكومية خلال الفترة الحالية”.
وأشارت المصادر إلى وجود خلافات تجارية بين البلدين قد تؤثر سلبا على حجم الصادرات المتبادلة.
وقال أحمد زكي الأمين العام لشعبة المصدرين ورئيس لجنة الشؤون الأفريقية بالاتحاد العام للغرف التجارية، “إن المغرب علق دخول البضائع المصرية منذ عدة أسابيع”، معتبرا أن هذه الخطوة تأتي كرد فعل على عدم تطبيق مصر الكامل لاتفاقية أغادير.
وتهدف اتفاقية أغادير، التي تم توقيعها في فبراير 2004، إلى تعزيز التبادل التجاري الحر بين الدول العربية المتوسطية الأربع: مصر، المغرب، تونس، والأردن، بهدف زيادة التبادل التجاري البيني وكذلك مع الاتحاد الأوروبي.
وأوضح زكي أن مصر لا تستورد السيارات المغربية، وهو ما يدفع المغرب إلى تعليق الصادرات المصرية بشكل دوري كوسيلة ضغط للسماح بدخول السيارات المغربية إلى الأسواق المحلية.
وأشار إلى أن أبرز السلع المصرية المصدرة إلى المغرب تشمل السيراميك، والسلع الغذائية، والخضراوات، والفاكهة، بالإضافة إلى الحديد، الأسمنت، فحم الكوك، المحاصيل الزراعية، والأجهزة الكهربائية والإلكترونية. وتتراوح قيمة الصادرات المصرية إلى المغرب بين 800 و900 مليون دولار سنويًا.
ولم يقدم زكي تفسيرا واضحا لعدم استيراد السيارات المغربية، لكنه أشار إلى أن الحكومة المصرية تواجه صعوبات في استيراد السلع الفارهة بسبب سياساتها الجديدة التي تركز على حوكمة صرف العملات الأجنبية وإعطاء الأولوية للسلع الأساسية، الدواء، والمواد الخام.
من جانبه، قال شريف البربري ، رئيس شعبة المصدرين والمستوردين بغرفة الجيزة التجارية، “إن مصر غالبا ما تعلق الصادرات المغربية بسبب عدم مطابقة بعض البضائع لمعايير الجودة”.
وأوضح أن هناك بضائع مغربية يتم رفض دخولها لأنها مزيفة أو مقلدة لماركات مشهورة. وأكد البربري أن الخلافات التجارية بين البلدين موجودة، لكنها محدودة ومؤقتة، مضيفًا أن هناك اتفاقية تجارية بينهما يجب الالتزام ببنودها.
وفي السياق ذاته، أكد أحد المصادر المطلعة وجود مشكلات حالية تتعلق بدخول البضائع المصرية إلى المغرب، لكنه أشار إلى أنها في طريقها للحل، دون الإفصاح عن الأسباب حتى يتم معالجة المشكلة.
وفقا لبيانات سابقة لمجلس الأعمال المصري المغربي، يعمل في مصر نحو 295 شركة مغربية، بإجمالي استثمارات يصل إلى حوالي 230 مليون دولار. كما يبلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين حوالي 1.3 مليار دولار سنويًا.