الأسوأ في تاريخ إسبانيا..207 قتلى حصيلة الفيضانات
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
قال وزير الداخلية الإسباني، فيرناندو غراند مارلاسكا اليوم السبت، إن حصيلة الفيضانات العارمة في جنوب، وشرق إسبانيا ارتفعت بشكل طفيف إلى 207 ضحايا.
وحدث الوزير حصيلة القتلى في أسوأ فيضانات شهدتها إسبانيا، منذ عقود، في تصريحات أدلى بها إلى قناة "كادينا سير" الإسبانية. وكانت الحصيلة السابقة 205 قتلى.وأضاف الوزير أنه يتوقع أن يرتفع العدد في الساعات المقبلة، مع استمرار البحث في المناطق الأكثر تضرراً.
ولقي 204 على الأقل حتفهم في منطقة فالنسيا وحدها. وتردد أن هناك 3 قتلى آخرين في منطقتي كاستيلا-لا مانشا، والأندلس.
وهناك مخاوف من العثور على المزيد من القتلى في سيارات جرفتها السيول، التي أغرقت بلدات وتسببت في فيضان الأنهار في وقت سابق من هذا الأسبوع.
ويساعد أكثر من 1700 جندي في جهود الانقاذ في منطقة فالنسيا وتقدم آلاف المتطوعين أيضاً لمساعدة أطقم الطوارئ المحلية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إسبانيا إسبانيا
إقرأ أيضاً:
توثيق 835 قتيلاً و586 مصاباً بألغام «الحوثي» في الحديدة
عدن (الاتحاد)
أخبار ذات صلةسجلت محافظة الحديدة، ثاني أعلى حصيلة من القتلى جراء الألغام التي زرعتها ميليشيات الحوثي، بواقع 835 قتيلاً منذ بدء الانقلاب، وفقًا لإحصائيات حديثة.
كما أصيب 586 شخصاً، ما يجعل الحديدة واحدة من أكثر المحافظات تضرراً من هذا التهديد.
وأوضح وزير الشؤون القانونية وحقوق الإنسان اليمني، أحمد عرمان، أن إجمالي ضحايا الألغام الحوثية في مختلف المحافظات اليمنية حتى نهاية عام 2024 بلغ 4501 قتيل و5083 مصاباً، في كارثة إنسانية مستمرة تهدد حياة المدنيين.
وتصدرت محافظة تعز قائمة الضحايا بـ 964 قتيلاً، تليها الحديدة، ثم الجوف بـ 505 قتلى، والبيضاء بـ 409 قتلى، فيما جاءت مأرب خامساً بـ 400 قتيل.
أما على مستوى المصابين، فقد احتلت تعز المرتبة الأولى بـ 1321 مصاباً، تليها الجوف بـ 813 مصاباً، ثم مأرب بـ 778 مصاباً، والحديدة بـ 586 مصاباً، بينما حلت البيضاء خامساً بـ 330 مصاباً.
وفي إطار الجهود المستمرة لمكافحة الألغام، تمكن مشروع «مسام» منذ انطلاقه في يونيو 2018 وحتى منتصف فبراير 2025 من نزع 481776 لغماً وعبوة ناسفة وذخيرة غير منفجرة من مختلف المناطق اليمنية، ما أسهم في تطهير أكثر من 65 مليون متر مربع من الأراضي، وإنقاذ آلاف الأرواح.